أن تبعث من الموت أملا ومن الدمار حياة.. تلك قمة التحدي لليأس والظلام ولأعداء المحبة
والسلام.. تلك موهبة وملكة يفتقدها الكثيرون وتمتلكها أم فلسطينية، شامخة بعزتها شموخ الجبال..
فقدت ابنها خلال قصف إسرائيلي ظالم على الضفة الغربية بالقنابل الغازية المسيلة للدموع فجمعتها وجعلت منها
أوعية لزراعة الزهور والبسمات كي تنسى الآلام، وتثبت للعالم أن القنابل التي تقتل يوميا أجسادهم لن تقتل أرواحهم مهما
مرت الأيام.. تلك الزهور تفوح منها رائحة الشهداء ورائحة
الصمود وهي تختصر تاريخا من النضال وعالما من الجمال يعجز عن وصفه الكلام
يعطيك العافيه اخوي
طرح في قمه الروعه
ودي لك
ذا سر تفوق الشعب الفلسطيني وصموده وقوته امام الكياان وحلفاءه وكل محاولات ازالته وهزيمته
شعب من فصيله خااصه لايقهر ولايموت ودائم الابداع
يعطيك العافيه
@ @
أبهرت العالم بلي سوته
اثبتت لهم ان فلسطين لن تموت بالقنابل
الله ينصرهم وينصر كل عباده المظلومين في كل بقاع الارض
يعطيك العافية ع الطرح المميز
الله يحفظها ويحرر بلدهم من اليهود يا رب
مشكور
هذا المعنى الحقيقي للصمود
فكرتها روعه يعطيها ألف عافيه
وربي ينصرهم على أعدائهم نصرٌ قريب عاجل
– يسلمو طارق عالصور الجميله
ماشاء الله شيء حلو والله
الله ينصرهم ويحررهم يارب ..
فكره جميله منهم
تسلم طاارق
اللهم انصر المسلمين والمسلمات في كل مكان
الله يعطيك العافيه والصحه