.
.
.
أآحياآناًآ نجد أآنفسناآ داآخل دواآمه من اآلمشاآعر اآلعاآصفه..
فيقوم اآلعضو اآلاآخر بوضع عباآره مناآسبه أآو بيت من اآلقصيد يصف بهاآ مشاآعرك..
.
.
.
.
أآن يــخـ(ـو)نــكــ لــســـاآنـ/ــكــ فـــي مـ)ــوقـــفــ
أآنـــتــ فـــيــهـ بـأآشــ"ــد اآلــحـ/ــاآجـــهــ لــهــ..
وأشوف وسط الطيف ضيف تهيا وأسكنّته أحساسي
يشوقني فيك كل شي يحتويك
وتتعبني بحاجز غرامك المسافه
أغرق غرامك ألين تحتويك الرّوح أغلى طيف
تضمك المشاعر من واقع سفرها فيك
ويهذاك البوح من نار شوقاّ بصدري أوقد لهيبه
/
فإذا سقيت منه طلبت منك الإكثار
اشتاق لسحر همسك فلا أطيق الانتظار
أني أشتعَلَّ
اِحْتَرَقَ
تَمَرَّدَ ,غَيَّرَه ,فسق
أني أشتعَلَّ كنَيِّرآنَ جهُنَّــــم
مَنّ سيسَكَبَ عَلّى روحـــــي مـــــــاء الكوثر !!!!
لأخَمَّــــــــــد
الكلآم لـ صورة جبروت صمت
الفراقْ كم هُو أليمْ ومُدمي ..
وكأنمآ مجزرةً تحدثُ بين أضلاعِكـ !
وكأنمآ هُنآلكَ صرخةٌ ستخرجُ من زوايا فؤادكـ !
ولـكنهآ لآ تجدُ ايّ مخرجْ !
فتبقى فيك بصمتٍ مؤلم !
لـ يكونَ ذلكَ الصمتُ والكمدْ والألمُ الشديد هو دوآئَكَـ الوحيد ،
بـ نزفي
أقف خلف ظلّكْ وأهمسُ لسراب حبك بوشوشاتٍ خجوله ،
لا أنظركْ ولا أنظر إلى طيفك المضئ حولي ،
فقط أنظر لخطاويكْ العابثه حول موطني حيثُ أقفُ أنا ،
أنظر كيف أعاصير هجركْ تمحيها وتزيلها أمام أنظاري ،
لقاءْ يبتدئ بأعاصير حبكْ وينتهي بأعاصير هجركْ ،…
وهذا هو أنت في كلّ لحظاتكْ وقد حفظتكْ .
ل جبروت صمتْ
دمتِ بألقْ
ودي وعبق رياحيني