انا كتبت لكم قصه حقيقيه بيني و بين اغلى صديقاتي …
اتمى تقبلونه مني و اتمنى تعجبكم وتعدلون لي اي شي خطاء فيها لاني اول مره اكتب قصه …
عندما كنت جالسه مع بيت جدي زارني هاجس الذكرى وتذكرت أغلى انسانه عندها غرقت عيني بالدموع من كثرة شوقي لهم وبينما أنا كنت سارحه أتذكر تلك الأيام التي كان نقضيها معنا سرت الدموع من عيني ونزلت على وجنتي وفي هذا الحين تذكرت اليد الدفئه التي كانت تمسح دموعي وتواسينس في شدتي و بينما أنا اتذكر و اتخيل شكلها و صوتها دق هاتفي فجأه فأخذت الهاتف وفتحته وقراة الرساله وكنت لا اصدق ان الرساله كانت من اغلى انسانه وبينما قراته تبسم وجهي وسالني جميع الذين يجلسون معي ما الذي حل بك تحولت الدموع الى ابتسامه فنظرت اليهم وضحكت بصوت مرتفع وبعد ايام اخذت الهاتف واتصالت به وسمعت صوته الحنون وبعد ان انتهيت من الأتصال قمت وانا اتخيلها انها امامي وقفه تتكلم وتنظر لي وانظرلها وبعدها كنت ذاهبه الى احد المجمعات ولتقيت بها وضمتني الى صدرها ضمة المشتاق لحبيبه وانا لا انسى هذه الضمه وبعدها جاء شهر رمضان الكريم فتلقيت منها مكالمه هاتفيه وكانت تقول لي اني سوف ائتي الى بيتك فأنا كثيراًاشتقت لك اريد ان اراك فرديت عليها تفضلي البيت بيتك وعلى قول المثل اذا مايشيلك الارض انشيلك في عيونه ومن بعد لم اتلقي منها اي اتصال او اي مسج وكل ما اباذر انا بأتصال لايتم الرد علي وفجأه جاء عرس احد من الصديقات ولتقيت بها مره ثانيه في العرس وبعد العشاء أشارت لي بيديها الناعمتاً فذهبت اليها وجالست بجانبها وبعد ذلك صارت مشكله بيني وبين بيت عمي في العرس وكان السبب تافه لان ذهبت وجلست مع صديقتي فصارت هذه المشكله التي لم تنتهي بعد …
وها انا لان علاقتي مع بيت عمي شبه مقطوعه و السبب هذه المشكله ومن داك اليوم الى هذا اليوم علاقتي مع صديقتي انقطعت ولا ادري مالذي حل بها هالنحنون مجرد مسجات ادزلها ولم اتى الشهر الثاني وكان فيها عيدميلاها في ليلة عيدميلادها الساعه 00 : 12 ص .. طرشت لها مسج اهنئها بعيدها و في يوم عيد ميلاد وكان الساعه 00: 8 م .. رفعت سماعة الهاتف و اتصالت بها وحينما انا انتظر فجأه واذا هاتفها مغلق ولم استطيع التحمل وحاولت عدت مراة وكل هاتفها مغلق وفي اليوم التالي اتصالت بها ولم تجيب و إعادة المحاوله ولم أجد شي فقدت الامل انها ترد على اتصالي وحولت عدة ايام وبعدها فقدت الامل من جد ..
ولا اعرف مالسبب مالذي حل بها يسالون عنها صديقاتي ولا استطيع الرد عليهم كلما سالوني تحادرت دموعي ولا القي هذا السؤال حل …
فهل من مجيب ؟؟؟
القصه من كتابتي …
انتمنا تعجبكم …
مع تحياتي اختكم ربيع الشوق …
بسمـ اللهـ الرحمنـ الرحيمـ
:::
إبدااااااااعـ
:::
واصليـ إبداعكـ وأتحفينا بهـ
:::
تقبلي مروريـ ويشرفنيـ إنيـ أكونـ أول منـ يرد عليكـ
:::
هـــــايـــــبـــــرا
:::
بســم الله
و عليكـــم الســلآم و الرحمــة
كنت أفَضٍل تحددين لغة الكتــآبة ( الفُصحــى أو العــآمية ) لإني بـ صرآحــة تلبخطت بالقرآءة
و مآ فهمت المضمـــون
إستمــري بـ الكتــآبة حتى تُتقنينهـــآ
بـ إنتظـــآرك دآئمـــاً
يعطيك العــآفية
,’
.
آلله يعوضك بمن يقدر صحبتك يآرب
يسلم ديآتك يآرب
منوره آلقسم ^،^
.
.
ومشكورين على الحضور
وعليكم السلام والرحمه
الله يعطيك العافيه
منــورهـ
وننتظــر جديدك
,’
اختي ربيع الشوق ومشكووووورة ع القصة وبصراحة كلامك اثبتلي معنا الصداقة والمحبة في الله لأنها هي الدائمة بإذن الله اما بالنسبة لصديقتك فاحولي تكرري الإتصال وإرسال المسجات وان شاءالله راح ترد عليك اوإنك اذا قدرتي تروحيلها ولو من عند الباب بس تطمئني عليها
ولك خالص تحيااااااااااااااااااااااااتي
الله يديك العافية
وما ننحرم من جديدك