تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سيد الهدايا .

سيد الهدايا . 2024.

.

الاهداء :

إلى تلك الأمنية الطاهرة .. إلى تلك السويعات التي اقتبستها من وقتها وسمحت له بأن يتواجد بحياتها ولو للحظات .
إلي تلك الأمنية التي تحطمت على عتبات قلبها الموصود ..

يقين :

* أحبُكِ جداً !
وأعرفُ منذُ البداية بأني سأفشل
وأني خـلال فصُول الرواية سأقـتل
ويحُمل رأسي إليكِ
وأني سأبقى ثلاثين يوماً
مُسجـى كطفلٍ على رُكبتيكِ
وأفرح جداً بروعة تلك النهاية
وأبقى أحبُكِ
أحبكِ جداً … !!!
" الراحل الرائع . نزار قباني "

تعثر :

هذه اللحظة لأملك ألا علبة دخاني

مدخل :

باتجاه الشمس ذاهبة هي المشاعر . يا " سيد الهدايا "

وهل للقلوب سماء … ؟؟
وكيف هو الطريق إلى سماء القلوب ؟؟
ذلك الشعور المتوحد بي . أتجاهله وهو يصطحبني تارةً شرقاً . وأخرى إلي حدود القمر . وأي حدود ؟ تلك التي أجهلها بقلوبهم . وأخبر كل الطرق المؤدية إليها . أحتاج أن أبقى هنا أحتاج
ما تبقى مني هناك .
كل أسفي .. كل الطمع بالصفح عني .. كلي اعتذار لقارورة العطر تلك التي ارتطمت بالحائط بلحظة غضب . مطعم بالغيرة . التبس ثياب الشك .

ومزق
قميص اليقين .. من دبر ..

أين هدوئي لحظتها … أين الحلم ؟؟ أعذرني يا أيها العبير المتطاير بهذه الغرفة .. لم أكن أود وأحلم أن يستقر شذاك على حائط ..
ليتني لم أغضب .. ليتك كنت فواح على نحرها . أعلم بأنه بمقدوري أن ألملم كل ذلك الزجاج المتشظي . ولكن كيف أجمع كل العبير الذي تبخر??

" سيدتي "
ربما لم يسمح لي القدر … ويهبني الفرصة !! كي أخبركِ عن تلك الخيول المتوحشة التي تجري لكِ بقلبي وتبحث عن كل ريح يهبُ باتجاهاتكِ . لم أبلغكِ كيف أنها حين يسكن الهدوء تدك بحوافرها كل زهور الشوق ..
وتعلن صهيل … يتمناكِ هنا بهذه البرهة . بهذه الزمنية !!
واااااهٍ .. من ما أحمل لكِ .. بقلبي . أني أتثاقله وحدي أنه يقسم قلبي .. وهي فرصتي .. تشرق وتغيب . وأنا خجلي وخوفي . يتملكني … ويوهمني لم تكن ليلتي !!
ربما لم يحن دور الحديث عن نار العشق والغرام تلك التي تتأجج بقلبي لكِ
وهو الوقت يمضي .. ويستنزف مني صبري … و لربما هرب قلبكِ من أسباب ترديدي …
هنا .. لم أنا أغار عليكِ حين تتحدثين لي عن أحدهم . وعن تعبير حروفه بجمال عينيكِ .. مابي ما بالي ؟؟ أحزن وتمتلكني الغيرة .. والشك .. وأنتِ لا تعلمين … بأي الألوان .. وأي الأحلام أسكنكِ.. و تسكنيني ؟؟
تريثي … يا حلوتي حتى وأن كنتِ لا تعلمي .. ربما لست ُ أنا من . من لا تجوز

عليهم حسنات الغرام . و زكوات العشق
هكذا قالوا المحرومين !!

" سيدتي "
هذا المحراب لا صلوات لي بهِ … ربما هذه البقعة بهذا القلب لأملك لها إسقاطات ضوء . ولا إبتهالات عشق وبقاء. هو هذا الحديث الذي يسبق الرحيل
ورحيل يا سيدتي " ملك الكوارث " حين يستوطن الغياب كل مساحات الشوق .. ويستبيح كل الأفئدة . ليأذن لخفافيش ظلام الحرمان والذكرى بتكاثر … بكل دهاليز وكهوف القلب .. يكون وحيداً ذلك القلب بعد هذه الكارثة التي لا تعرف الهدوء .. والنسيان لن يتكفل ببلسمها … فهي أبدية الألم !!
من يستطيع أن يغيب الغياب ؟؟
وما الغياب المتعمد .. ألا هو إهداء المشتاق مراسيم الانتحار … حتى وأن كان بالمشاعر . لن يموت ولكنه يتقبل التعازي على حلم يالفظ تلك الاحاسيس ليهديها بدوره … لريح النسيان الذي لن يأتي حتماً لن يأتي !!
وتبقى روح الاحساس معلقه بين العودة والموت .. وبنفس المسافة .. كل التوسلات لك يا أيها النسيان اصطحبها . لا تمر عليها وهي ملقاة على قارعة الوحدة .. وتتجاهلها .
وآخر الحلول أقتلها خلسة .. ولك أجرها لم تبقى من الأماني ألا رصاصة الرحمة ..فهدها تلك الراحة تلك الأمنية .

أنا يا " سيدتي "
من كان يعامل عشقه معاملة رقة الهدب للعين . يال تأخري ليتني ذكرت كل ما أريد . حتما ساعتها سوف أكون بين النجوم بالسماء .. أو أعود وأتشبث بطين وبه جذوري ..
حقيقةً .. جبان مشاعر كل من تلوح له بالأفق فرصه سانحة . كي يقول ما يكمن .. ولا يحسن اقتناصها .
ذلك هو صاحبنا .. ابتلع كل الفرص بانتظار ما هو أفضل . حتى طارت كل الفرص وطار معها قلب من يعشق . إلى سماء غيره
فـل تحتفظ بتلك الزجاجة المكسورة ..أن عبيرها ليس لك

وطار معها قلب من يعشق . إلى سماء غيره … . إلى سماء غيره
فـل تحتفظ بتلك الزجاجة المكسورة ..أن عبيرها ليس لك

فـل تحتفظ بتلك الزجاجة المكسورة ..أن عبيرها ليس لك .. ليس لك

ولم تكن يوماً " سيد الهدايا " .

لم تكن .
" سيد الهدايا "

مخرج :
لا أعرف ألا علبة دخان

همسة :
يا سيدتي . تظاهري ولو بقليل من الاحترام . لرجل يبعث عاطفته باتجاهكِ
وتعلمي ما هو المقصود . بـــ " كريزما " تملأ المكان .

تنويه .
أنا من يمتلك تلك الحروف بتاريخ وساعة النشر .

اروع الكلمات هي ماأمتلكت ايها المبدع

عبارات راااااائعه كروعة كاتبها

كتبت بافضل اسلوب

دمت بودي
؛؛؛
؛؛
؛

نص رائع

وتصوير جميل

لحظة غضب عاشق

التي غالبها ماتنتهي بالشوق

والحسرة

هو الحب

يتحكم بأعصابنا

يثيرها تارة

ويلملمها تارة في قنينة عطر

ألف شكر

أتمنى لك السعادة

الله الله

ابدااااااااااع وربي

عــزفتـ للهــوٍى لحنــاً عــذبــ يـهـــز المـشـــاعـــر

أعجبــنـي كثيــراً تــدفقــ إحســاسك المفــعــم بالـشــوٍقـ وٍ الحنــان

وأعجبنــي صـدقك الــذي خــالجتــه مشــاعــر البــراءهـ..

سلــم لنــا إحســاســك

وسلمتـ لنــا..؛

بالغلط

قرأت فتغربت بين نبض سطورك
وبين تلك المقطوعات
لست بقادرة على الفكاك منها
كلما حاولت أن أتحرك .. ابتلعتني
الحروف
مشلولة بنسيج شرنقتها
بعض
الأقلام تبقى حروفها في أذهاننا
وتزرع معانيها في نفوسنا
وهذا ما جنيته .. أنت

بالغلط
لا املك حق تقيمك
ولكن .. سأحيي قلمك
وهذه الروح التي تنبض بداخلك
تقديري
و

تحاياي

.

إن كان الحب يفوح عشقا
لم الهدايــا؟!
اراها من مخاوفي المعلله أن من اغرم بقلب
لا يحق مزاولتها وتهادي جامد , أو مجسم يحدد بلوغه
لا الهدايا تفتك برحابة خيال حبيبة العاشق
وما انكسر من زجاج وانتشر من عطر
درسي المؤكد أن الحب يزول بــ عمق ماتجنيه أيدينا
دعوا الهدايا لــ سيد الإحتيال ,, ورتق الأخطاء
وصاحب علبة الدخان سيدا قال أنه يحب وكفى

مخرجي
لا اطمح بــ من يقدم هدية نقش [ هذه حدودك وثمنك!!
أريدها تهزني شعورا

طوارئ:
لم أخطئ الباب !! لكن المخرج أخطأني
عجزا كيف الهرب!

محتكر الدهشه
سرني هذا المرور

..

با الغــــــلط

….خيالك واسع وجميل ….واسلوبك مميز ورائع……واحساسك قد فاض بما

يكنه القلب من مخزون …..جميل جدااا فيض مشاعرك …..

لك قلم مميز وجميل ..احيك واحي روعة اسلوبك

قرأت لك قبل هذه الخاطره أدركت فعلأ تميزك

لست أنا من يقيمك فاأنت غني عن كلمات الثناء

تقديري واحترامي ….يسبقها شذى عبير الورد

تحياتي

آمـــــــــال

بالغلط
سيد الهدايا .

نص جميل حقا
ببدايه رائعه من احبك جدا
ومساحه من التالق
رائع حقا

لك الياسمين

مروان

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها دموع 2 غرام
دمت بودي
؛؛؛
؛؛
؛
شكرا لضوء الذي جلبتي لي هنا .
شكرا لنوركِ

حلوة ربي يديك العافية و يسعدك يا رب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.