تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصة قصيرة عن الشرك بالله

قصة قصيرة عن الشرك بالله 2024.

اصغر قصة ولكن قد تكون اجمل قصة قد قراتها
منقول ……

ذهب رجل إلى الحلاق
لكي يحلق له شعر رأسه ويهذب له
لحيته وما أن بدأ الحلاق عمله في حلق رأس هذا الرجل، حتى بدأ بالحديث
معه في
أمور كثيرة . . .إلى أن بدأ الحديث حول وجود الله . . . قال الحلاق :-"
أنا
لا أؤمن بوجود الله "
قال الزبون :- " لماذا تقول ذلك ؟ "
قال الحلاق :- حسنا ، مجرد أن تنزل إلى الشارع لتدرك بأن الله غير موجود
قل
لي ، إذا كان الله موجودا هل ترى أناسا مرضى ؟ وإذا كان الله موجودا هل
ترى
هذه الإعداد الغفيرة من الأطفال المشردين ؟ طبعا إذاكان الله موجودا فلن
ترى
مثل هذه الآلام والمعاناة أنا لا أستطيع أن أتصور كيف يسمح ذلك الإله
الرحيم
مثل هذه الأمور. فكر الزبون للحظات لكنه لم يرد على كلام الحلاق حتى لا
يحتد
النقاش . .وبعد أن انتهى الحلاق من عمله مع الزبون . . خرج الزبون إلى
الشارع
. فشاهد
رجل طويل شعر الرأس مثل الليف ، طويل اللحية ،
قذر المنظر ،أشعث أغبر ،فرجع الزبون فورا إلى صالون الحلاقة . . . قال
الزبون
للحلاق :- " هل تعلم بأنه لا يوجد حلاق أبدا
قال الحلاق متعجبا:- " كيف تقول ذلك . . أنا هنا وقد حلقت لك الآن "
قال الزبون:- " لو كان هناك حلاقين لما وجدت مثل هذا الرجل قال الحلاق
" بل
الحلاقين موجودين . .وإنما حدث مثل هذا الذي تراه عندما لايأتي هؤلاء
الناس
لي لكي أحلق لهم " قال الزبون " وهذا بالضبط بالنسبة إلى الله . . .
فالله
موجود ولكن يحدث ذلك عندما لا يذهب الناس إليه عند حاجتهم . … .ولذلك
ترى
الآلام والمعاناة في العالم .

قٌصة في منتهى ألروعة

يعطييك العاافية

في انتظار جديدك

مَغربــية..نفسِي عزيزة عليــآ ، مغْربــية ..عايقة ماشِــي نيــآ

غرام

باذن الله الواحد الاحد

القصة جميله جدا
وفكره واسللوب ولا اروع
كماا هو متوقع منك
متابعه لك بأذن الله

كبداية االسلام عليكم
صديقتي الغالية لا بد بأنك احببت ان تشاركي في كتابتك هذه كل منا احببت ما خطته اناملك وراق لي اتمنى ان تستمري الى الافضل والافضل اتمنى لك السعادة واحببت ان انوه عن وجودي وقرأتي للموضوع حتى لو تشابه كلامي كعادتي وتقبلي مروري السريع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.