تقبيل جرحي
حين لا أستسيغ حضوركِ
حلماً
حين لا أستمد من ألآه
صوت إنتزاعكِ وهماً
حين لا يسرق الوجد قلبي
عطراً
ساعتها قد آراني!!
حينما تنسى الليالي إرتدائي
حزناً
حينما يرتوي العشق من قطرات التسكع
في ظل حرفي
حينما يسرق الصمت
ظل أخضرار المسافه
حينما أُحرق كل الذي
من صباحي تبقى
ساعتها قد آرآني
للشرود بقيه
حينمآإ يلتقي صبآإحي مع صبآإحك " جميل ..~
حينمـآإ تلتقي آإعيننــآإ بْ لحظهٌ وآإحدهـ كم هو " جميل ..~
..~
،،،،
لكَ وحدكَ
حينما أشتاقك ولا
أراك
أشرد ويزيد شرودي
فيفيض شوقي
وشرودي يأخذني إليك
وعلى غفلة مني
تسقط دمعتي
أطمئن حبيبي هي
دمعة وله
تلك التي سقطت
دمعــة فيض إشــتياقي
أحبك
ولذا دائما
يأخذني شرودي من نفسي
الحرف المفقود
مساحه رائعه الدوام والنجاح ما اتمناه لها
تقديري واحترامي
وحبك يا سيدي أخفيه عن الوجود
فهو أعظم أسراري
وأحزانك قذفت بها فى قاع بحاري
،،،،
لكَ وحدكَ
شرود أستحضره
أجبره على المثول أمامي
كلما أحببت البعد
عن شــوائب الحياة
لـأكون معك وعلى شــفتي
إبتسامة أنتشاء وفرح
أحبك شرودا
وفي تمام صحوي
لآ ارغب إلآ أن اهرب منك
واليك
ولآ أجدني إلآ ب نبض قلبك
وب القرب من همس شفتيك ..!
،،،،
لكَ وحدكَ
تعلم أنك
حتى بشرودي تسكنني
لا تسلني هذا
لا فأنا لا أعاني من شرودي
بل أستحضره
حتى أكون معك أكثر أوقاتي
ففي قمة إشتياقي
أشرد وأشرد
وحينها لا تفارقني البسمة والسعادة
لا تاخذ احلامي عنوة
عواد نبش الشوق لا تجعل مني ذكرى
واصنع من خلجاتي جسر للعبور الى الغد
ودع السوسن لا تجبرة على التخلي عن عطرة
يشبه الهدير
فقلت
غرامكـ لا يعرف حدود ولا مدى
،،،،
لكَ وحدكَ
أنت تحيط بي
تتلبسني
تزيد من ارتباكي
تكثر تعثراتي
فهذا لاني شـــردت بك
ولكني هل وصلت أو
أوصلت لك مشـاعري
أسكن وأبتسم
فتكون انت السبب
وشردت بمشـاغباتك
أهدأ وعيني
تدمع فأنت السبب
فلقد شردت بغيــابك
أخجل ويضحك
سني فلقد شردت
بشقاوة طفـــولتك
أحبك حبيبي
فأنت السبب بشرودي
باسمة او دامعة