نبدأ بسم الله .. روايةة ( علم عيونك ﻻضوى آخر الليل تهجر عيون الناس وتبقى لـ عيوني ) ________
الحَمدُلله الذي لم يُخيبنِي بسﻼمتك
الحمدُلله حَمداً كثيراً ..
تزيّنت الدُّنيا بِرُجوعك فيا مَرحباً بنُورها
وأعادت الحياة إليّ طعمها الذي أصبح مُراً ﻻ يُستساغ في غيابك وأعادت لونها الزّاهي الذي بات باهتاً.
حتى اﻵن يستعصي عليَّ استيعاب أنّك عدتي لي بخير
الساعات -قاتِلة- والدّقائق والثوانِي مُرورها يَشطُر قلبي
ليتَك علِمت فيها انكِساري وفُتوري وعذابي وغيضي الذّي أُأذي به النّاس من حولي وحتى نَفسي لم تسلَم من اﻷذى
ليتك سمِعت أنيني ليﻼً ودُعائي لك الﻼ مُنقطع وكم مِن الليلِ بكيتُ فيه شوقاً إليك واستنزفتُ فيه طاقتي حتى أوشكت الهﻼك والسخط على اﻷقدار. يالله عليك ثﻼثاً ، جُننت بك
ليتك أدركت الحُزن المُستوطن والمُنزوي في زاوية قلبي وأن ضحكاتِي التي أطلقتُها جميعها كاذبة ومحاوﻻت بائسة في نسيانك.
أفاقت رُوحك !
يابهجتي ، وياقُرَّه عيني !
غداً يوم لُقياك ياعيدي
بماذا أستقبِلُ رُجوعك لي ؟
بأي لون زاهي مُتباهي مُتغطرس ؟
بأي شيء أصِف لك بهجتِي وشَوقي ؟
أ بكلماتٌ مُنمَّقة مُزيّنَة ؟ أم بابتسامة مُرتسمة على مُحياي ممزوجة بدُمعة فرح رقيقة ؟!
وما أخَاف إﻻ أن أُلقي بنفسي إلى حُضنك وأبكي كطفلَة ضائعة وجدَت للتو أمها وأبيها ، كيف للقائي بك أن يَكُون ؟ بعد كُل هذه المدةّ كافية لِتُغير مﻼمِحك وتزيدُك فتنة ، أم أن السِفر جعَل مﻼمحك شاحِبة وعكس الصُّفرة على بشرتك البيضاء ؟
جُنون عاشقة مُشتاقة ليوم اللقاء حتى أدق التفاصيل تُفكر بها وتُخطط لها.
دوّامة أفكارها ﻻ تهدأ تُحاصرها من كُل جانب
والنَّوم يأبى اﻷستسﻼم والمجيء لجفنها.
_______
البآرت اﻷول :
*للعلم : الروايةة واقعيةة وليست من نسج الخيال وانا احد شخصياتها وما يذكر فيها فقد حدث . ** ممنوع نقلها دون كتابةة اسم الراويات .+ الروايةة جريئةة ومن ﻻيحب الجراءةة فﻼ يتعب ويقرأها
ﻻنها بقوةة جريئةة + نستقبل اﻻنتقادات وو اﻻطراء .
نبدأ بسم الله .. روايةة ( علم عيونك ﻻضوى آخر الليل تهجر عيون الناس وتبقى لـ عيوني )
________
انسي تفآصيل الحزن .. يَ مُترفه / ونامي على ( صدر اﻻمآني ) وآحلمي ♡
ششوق ذابح بآخر اللّيل اتذكر الوداعع واخر بحةة حزن في صصوتها ، تقول (تراها غاليةة دموعكك امسحيها … ﻻتوججعيني وش يقدرني اجي وامسحها ؟)
دموعي من اول اسمع الصصوت خانت وطاححت !
كيف اصبر على مدةة تغيب فيها
ﻻمكالمات بيننا وﻻ رسسايل !!
هي نامت ، هي جلست ، هي بخير او ﻷ ؟
كيف تغفى لي جففوني
ساهرةةة بالليل وححدي
والدموعع تواسي رموشششي
غابت وتركتني وححيدةة دون من ﻻ يهتم فيني
هي بترججع ومثل اول او ترجع لي جديدةة ؟
تفكير قاسي من اللي جاي وكيف بقضيها انا اياممي ؟؟
غغفت ععيني دون اححس من التعب
مثل الطفل يبكي ويبكي دون من ﻻيسمع
ومايحن اﻻ النعاسس
فتحت ععيني على ضوء الششمسس قمت بأنزعاج
تذكرت اللي صار امسس
تنههدت فتحت جوالي على امل ألقى
رسسالةة منها ومالقيت
قمت من السسرير وششفت منظر كل يومم
اخخواتي وازعاججهم صصرخت فيهم بتملل وقلةة صبر ششششهد سجى =@ : خخﻼصصص
تتعريف بالششخصيات :
ششههد : بيضآء مﻼمحها عاديةة مو بالجميلةة وﻻ بالشينةة شعرها اسود عادي مو غامق لنص الظهر مزعجةة بشكل مو طبيعي تححب تضضايق وتنرفز اللي معاها وتستعبط تدرس خامس ابتدائي .
__
سسجى : تشبه شهد بكل شي نفس التصصرفات نفس الشكل واللي مايعرفهم يظن انهم توائم ععمرها 9 سنوات .
__
وديان :
بيضآء ششعرها لنص ظهرها اسود وعيونها سوداء مخطوبةة وو دفشةة وفيها ثقالةة دم مﻼمحها عاديةة وتدرسس ثاني ثانوي .
___
احد بطﻼت الروايةة :
زينب : هي اﻻخت الثانيةة رايحة اول ثانوي قصيرةة بيضاء شعرها لتحت كتوفها ععيونها بنيةة حساسةة طيبةة وتدخل القلب وهي احلى اخواتها .
__
نور : ععمرها سنةة .
__
احححﻼم :
جميلةة بيضضاء ششعرها قصصير عيونها واسعةة وو صار لهم حادث وماتت عمرها 18 **الله يرحمها**>> طبعا مارحح تكون باﻻحداث بس حبيت اذكرها الله يرحمها .
__
اﻻم : فاطمةة ماجبت اوﻻد بس بنات وراضيةة بذلك تحب بناتها صصبورةة وو حنونةة ععمرها لم يتجاوز ال30
اﻻب محمد : طيب ححنون ماعترض عن انهه ماجبت زوججتهه اوﻻد صصبور وو ععمرهه فال40.
نكمل اﻻححداث :
ججلست ع الكرسي بالمطبخ سسرحت بفكري ﻷول لقآء بيننا ؛
دخخلت صالةة الزواجج كانت ﻻبسةة فستان فوشي فيهه اسود قصير فوق الركبةة وصصندل اسسود وماكياج خفيف .. رححنا الحمام وكان اول مرةة نلتقي فيس تو فيسس فتحت لي ششعري وجلسنا مع الناسس بأججسادنا وفكرنا مو معهم مسكت يدها كانت باردةة جلست اتأملها وتركت يدي طلعنا عن الناسس وجلسنا بغرفةة وححدنا تكلمنا ششوي مضى الوقت بسسرعةة كانت بتروحح مسكتها
قلت : ببوسكك
قالت : ططيب
بسست خخدها اليسسار ..
وووو
قربت لششفتها دون تحس ‘$
بسستها وتباعدت ععني
ققربت مرةة مثانيةةة
قربت ششفتي من ششفتها بستها بحرارةة
احححححححيهه x____X
_____
انتهى البارت اﻻول
ننتظر الردود
تغلق الروايه بطلب من الكاتبه