تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قد يكون اليوم تذكير لنا بيوم القيامة

قد يكون اليوم تذكير لنا بيوم القيامة 2024.

قال الشيخ المنجد حفظة الله :

كسوف الشمس وخسوف القمر آيتان من آيات الله يخوف الله بهما عباده

ويذكّرهم بعض ما يكون يوم القيامة ..

إذا الشمس كوّرت وإذا النجوم انكدرت وإذا برق البصر وخسف القمر

وجُمع الشمس والقمر ، وهذا وجه التخويف.

انتهى

وعند حدوث الكسوف او الخسوف يُخشى أن يكون منذراً بنزول بلاء ,,

فـ يجب ان نلجأ إلى الله بالدعاء أن يصرف عنا مانخاف .

قال الشيخ المغامسي حفظه الله في أحدى المحاضرات :

قال تعالى ( ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبير )

الله جلا جلاله يخوف بكل شي ، والناس يرون الأمور فيختلفون فيها ..

قد يخسف القمر ويكون إنسان في بيته لا يدري أن القمر خسف ..

وقد يكون إنسان يلعب الورق في عراء فيخسف القمر ، فينظر إلى أصحابه

ويقول انظروا إلى القمر قد خسف !!

وقد يكون إنسان في غرفته عاكفا على محرم فيقدر له أن يفتح النافذة

ويرى القمر قد خسف، فينظر إليه ويتعجب وكل الذي يصنعه أن يغلق النافذة !

وقد يراه إنسان يحب البحث العلمي فيأخذ كاميرته ويصور !!

ويراه إنسان يحب المسائل الحسابية فيُدون .. !!

ويراه مؤمن جعلني الله وإياكم من أهل الإيمان ، فيعلم أنها آية يخوف بها

الله جلا وعلا عباده ،فيفزع إلى المسجد إن كان قريب منه وإلا إلى مصلاه في بيته فيصلي

كما فزع النبي صلى الله عليه وسلم إلى مسجده لما كسفت الشمس ،

خرج صلى الله عليه وسلم يجر رداءه ، حتى انه ورد انه اخطأ صلى الله عليه وسلم

من عجلته في الإزار والرداء ، فلبس الأول مكان الثاني ،

والله تعالى يقول عن مشركي قريش : ( ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبير )

[=""]وجبار القلب والعياذ بالله من لم يعرف الله [/]

يسمع المواعظ .. يقرأ عليه القران .. يذكر بالله .. يرى الشمس تكسف والقمر يخسف ..

يرى الزلازل .. يرى البراكين..يرى الفيضانات .. ولا يتغير في قلبه شيء !

بل يزيده طغيانا ! ويخرج منها إلى معصية اكبر..!!

وهذا الفرق بين من وهب قلبه لله ومن وهب قلبه لغير الله ..

انتهى ..

يتبع

ماذا يجب علينا ان نفعل عند كسوف القمر او خسوفه ؟؟

قال صلى الله عليه وسلم : ((إذا رأيتم الخسوف فافزعوا إلى ذكره ودعائه))

الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 2260
خلاصة حكم المحدث: صحيح

وقال أيضاً : ((إذا رأيتم ذلك فصلوا وادعوا حتى يكشف ما بكم))
الراوي: أبو بكرة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح النسائي – الصفحة أو الرقم: 1490
خلاصة حكم المحدث: صحيح

الصلاة و الدعاء و كثرة الذكر و الاستغفار و التكبير و الصدقة و العتق

و الخوف من الله و الحذر من عذابه,,

احكام متعلقة بـ صلاة الكسوف والخسوف ؟

* حكمها سنة مؤكدة ..

* يسن فعلها جماعة كما فعلها صلى الله عليه وسلم،، وتصح فرادى..

* يستحب إطالتها ،، ومن العلماء من يرى أنه لو صلاها ركعتين كالنافلة صحت وأجزأته للكسوف ، وفاتته السنة..

* ويجهر بالقراءة سواء كانت بالنهار أوبالليل لحديث عائشة في الصحيحين:

(جهر النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الخسوف بقراءته)

* وقتها من ابتداء الكسوف إلى ذهابه ولاتصلى حتى يرى الناس الكسوف..

لقوله – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (إذا رأيتم شيئاً من ذلك فصلوا حتى ينجلي) رواه مسلم.

* إذا لم يعلم بالكسوف إلا بعد زواله فلايقضى؛ لأنها مقيدة بسبب تزول بزواله،

ولا يشرع قضائها.

* ويجوز صلاة الكسوف في وقت النهي بل مشروعة .. لانها من ذوات الاسباب ..

* توقع صلاة الكسوف والخسوف ليس من أدعاء علم الغيب .. لكنها تخطئ وتصيب، قد يغلطون وقد يصيبون.

صفة الصلاة وما يقرأ فيها ؟؟

هي ركعتان في كل ركعة قيامان وقراءتان وركوعان وسجودان .

يقرأ في الأولى جهراً -ليلاً كانت أو نهاراً- الفاتحة، وسورة طويلة،

ثم يركع طويلاً، ثم يرفع، فيسمع، ويحمد،ولا يسجد، بل يقرأ الفاتحة وسورة طويلة

دون الأولى، ثم يركع، ثم يرفع، ثم يسجد سجدتين طويلتين، ثم يصلى الثانية كالأولى،

لكن دونها في كل ما يفعل، ثم يتشهد ويسلم.

وهذا الرابط للفائدة ..

فتاوى مختارة عن الكسوف للشيخ محمدبن صالح بن عثيمين رحمه الله

جزاك الله خيرا

جزاك الله خير ولاحرمك ألأجر

إن هذه الآيات التي يرسل الله لا تكون لموت أحد ، و لالحياته ، لكن الله يرسلها يخوف بها عباده ، فإذا رأيتم منها شيئا ، فافزعوا إلى ذكر الله و دعائه واستغفاره
الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 2260
خلاصة حكم المحدث: صحيح

كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فانكسفت الشمس ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يجر رداءه حتى دخل المسجد ، فدخلنا ، فصلى بنا ركعتان حتى انجلت الشمس ، فقال صلى الله عليه وسلم : إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ، فإذا رأيتموهما فصلوا وادعوا ، حتى يكشف ما بكم .
الراوي: ابو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 1040
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

جهر النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الخسوف بقراءته ، فإذا فرغ من قراءته كبر فركع ، وإذا رفع من الركعة قال : سمع الله لمن حمده ، ربنا ولك الحمد . ثم يعاود القراءة في صلاة الكسوف ، أربع ركعات في ركعتين ، وأربع سجدات
الراوي: عائشة المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 1065
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

الله يجزاك خير على هدا التدكير والموضوع المهم جدا

والله يجعلها في موازين حسناتك

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها مايكل الأهلي غرام
الله يجزاك الف خير على هدا التدكير والموضوع المهم جدا

والله يجعلها في موازين حسناتك

اخي الكريم اشكرك ع المروور

وحاابه انبهك لايجوز قول( الف )خير

. .. .الله يعطيــــــــــك العااافيـــــــــهـ. .. .

يزاك/ج الله خير بـَ(>:/)ـَس مافهمت شلون أصلي صلاة الكسوف ؤالخسوف

جزاك الله خيرا

وبــارك الله فـــيك

جزاك الله خير رزونه على الطرح
واللهم اعفو عنا واغفرلنا

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها black&pink&girl غرام
يزاك/ج الله خير بـَ(>:/)ـَس مافهمت شلون أصلي صلاة الكسوف ؤالخسوف

بالموضوع راح تلآقين الصفه وهنا ايضاً

http://www.binbaz.org.sa/mat/16506

؛؛
رزونه تأكدي لايوجد اي رابط للفتاوى
وجزاك الله خير

جزاك اله خير…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.