بسم الله الرحمن الرحيم
وسئل حاتم الأصم رحمه الله كيف تخشع في صلاتك؟؟
قال: بأن أقوم فأكبر للصلاة..
وأتخيل الكعبة أمام عيني..
والصراط تحت قدمي..
والجنة عن يميني والنار عن شمالي..
وملك الموت ورائي..
وأن رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة..
فأكبر الله بتعظيم.. وأقرأ وأتدبر.. وأركع بخضوع..
وأسجد بخضوع.. وأجعل في صلاتي الخوف من الله
والرجاء في رحمته.. ثم أسلم.. ولا أدري
أقبلت أم لا ؟؟؟؟!!!!
ويقول الإمام الغزالي رحمه الله:
إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى..
ووالله لو وزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا!
سئل كيف ذلك؟؟ فقال : يسجد برأسه بين يدي مولاه..
وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا
فأي سجدة هذه؟؟!!
ويقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة!
قيل : كيف يا أمير المؤمنين؟
قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها!
شعور الزوجة
على الرجل أن يكون عارفا بمشاعر زوجته ما يسرها وما يغضبها
وإن لم تصرح بذلك
تقول عائشة رضي الله عنها : قال لي رسول الله :
((إني لأعلم إذا كنت عني راضية أو إذا كنت علي غضبى،
إذا كنت عني راضية تقولين لا ورب محمد،
وإذا كنت علي غضبى قلت: لا ورب إبراهيم
" قالت: أجل والله يا رسول الله ما أهجر إلا اسمك.))
(أي: أن المحبة باقية) البخاري ومسلم.
جزااك الله خير على هذا الطرح الرائع
وجعلهـ في موازين حسنااتك
**
جزاك الله خيـر
وجعله في ميزان حسناتك يارب ْ|~
يعطيك الف عـآآآآفيهـ
لا عدمنـآآآ جديدك يالغلآآآ
ودي وحبي
وجعله في ميزان حسناتك
وجعلهابميزان حسناتك
تحياتي
نجودالإتحاديه
وفقك الله وأسعدك بالدآرين
,‘
تقبل مروري
وفقك الله لما تحب وترضا
يسلمووو ع الطرح
::::
دمت بود