تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » روايتي الثانية : هي نعم بتحداك ونشوف منو الفايز

روايتي الثانية : هي نعم بتحداك ونشوف منو الفايز 2024.

السلام عليكم أخباركم يا أعضاء منتدا غرام حبيت اعرض لكم روايتي الثانيه …… هي نعم بتحداك ونشوف منو الفايز ،،،طبعا روايه الاولى كانت فاشله مع الأسف وما كان فيها سرد وطبعا هذا شي يجرح وقفلتها ولحين حبيت اكتب من يديد بأسلوب ثاني روايتي مختلفه كليا عن الاولى وأتمنى تعجبكم وأشوف ردودكم ابغا دعم منكم واتمني ما يخيب ضني وتفشل هذي الروايه بعد اتمنى الروايه تتكلم عن التكبر الغرور التحدي وراح نعيش مغامرات والحزن ولندم اتمنى تعجبكم غرام وطبعا ما أحلل من ياخذ روايتي له

بسم الله نبدأ
البارت الاول…..
تسمع صريخ والدتها ولا تستطيع فعل شيء فهي صغيره جدا لا تستطيع إيقاف والدها من تعذيب والدتها كل يوم لقد عاشت هذه الطفلة حياة بشعه فهي كل يوم تسمع صراخ والدتها ولا تستطيع فعل شيء فأن منعت والدها من تعذيب والدتها سوف تتلقى الضرب منه فتاة بعمرها قاست كثير بحياتها لا طعام جيد كل يوم ولا نوم حتى أنها تره كل يوم تعذيب والدها لوالدتها لم يفعل هذا لم لانها انجبت فتاه نعم ان والدها لا يحب الفتيات فهو كان يحلم بصبي لا فتاه وهذي حالتها كل يوم تلقى الضرب من والدها وعندما ينتهي منها يذهب الى والدتها وهي تتلقى الضرب العنيف منه وهذا ليس قليلا ،فتاه لم تتجاوز العاشرة من عمرها ولقد عاشت حياه قاسيه وسبب لانها فتاه
سمعت صرخت أمها تصرخ باسم طفلتها :ساره ساره ساره بنتي لا الله يخليك لا لا لالالالالالالا
مسكها من معصم يداها وبدأ بسحبها الى خارج المنزل وطفله ساره تشاهد حين صرخت فجأة:يمه يمه لا لالالالالالالااااااا ركضت لأبيها للتمنعه لاكنه دفعها بعنف حتى سقطت ع الأرض وتجه الى الباب المنزل فتحه ورما أمها خارج المنزل وصرخ في وجها:لا عاد اشوفج جريب هذا البيت انتي طالق طالق طالق
مسكت رجله بترجي ودموعها ع خديها :يرحم أمك عطني بنتي … اهى طلقني ..ب.س عطني بنتي عطني ياها انت ما تبغاها..الله الله يخليك عطني ياها
دفعها برجله وسكر الباب بوجها أما هي فقط كانت تصرخ وتضرب الباب بقوه وتنادي بأسم أبنتها ساره أما ساره كانت تبكي بقوه وتصرخ باسم والدتها أما أباها فقط رآها بنضرات كره لها وتقدم إليها وقال بصوت لا يحمل ذرت إحساس :سمعيني زين من اليوم ورايح تنسين امج ويلا يلا ع غرفتج باجر تروحي المدرسه يلا قومي
ساره بحزن شديد ع حالها وحال أمها قالت بصوت طفولي هادئ :ليش يايبه ليش تبغيني انسه أمي هذي أمي أمي ليش تسوي جي فينا انت ما تبغيني خلني اروح لها تكفى ،وضلت تترجاه وتقبل رجله حتى يسمح لها لكن هوه مسكها من شعرها ورماها بغرفتها وقفل الباب حتى لا تخرج وذهب بعدها الى النوم من دون إحساس بطفلته التي تبكي وتصرخ حتى يفتح الباب أما أمها فقط قامت ع طولها وقالت من بين دموعها:راجعه راجعه يا احمد راجعه راح أخذ بنتي غصبا عنك ،وبدأت بالمشي لم تكن تستطيع المشي فرجلاها تألمانها وكل جسمها استقلت التكسي وذهبت الى بيت أخاها ووالدتها التي لم تراهم منذ عشر سنوات بسبب حبس زوجها ومنعها من رؤيتهم عندما وصلت طرقت جرس الباب كان البيت كبير جدا بهه حديقه مليئه بالورود ونافوره كبيره بوسط الحديقة ووراء البيت مسبح كبيررررر جداا وجميل وكان المنزل فلهه كبيره وكل شيء فيه يبين ان أصحاب الفله من عائله فاحشت الثراء لكن كل هذا من تعب أخاها الوحيد لجعل حياتهم افضل وقد نجح وهو الآن يملك شركه وهي من مجهوده ،، اندهشت فاطمه >>الأم اسمها فاطمه فهذا البيت كبير جدا لم تبالي كان فكرها الوحيد عند ابنتها التي تقاسي الآن بمفردها
فتح لها الباب طفل صغير عمره سبع سنوات ابتسمت له بضعف ثم أتت امرأة وقالت:تفضلي أختي في شي
ابتسمت فاطمه لها فهي الآن تره ابن أخيها وزوجته التي لم تعلم حتى بزواج أخيها كم هذا مؤسف فهي أخته الوحيده وتؤامه ولم تعلم :فهد موجود
استغربت الامرأه من سؤالها لكن أجابت بأحترام تام:تفضلي أختي حياج موجود هوه الحين اناديه
سمعت صوت امرأة كبيره بالسن وتدفع كرسيها المتحرك لتقول:منو عند الباب بنتي
التفت إليها فاطمه ودموعها تنزل أما زوجت فهد قالت:يمه هذي تبغا فهد
اتجهت انضارها للفاطمه حين رأتها شهقت لكن فاطمه سرعنن ما صرخت بكلمت:يمه وركضت لها لترتمي بحضنها وتقبل يداها ورأسها وتبكي وكانت الأم مثل الحاله لا صدق وجود ابنتها هنا
ام فهد:بنتي بنتي حبيبتي
رفعت رأسها فاطمه لتحضنها بشوق :يمه اشتقت لج
حينها كانت زوجه فهد لا تصدق وجود فاطمه أخت فهد التي سمعت عنها الكثير نعم ففاطمه كانت حديثهم دائماً ويتمنون رؤيتها لكن زوجها أخذها لمكان لا يعلمون اين هي
فاطمه بضعف وبكاء شديد:شالوو عني بنتي يا يمه شالوها
بكت والدتها ع بكاء ابنتها الوحيده فهي لم تراها منذ سنوات عديده لمه بسبب شخص عديم ألرحمه >>نترك شوي روايه واخليكم تتعرفون ع شخصيات
أبو ساره :اسمه احمد ريال قاسي جدا جدا يسوي اي شي عسب الفلوس ما يحب البنات ابدا يعتبرهم شيء وصخ يلوث الحياه تزوج فاطمه بسبب طمعه بورثها وكان يسوي حاله الطيب ولبريئ بينهم بس عسب توافق عليه تزوجها ولم حصل الورث بدا يعذبها بأقصى العذاب كانت تحمل بس ما يصير كم يوم الا الجنين ميت من كثر الضرب حملت بساره وهو وقف ضرب عسب ما يموت الجنين كان حاط بباله أنها ولد بس لم ولدت البنت عذبها عذاب وكان يبغى يقتل ساره المهم هذي قصتهم عمره 36 سنوات
ام ساره:عرفتو قصتها المهم هي كثيررر حلوه تتصف بجمال غريب يجذب الشخص بس من كثر ضرب احمد لها جمالها اختفى بسبب وجود علامات الضرب بكل مكان هي عيونها كبار رموشها كثيفه وطويلة لو عيونها بندقيه ع بنيه محدد اسود ومتكحله طبيعي من الله محدد بالأسود بيضه كثيرررر جسمها جميل جدا خشمها صغير شفايفها صغيره توتيه عندها غمازات شعرها طويل حيل وكثيف كثير اممم يوصل لنهايه صهرها وأطول شوي مدرج بشكل جميل لونه بندقي يميل للأسود وخدودها حمره شوي بشكل جميل حواجبها مرسومه رسم طبيعي بس ويها الحين كله كدمات وجسمها بعد فختفه جمالها بسبب الكدمات عمرها 34سنوات
ساره:نسخه من أمها كل شي فيها مثل أمها تشبها حيلللل يعني كل شي مثل أمها جمالها جمال أمها بس هي ياهل فملامحها طفولية المهم عمرها 10 سنوات
فهد:تؤام فاطمه ،،حيل حيل حنون عنده ولدين بنت وولد هدى وعامر المهم وسيم جدا يشبه أخته بس مب مثلها بكونها حرمه وهو ريال جسمه رياضي شوي شعره مدرج رقبته وسووود عيونه مثل أخته اممممم عنده سكسوكه جميله جداا ومجذبه ابيض خشمه متوسط عنده غمازه وحده بخده اليمين وبس
زوجت فهد :شوق إنسانه محترمه وراقيه ما تحب حد يدخل بخصوصياتها تحترم ارأ الناس وعصبية شوي مهتمه في بيتها ووعيالها واهم شي اناقتها تتصف بجمال عادي عيونها متوسطه لونها بنيه بيضه شوي شعرها لنص ضهرها ولونه اسود سواد أليل جسمها عادي قاسيه بأوقات وحكيمه بشكل كبير وذكيه امممم عمرها 31سنه وبس
ام فهد:عمرها 54سنه ، اصلها المانيه ، أرمله من 10سنوات ،اممم كثيررر طيبه وحبوبه تحب فهد وفاطمه وايد تخاف عليهم حتى لو أنهم كبار مقعده ما تقدر تمشي لان في يوم سوت حادث مع زوجها وسبب عدم قدرها ع المشي وموت زوجها
هذي البدايه طبعا غراموراح نبدأ بالأحداث بالبارت الثاني

بتقبل السلبيات بالروايه اتمنى اشوف تعليقات جميله وربي راح تفرحوني كثير ابغا دعم منكم ❤️❤️

بعد مرور شهر
بهذه الفتره لقد تزوج احمد من امرأة قاسيه وكانت تقسي ع ساره تمنعها من الطعام والشراب ودائما تخترع أشياء لم تفعلها ساره جعلت ساره خادمه لها تشتغل وتعمل واباها لا يهتم لها بل
أصبح يعاقبها ويسمع كلام امرأته من دون جدال معها وقد رفع قضيه الحضانة ودعى بكلام سيء عن فاطمه فقد قال أنها لا تهتم بأبنتها وقد هدد ساره ان لم تقل ان أمها لا تهتم لها وتضربها قد يقتل فاطمه وساره فعلت ما قال لها والدها من خوفها ع خسارت أمها وقد كسب حضانه ساره ولان ساره تتعذب بفراق والدتها وتعذيب امرأه أباها لها ،، فقد في أيام تجعل ساره تخرج من البيت وتبقى بالشمس الحارقه من دون رحمه بمشاعر الطفلة وهذه الفترة قد تعقدت ساره وكانت تبكي دائماً وتتمنى وجود أمها معها فهي كانت تحميها ولان قد اختفت لا احد يهتم بها ولا احد يهتم لامرها فهي خادمه بالنسبه لاباها وزوجته …….
أما فاطمه فقد عانت معاناه بفراق ابنتها الوحيده وكانت دائماً تبكي وتشتاق لابنتها وهي تبكي بحسره ع ابنتها فهي تعلم ان ابنتها سوف تتعذب بفراقها وقد تتعذب من أباها وزوجته كانت دائماً تدعي لساره ان تكون بخير. ولا يصيبها إذا فهي ابنتها الوحيده
بعد مرور ثمن سنوات
كانت ساره تفكر بحياتها كلها وقدد فكرت تغير حياتها بأكملها أقفلت باب غرفتها وامسكت مقص وتجهت الى المرأى الطويله وفتحت شعرها الطويل الذي يصل الى نصف رجلها ووقفت رأته ودمعت عيناها مسكت شعرها لتودعه وقالت بعدما نزلت دموعها:بشتاق لك يا شعري بشتاق لك انا لازم لازم اقصك راح تتغير حياتي من الحين راح تتغير ربطت شعرها بربطه وانزلتها قليل حتى وصلت الى نهايه رقبتها ومسكت المقص وقالت :مع سلامه ،،،وقصته سقط شعرها ع الأرض ولانه مربوط بربطه لم يتناثر ووصل شعرها الى رقبتها مسكت شعرها ووضعته بصندوق متوسط الحجم مزين بشريط بالوسط بالون الأحمر وبعد ذلك مسكت عبائتها وشنطتها وتلفونها وتجهت الى الأسفل بسرعه بعدما انتهت من لف حجابها التقت بطريقها أمراه أباها وكل عاده لا تسلم من لسانها
قالت:أفف ممكن تبعدين عن طريقي
أمراه أباها التي تسما أسماء:لا مب ممكن وبعدين تعالي وين رايحه ان شاء الله لابسه أجوف وين رايحه
ساره:اعتقد مالج خص فيني ومثل ما جوفيني لابسه ومجهزه يعني طالعه ولحين غزوي عن دربي
أسماء:اقول هي تكلمي عدل ولا طراق يعدل ويهج الحين يلا روحي المطبخ سوي اكل
ساره دفعتها وتجهت للباب وقالت:ياعمي طيري ،وخرجت متجه الى الصالون لتقص شعرها اكثر
أسماء التي بداخل بدأت بالصراخ ودعي ع ساره وتجهت بعدها الى غرفتها وبدأت تفكر كيف تنتقم منها
أما ساره فاتجهت الى الصالون مستقله التاكسي وعندما وصلت دخلته وكان عدد الزبائن قليل جدا أخبرتهم أنها تريد قص شعرها واعطتهم المبلغ المطلوب وجلست بالكرسي سألتها الموضفه:كيف بدك يكون شعرك
أجابت ساره بأبتسامه هادئة : بوي
بدأت الموضفه بقص شعرها وانتهت وكانت غايه الجمال بشعر البوي فبدأت كالبويه وكانت مجذبه الأنظار لها وخاصتا شعرها بندقي وجميل جدا وناعم كان مرتفع الى فوق ع حركه واتي بجهه واحده ع طريقه جميله
عندها خرجت من الصالون واتجهت الى المول لتشتري ملابس استقلت التاكسي وأخذها الى مول دبي وهناك عندما وصلت كانت تمشي والانظار متجه عليها فهي مجذبه جدا وجميله جدا كانت ملفته الأنظار تركت شيلتها ع كتفها وكانت ترتدي جنز ازرق آلون وتشرتها وردي و حذاء سطحي وعبائتها مفتوحه وهذا يكفي للفت الأنظار دخلت محلل رجالي وبدت تبحث لها عن ملابس وكل رجال ملتفتين لها بأستغراب شديد بعد ذلك اختارت لها العديد من الملابس والأحذية الرجاله ملابسها كانت تشيرتات بألوان مختلفه وهي(اصفر،ابيض،اسود،احمر،ازرق) اشترت برمودات تصل الى نصف ساقها بأشكال مختلفه وشترت ساعات وعطورات رجاليه وشترت كذلك الجنزات بألوان وهي(ابيض،اسود،اصفر،احمر ) اتجهت الى حساب وضعت كل شيء فوق الطاولة ابتسم المحاسب لها أما هي لم ترد الابتسامة بال ناظرته ببرود قاتل وعندها علم أنها ليست مهتمه بشيء حسب كل شيء واصبح المبلغ كبير حينها أخرجت أموالها وحاسبه وانتهت وحملت الأكياس بيدها وتجهت الى خارج المحل وهي تمشي خرج بطريقها واحد بغايه الجمال وقال:اساعدج يالقمر
حينها أعطته نظرت الغرور وتكبر وقالت :منو انت عسب تساعدني واناظرته من فوق وتحت ومشت عنه خرجت من المول واستقلت التاكسي وتجهت الى قصر أباها الذي اصبح غني منذ فتره بسبب أعماله الكثيره ومشاريعه عندما وصلت دخلت المنزل وكان أباها وزوجته ينتضرونها وعندما رؤها استغربو جدا من شعرها الذي اصبح بوي قال أباها بعصبية واستغراب:انتي شو مسويه بشعرج شووو
ردت عليه ببرود وغرور:انت مالك دخل فيني وبعدين جابل مرتك مب انا واعتقد انا براحتي اسوي الي ابغاه ومثل ما تشوف انا تعبانه مب متفيجه لك
أسماء :يا قليله الأدب والله انج ما تستحين ع ويهج حد يرمس أبوه جي
احمد الذي اشتعل غضب وكان سوف يضربها لكن توقف حين رأها تصعد الدرج من دون اهتمام بهم قال بغضب شديد:لم ارمسج تنزلين تحت وتسمعيني
لا حياه لمن تنادي صعدت غرفتها وبدأت بوضع ملابسها وإخراج ملابسها البنوتيه فهي قررت ان تصبح بويه :(:(:(
هنا تبدأ أحداث روايتنا وسوف نعيش أحداثها …….مع بطلتنا ساره غرامغرام

أوقف لين اهني وراح اكمل لم اجوف تعليقات وردود أختكم جوريت الرومنسيه ولحب

صباح الخير .. ياهلا فيك بغرام .. موفقة بطرحك … بداية جيدة لكن تحتاج لتركيز اكثر اول شي عندك بعض الكلمات العامية مختلطة بالفصحى … وبعض الجمل مكرتها اكثر من مرة مثل كل يوم المفروض ماتتكرر بكثرة لانها تخرب صياغ الرواية … بعد في اخطاء املائية بارزة انتبهي لها … افصلي بين السرد والحوار وباعدي بين السطور حتى يكون البارت اكثر تنسيق …واختاري الوان مريحة للعين

القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري

وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه

قضايا

البارت الثاني
ساره ولا سيف :عمرها 18 صارت تشبه أمها حيل حيل وجميله جدا جدا كل شي فيها أمها ثالث ثانوي اخر سنه المهم عيونها كبار رموشها كثيفه وطويلة لون عيونها بندقيه ع بنيه محدد اسود ومتكحله طبيعي من الله محدد بالأسود بيضه كثيرررر جسمها جميل جدا خشمها صغير شفايفها صغيره توتيه عندها غمازات شعرها كان طويل حيل بس الحين قصير مدرج بشكل جميل لونه بندقي يميل للبني وخدودها حمره شوي بشكل جميل حواجبها مرسومه رسم طبيعي بيضه حيل وطويله…
استيقظت باليوم التالي بكل حيويتها كانت الساعه تشير الى 6 صباحا همت بالوقوف وأخذت ملابسها وتجهت الى الحمام وبدأت بالاستحمام المعتاد يوميا وعندما انتهت لبست ملابسها البوي وكانت تيشيرت ابيض اكمامه إلى نصف اليد ولبست جاكيت لونه رصاصي ورفعت الأكمام قليل ولبست جنز ازرق وشعرها كان بجه اليمين ع حركه جميله ومن الخلف سبايكي>>ما اعرف كيف اوصف شعرها بالضبط اتمنى فهمتو بس شعرها كان بوي وجميل جداا ،،بعد ذلك لبست جوتي بالون الابيض وكانت بغايه الجمال ولجاذبيه أخذت هاتفها ومفتاح سيارتها ونزلت الى الأسفل وتجهت إلى الباب حتى من دون تقول شيء لإباها وزوجته توقفت عندما سمعت صوت أباها :انا غيرت مدرستج
سيف ولا ساره: يگون احسن
…………………….
استيقظت من النوم وهي منزعجه من أصواتهم …. خرجت من الغرفه وهي غاضبه جدا صرخت بقوه :هيه هيه انتو واحد ما يرقد في هالبيت
صمتو وهم خائفين جدا فهي اذا غضبت قد تفعل جريمه بهما
:اجوف سكتو لازم كل يوم تتضاربون شو هالحاله اوف سكتو خلاص
:اااااا هدي هدي عزوز خلاص بنسكت
عزوز:طيرتو الرقاد من عيوني حشااا قولو فكوني شو سالفه بعد
:ماشي سالفه بس عبود مب راضي ايلسك من النوم
عزوز:احلف انت بس يعني الحين انتو مسوين حشرا وحاله عسب هذا الشي مالت عليكم
دخلت الغرفه وأغلقت الباب بقوه حتى فزعا من الخوف
عبود:عصب عصب يالنا الموت حمود
حمود:هه مع نفسك
وتجهت الى غرفتها دخلته وأغلقت الباب
عبود اتجهه الى غرفته هوه أيضاً
خلوني اعرفكم عليهم
عزوز (عبدالعزيز) :بويه اسمها عليا عصبيه حيل ومغرورة درجه أولى ما تحب حد يزعجها أمها متوفيه وأبوها متبري عنها عايشه بروحها مع حمود وعبود غنيه حيل وارثه من أمها عمرها 18 ثالث ثانوي جميله وخقهه كل البنات خاقين عليها بس اهي طاف شعرها بني وقصير حيل عيونها زيتونيه خشمها سله سيف شفايفها صغيره ورديه وبيضه شوي طويله جسمها جميل جدا وطويلة عندها غمازتين (سنقل)
عبود(عبدالله):بويه بعد اسمها عبير تحب المزح وايد محششه طول وقتها مبتسمه وابتسامتها حيل روعه لو ابتسمت تبان غمازتها ع خدها اليسار لو ابتسمت لبنت تخبلت عليها عيونها خضره تميل للأزرق كبيره خشمها سلت سيف متوسط شفايفها صغيره حيل توتيه شعرها لين رقبتها مدرج لونه أشقر بيضه وطويلة عمرها 18سنه ومع عزوز بالمدرسه يتيمه وربيعت عزوز وحمود من الطفولة عايشين مع بعض ببيت واحد ما يقدرون يتخلون عن بعض طويله (سنقل)
حمود(محمد):بويه اسمها مروه إنسانه بارده حيل دافوره ذكيه جدا جدا هاديه وايد تؤم عبود يعني نسخه من بعض بس الي يفرق التصرفات وحده مينونه والثانية هاديه وحمود عنده غمازه بخده اليمين اما عبود بخدها اليسار وعمرها 18 (سنقل)
اعرف قصير حيل بس هذا الي قدرت اكتبه غرامغرام

مقتطفات من تكمله البارت الثاني
:ياربي البويه اليديده احتلت مكانه
…………
:فلوسك هذي كلها راح تكون ملكي
………
:ممكن نكون تيكن
اتمنى اشوف تعليقاتكم

الروايه جميلة وبليز كمليها

بدايه بسيطه وحلوه لكن عندك ثغره
صغيره تحتاجي تعدليها تتكلمي شوي بالعاميه وبعدين تقلبين
فصحا انتي حاولي تستغري على وحده منهم كذا بيكون
اسلوبك اكثر تشويق للقارئ .. وشكراً

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.