تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » فتنة الابجدية نائمة بطرف حلم ابيض

فتنة الابجدية نائمة بطرف حلم ابيض 2024.

غرام

عَتمه : تَنقش أثرُهآ فَـيْ الزوآيآ ،

وَحُجره بآرِده ،

ونُور لآيصل ،

ونوآفِذ لآ تُشرع أبداً

وستآئِر لآ تَفتَح !

وََ * كُنت نآئِمه ، !

والتنآهيدْ تَرتَفع بِ صَدر الأمآني وَتَنخفض ،

والأنفآسْ تتسآبِق ، !

وأجفآني تَحلم ! :

وَجسدي : يُطوق بِ ملآءة قُطنية ،

وَرأسي أدفُنه بَين وسآدَه وأخُرى !

وأتَنهد أكثثَر وأصِل لَ حُلم يَجمعني بِكْ ، !

* تُطَوقنيْ بِ يَديك ،

وتُطلُب مَني أن أهدئ ،

تدفُن رأسكْ بِين خصلآتْ شَعري ، !

وتتُنفسُه ، !

تَضَع :

يَديك عَلى شفتآي ،

وَ تهمس لي :

لِمآ شَفَتي التُوت ، مُضطَربَه ،

لَمآ الدمُوع مُنهَمره ، !

لمآ الأجفآن حَزينة ، !

– أُعآتبُك بِ حُزن :

وأنآ ألآمس نَبضك ، !

أُتُنسيك الأيآم نجلآئِك ، !

أتغيب وَتجعلُني أتحَسر عُمراً ،

أ أرتدي السوآد ، وَ بيآضي بَين أحضآنِكْ !

أتموت أُمنيآتي مُعلقة عَلى بآبِك ، !

* آششش يَآرَفيقة النُور :

أنآ لَم أتركك يًوماً يآ نجلاء ،

* كُنت صَبآحاً أمد الشوآرِع لِ خَطوآت قَدميك ،

*كُنت أفرشَ الليآليْ ، بِ زَهر الـ هيدرانجيا البيضآء

كُنت أملأ حُجرتي بِه وَ أملأ الشوآرَع التي أخطو عليهآ بِ صحبه ذّكريآتِك يآنجلاء !

تَعلمين لِمآ تِلك الزَهره : لأنهآ فَي روآيةَ : أنهآ تَعني القلب المخلص !

وأنتِ القلب النآبِض بِ الوفآء والإخلآص ، لإنهآ تُشبَهك ، كُنت أفرش المَدينة بهآ ،

كآنت الصبآحآت تسألني عُنكِ يآنجلاء ، فَ أتعثر بِ الإجآبَة !

وأسأل الرُوح عَنكِ فَ تشهق بِ إسمك وَ تَبكيْ !

كُنت أحسَد السمآء حَين ينآم بِ أحضآنِهآ القَمر ، !

وأنآ أتحسسْ صَدري كُل لَيلة لِ أفقد قَمري . !

كُنتْ أسأل بَحري عَن الرَمل وَالشآطئ !

فَ يسألوني عَنكِ !

كُنت أسأل الشمس لِمآ لآ تَعرف لِ سمآئي نآفِذه ،

فَ تسألُني شمسي عَنكِ ، !

أتعلمين يآنجلاء ،

– كآنت ضَجة السير ليلاً : وطوآل وقوفي وسَط الزحآم !

لَم يأخُذني لِ البَشر مِن حولي ، كنَت أرحَل إليكِ ،

كُنت :

أحتفِظ بِ معزوفآتِك المفضله يآنجلاء ،

كُنت أستمع لِ حليم :

وصوت تنآهيدي بِك يعلُو ،

كُنت أكرر معزوفآتِه ، وأنآ أتذّكرك أنتِ وحدكْ !

قبلُكِ لَم أحتفِظ بشيء مِن مَعزوفآته ،

لَكن حين جمعتني اقدآريْ بِك

وَ قتلتني آلظروف بِ غيآبُكِ

كُنت أحتفِظ بَ كُل مآ يُعجبك ، كُل مآ تُحبه أُذّنيك ، عينيك ، قلبك ،

أنآ أُحبه وَ جداً .

غرام

.
.
.

كُنت حَين أحَمّل بَ حزني :

يَجترُني الشَوقِ لِكْ يآنجلاء ،

لَ دفئ أحضآنِك البيضآء ،

وَ الغَرق بِ مَطر سمآئُكِ

والضيآع فـيْ مسآحآت بسآتينُك !

والهذيآن بِ جمآلُك وَ رَقتك وأنتِ تتوسطين الفؤآد !

وتسكُنين عيني يآنجلاء !

تخيلي :

آنني أصبحت أبغض أصوآت النساء ،

لأنني أشعر أن أصوآتُهُن كأنهآ تَخرُج مِن حُنجره فآرِغه !

لأن صَوتُك : هُو وَطني !

وهَ أنآ أغتَربْ بَعيداً عَن همسآتُكِ . !

لَيتك تعلمين كَم مِن الهلآك يَدفعني لَ الجنون بعيداً عنكِ :

في أحد الصبآحآت البآرِده جداً ،

والحُزن يُمآرِس طقوسُه المنهَكه عليّ

خَرجت بِ سرعه جنونية ،

لآ تُشبه بُطء وقوفي أمآم محطآت الذّكرى التي تمتلأ مقآعِدُهآ بَكْ ، وَبِ تفآصيلُك !

كُلمآ زآدت أفكآري تجآهِك :

زآدت سُرعتي لِ المجهول ، !

أوقفت سيآرتي : عِند مَتجر مُسن حَدثتُك عَنه كثيراً

حينمآ كُنت أهآتفُك ليلاً ونهاراً ،

وأبعث تفآصيل أيآمي عَلى قَلبك قَبل مسآمِعك ،

كآنت ملآمحي : مُنهكه يآنجلاء ،

كآنوآ المآره ، يُسترقون النَظر :

لِ قميصي الذي لَم تَقفل أزرآرُه الأمآميه ،

لِ فوضوية شَعري ،

وَ عينآي ،الذآبِله ،

وأجفآني التي تَسكُنهآ كُل العَتمه ، !

وشفتآي التي : سئِمت كَثرة السجآئِر بَعد مغيبك !

وأشتآقَت تقبيلُكِ ، !

هل تخيلتي أنني حَتى في تِلك الخطوآت الصَغيره التي تفصلني عَن المتجّر ،

كُنت أفكِر بِك ، وأرتمي عَليك ، !

لِ أصطدم بِ أحد المآرَه ،

وأتعذّر مِنه مُسرعاً ،

وضَل هُو مستنكراً حآلي ،

أسَرعت قبل إقفآل :

المتجر ،

لِ ألتقي بِ المسن :

ألقيت التحية بِ صَوت مختنق ،

وأنآ أغُص في الكلمآت ،

حين أتذّكر كمآ كُنتي تُحبين صَوتي حَين أصحوى مِن نُومي ،

أو أكون مُتعب ومُرهق !

كنتِ تُحدثيني بِ همس نآعِم أنه : يُعجبك حين يَمتلئ ضخآمَه وَ تتعثر الكلمآت ببَحتي !

يسألني المُسن يآنجلاء :

مآبِك مآبه حآلُك :

فَ أخبره بِ قلة حيلة ، :

الظروف !

ف يضع يديه عَلى أكتآفي موآسياً :

أُنظر لِ السمآء يابني وأدعو الفَرج !

يآلله يآنجلاء حتى أحآديثهم تلتقي بِك :

أتذّكر موآستُكِ لي حين أحزن وأهرب لِ أحضآنُك لِ تنتشليني مِن حُزني

وتغرقيني بِك ، !

كُنتِ تَهمسي لِ أسلآكْ الهآتِف مُعآتِبه : ليتهآ تُقطع تِلك الأسلآك

وَ يجمعني عُنآق طَويل بِك ، وَ أقبل قلبُك واطرد حُزنك ياحبيبي ،

أخبر حُزنك لآ يُحآول إستعمآرُكْ لأنه سَ يفشل : أخبِره أن صَدرك أنفآسُه مُلكْ لي أنآ فَقطْ ،

فلآ مكآن لَه في وَطني ، فَ وسع المكآن لي ،

آه يآنجلاء تَجتر آه أُخرى : !

أيين سآكنتي !

هَل تغلب الحُزن وأستعمرني !

أين قَرع أقدآمُكِ وصوت أفرآحُكِ في مسآحآت وطنكِ ،

وأين أنتِ !

أتذّكر جيداً يآنجلاء رقة همسك ونَبرة خوفِك وحُبكِ :

أرفع كفوفُك عالياً وأجعل نظرك يعآنِق السمآء بعيداً وأدعو الله أن يُمطرنآ عوضاً ،

فَ الله يَسمع همومنآ وَ أحزآننآ وَتخبئ السماء فَرجاُ عظيماً ياحبيبي ،

،

يآنجلاء :

سَ أعيش عُمراً بِ حآله أدعو الله ، أنتِ

وأطلُبه أنتِ ، وأسألُه أنتِ !

فَ متى يُمطر غيمُكِ . !

،

لآزِلت اتوسط المتَجر وانا لَم أحدد طَلبي بَعد ،

فَ أفكآري بِك تُشغلني ، !

لِ يقطعني المُسن :

مآ حآجتُكْ يآبُني :

بِ نفآذ صَبر وضياع ،

وَعجّله ،

سَجآئِر " دآفيدوف " فَقطْ ،

خَرجت يآنَجلاء ،

وأنآ أحتآج أنفآسُكِ ،

ولآ أجدهآ ،

فَ أهرب لِ أنفآس السجآئر ، !

تخييليْ انني كُنت أشعر أن الشوآرِع تَبكي !

والحدآئق تذّبل ،

وأنآ أغُني بِك وأعآتِب غيآبُكِ

تخيلي أنني كُنت أسمع السمآء تَعزف لحناً حزيناً ،

وتُغني عَلى جُروحي يآنجلاء ، !

كآنت عجلآت السَيآرة تكآد تُخلع مِن أمآكِنهآ مِن شَده سُرعتي لِ المجهول :

ومآ لآ تعلمينَه يآنجلاء أنني كُنت كُلمآ تَضيق بِي وتُحجب الدنيآ عَني وكأنني فَـي كَوكب آخِر

يُدعى حُزني : !

كُنت أهرُب لِ عتبآت مُنزلِك ،

كُنت اطوق مَنزلك بِ حركه دآئِرة مَجنونه ،

وأعآتِب النوآفِذ َ التي تَحجب نُورِك عني ، !

وأعآتِب : الأبوآب ،

حَين تُغلق عَليك وَتفصلني عَنكِ ،

كُنت أتمنى لَو تصآدف عينآي :

الستآئِر تَفتح وَنآفِذتك تُشرع ، !

وَ المرآيآ تَعكس وَجهك وجَسدك ،

وأركِ لِ أرتوي مِن حُسنِكِ !

كُنت أتمنى أن ألتقي طَيفك حَتى إن كآنت نَظرة خآطِفه تمضي سريعاً يآنجلاء ، !

كُنت : أعود مَنزلي ،

وأعود لِ حُجرتي البآرِده وكأنهآ تَحمل كُل ليآلي الشِتآءْ بَين زوآيآهآ ،

– خَلعت قميصي وَقربته لَ أنفي ،

وتذّكرت حديثك : حين كُنتي تهذي بِ أحلآمك بي ،

وَتحدثيني : عَن دفئ أحضآني وقميصي العآلِق بَه رائحة السجائر ، !

أتذّكر تنآهيدُك : وغَنجْ صَوتُكِ ، :

وأنتِ تقولين : أحضآنُك ، هي منفى وَ رآئحتُك هي أُوكسُجيني ، ،!

وكُنت أتنَهد بِ صَوتك وَ عآطفتِك يآنجلاء ، !

وهَ أنآ أغرق بَهم ، . .

كُنت يآنجلاء :

أتجنب الأسِرَه المُشتركه ،

يؤلمني جداً حلمي المُزيَف ،

حين أتحسس دفئ جسدكِ ب قُربي ،

وأصحو ولآ أجدِك ، !

كُنت أنتظر :

أن يُقظني صَوتك ، وَهو أنشُوده الفَرح عَلى مسآمعي ،

ووجهُكِ ، الذي يَحمل نُور دنيآيْ ،

وعينيكِ التي تسرقُني مني إليك ، !

وشفتيك حينْ تقبلني مُتلهفَه لِ جبيني ،

وَعنقُك حين اقرب رأسي لَه وأتحسسَه ،

وَ أغرق بِ فَرط أنوثَتِك ، !

كُنت في ليآلي الصِيف شَديده الحرآره ،

أسَهر كُل ليله والبَرد يسكنني مِن رأسي حَتى أطرآفي ،

وأفتقد دفئِك ،

كُنت أخشى قدُوم الشتآء بعيداً عن موآطِنك ،

كُلمآ دآهمتني أفكآري بِ قرب الشتاء وبعد الدفئ !

تذّكرت أحد أغآني فَيروز ،

حين طلبتِ مني :

أن أضع أحد كفوفي عَلى قلبي ،

وَ أقرب أحد الوسآئد إلي ،

وأستمع دُون مقآطَعه ،

غَنت فيروز :

رجعت الشتوية

ضل افتكر فيّ

رجعت الشتوية

يا حبيبي الهوى مشاوير

وقصص الهوى متل العصافير

ماتحزن يا حبيبي

اذا طارت العصافير

وغنية منسية عَ دراج السهرية

رجعت الشتوية

لِ يقطع حكآية الشتآء ،

صَوتك :

حَبيبي :

هَل تفتقد شتآئآتي يَوما دفئُكِ ،

هَل أفقد طيور حُبي وَترحل عن نآفذّتي

وأبقى وَحدي أنتظِرُكْ ولآ تأتي : !

هَمست لِ أتحدثْ مؤنباً :

فَ أسرعتي بِ ردي :

آشششش حبيبي فَ لتكمل فَيروز ،

يا حبيبي الهوى غلاب

عجل وتَعا

السنة ورا الباب

شتوية وضجر وليل

وانا عمبنطر على الباب

ولو فيي، بعيني

بخبيك بعينيّ

رجعت الشتوية

ضل افتكر فيّ

ضل افتكر فيّ

رجعت الشتوية

يآآه يآنجلاء ،

وهَل يزورني الشتآء ،

وَيقترب ، وَ الدفئ يَهرب ويبتعد ،

هَل أمضي لليآالي الشتآء ،

والمعآطف هي لي دفئ بَدل أحضآنُكِ !.

وَحتى الصيف يفتقدكِ يآنجلاء ،

أتمنى لو أنني أعود من صباح عمل مُنهك وساعات متوآصله ،

ل أعود إليكِ وتغسليني بِ البَرد وَ أفترش صَدرُكِ غآفياً ، .

بَعد كُل هذآ يآنجلاء !

وتهذي بأنني أنسآكِ !

أي نسيآن يَرثني كُل هذآ العنآء

وكُل التفآصيل التي تسكُنني كُلهآ أنتِ

وتسأليني :

نسيآنُكِ !

قَربي أضلُعك مِن أضلُعي وأهدئي ،

فلا غيآب ولآ عُمر ضآئع يفصلُنآ ،

يآ أوركيده حسنآء تتَوسطنيْ،

أغفي عَلى صَدري وأنبتي وتكآثَريْ ،

وَ ب عينيكِ أذرفي دَمع يَسقي جفآف صَدري بلاكِ ،

وأجعلي رأسي بَين خصلآتُك هآئماً ،

فَ العمر بلآ أنفآس رآئِحتك غآئباً ،

يآنجلاء ، .

ولآ : تهذي بِ النسيآن وَتعجليْ ، !

فَ العمر إن لَم يمضي مَعك مَضَى إليكْ ، .

حَبيبي ،

عآهدني عَلى قربك ،

فَ أنآ أخآف الأيآم حين تُرآهني عَليك

فَ أفقدك ،

وتسرقك طرقآت الحياة لِ إتجهآت أُخرى ، !

وأضيع وأنآ أسير إليك ،

والشوآرع تَحمل ،

سجآئركْ ،

وأنفآسُك الأخيره ،

ووَقع أقدآمُك !

وأنآ أفتش بَهآ عَنك ، .

الررُوح بلآكْ عميآء ،

فلآ تَحجب النَظر عني ،

وأبصرني الحياة قُربك ، .

أحتضنني إليه بِ شَده ،

وَتمتم لآ غيآب يفصلُنآ ،

وَ زآدت التنهيد بَ إفآقه
حُلم جَمعني بِك ،

وشحبت ملآمحي ـ

وأنآ أُبصِر نفس الحجره الموحشة ،

ونفس الملآءة القطنية الممتلئة برآئحة عطري الذي يفضله هُو على جسدي ،

هَ أنآ أعُود لِ الغيآبْ ، !

فمآ كآن :

طيفُه وأحآديثُه ، إلآ

حُلم سَرقني مني ،

وَردني مُنهكَه أكثثَر ،

كُفي عَني يآ أحلآم المنآم الكَآذبه ،

فَ بعض الوجوه والأشخآصْ ،

نَبقى بِ محطآت غيآبُهم ،

مُلوحين وكفوفنآ لآتزآل مَرفوعَه ،

والسمآء مُثقَله بِهم ،

فَ تمطر ذآت إنتظآر فَ نتمنى مظله قُرب ،

تحميني مِن قرع زخآت ذكريآتهم على أجسآدِنآ وقلوبنآ ، !

وَفقط أنآ كُنت نآئِمه وَ أستيقظت لِ يصفعُني الغيآب ،

وَ أدرِك أن أشد طقوس الحب :

هو الفقد ، والغيآب ، والخيآلآت الممُيته !

وكُنت نآئِمه : ) . !

[/SIZE][/CENTER][/FONT]

انا سعيده لاني اول من يرد ع كم الجمال التعبيري
انا اقرأ واشاهد صور لاجمل غرام واعنف شوق
تجسدت الصوره امامي رغم بساطة التعبير
شعرت ببرد شتائهم
ياااااااااه ماأجمل ماقرأت هنا

يآ أوركيده حسنآء تتَوسطنيْ،
أغفي عَلى صَدري وأنبتي وتكآثَريْ ،
وَ ب عينيكِ أذرفي دَمع يَسقي جفآف صَدري بلاكِ ،
وأجعلي رأسي بَين خصلآتُك هآئماً ،
فَ العمر بلآ أنفآس رآئِحتك غآئباً ،

يآنجلاء ، .

غاليتي
رعــشة هــدب
بحق اذهلني واعجبني
واخذني بقصة الحب الجميله
واضطراب صاحب نجلاء
والمسن والمحل والشاب الذي اصطدم به
اي جمال وروعة قرأتها هذا الصباح
روعه واكثر غاليتي ولكن
ما ينقصه المصدر
بقلمي او منقول
وهو ضرورة ومطلب
قبل الاشتراك أرجو قراءة قوانين عذب الكلام
للحفاظ على الحقوق وتلقي الردود
فنص مثل هذا يجب حفظ حقوقه
بالانتظار
ودي ومودتي

لحظة
حوار رائع وممتع

ومفردات باذخة وراقية

ونجلاء ونبضها

وأشياء كثيرة متناسقة هنااا

حتما ستكون هذه اللحوة جميلة بل رائعة

.

.

هنيئا لنا بأن قرأنا هذه الرائعة

أنتظر آتيكِ بشغف

~

راق لي طرحك
دمتي بود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.