تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » روايتي الثانية : كبرتني يا هم دخيلك قول للدنيا أنا عمري كم ! / كاملة

روايتي الثانية : كبرتني يا هم دخيلك قول للدنيا أنا عمري كم ! / كاملة 2024.

السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبركآآته

اقدمـ لكمـ
وردتي الثانيه

اضع بين أيديكم وردتي الثانيه وكلي امل اني اكون استفدت من تجربتي الأولى في رواية "اخذتني أمل ورديتني ألم"
روايتي … يمكن تكون خيالييه فعلا ولكنها لا تبعد عن الواقع بشي الكثير بطلتي في بداية الروايه صغيرة السن لكنها تكبر حبآآيبي مابحدد لكمـ ايام اضع فيها البارت
متى ما كان عندي بارت جاهز مابتردد اني احطو لكمـ
لكن انتو اصبرو معايا ويدي في يدكمـ عشان نكمل الروايه حتى وان طالت المدهـ اصبرو عليآآ ما ابي استعجل مثل ما استعجلت في رواية اخذتني امل ورديتني الم ودي اقدم شي يرضيني ويرضيكم
اتمنى لكمـ الأستمتاآآع واود من كل شخص يريد ينقل الروايه
يضيف اسمي وما يحرف هذي البدآآيه فقطـ ولي عوده لوضع البارتات …..

عندما يكون صغر السن حاجز للدفاع عن النفس لا توجد سوى
الدموع دفاع عن ما يواجهنا لكن عندما تتحول الدموع لجروح
مع الأيام هل بأستطاعتنا فعل شي
وعندما نواجه المصاعب والالم ونرى الحب يفتح يداهـ لأستقبالنا
هل بإرادتنا تركه هل نستطيع ان نقود مشاعرنا
عندما نرى شخص ونردد بين انفسنا "هذا من سيساعدنا " ولكن ظروفه القاسيه تبعدهـ
وعندما نريد ان نشكي فلا نجد سوى الجدران مرحبه بنا
وتريد سماعنا

استغلو صغر سني
ضعف عقلي
قلة فهمي
واجبرووني على التعاسه
علموني كيف ابكي
جردوني من طفولتي
ينثروني ويعذوبني
وانا اضحك واحيان اشكي
اشكي لربي عن همومي
عن ضيآآعي وجنووني
اخفي دمعاااتي بضحكي
اصبر والصبر غدر بي
مل مني وتركني
رحت اجري لدموعي
هي بس ما تخوني
ربي قدرني عليهم
ربي قدرني عليهم

وأهـ كبرتني ياهم دخيلك قول لدنيا انا عمري كم ؟

تحياتي
الكاتبه عطر البنفسج عاتبوني سابقآآ

اهلين عطر البنفسج ويشرفنى ان اكون اول متابعينك
باين ان الرواية حلوووووووووة وتشد وهيكون فيها عذاب وخذلان من قبل الحبيب و ظلم وقتل طفولة و جرح انوثة بجد تشد الواحد وكلمات تاثر فى المشاعر و تخونك دموعك على ما سيحدث مبدعة من الان <<بس دخيلك ماتكون نهاية حزينة
بانتظااااااااااااااااار البارت الاول
لكى ودى

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها the preaty women غرام
اهلين عطر البنفسج ويشرفنى ان اكون اول متابعينك
باين ان الرواية حلوووووووووة وتشد وهيكون فيها عذاب وخذلان من قبل الحبيب و ظلم وقتل طفولة و جرح انوثة بجد تشد الواحد وكلمات تاثر فى المشاعر و تخونك دموعك على ما سيحدث مبدعة من الان <<بس دخيلك ماتكون نهاية حزينة
بانتظااااااااااااااااار البارت الاول
لكى ودى

ان شاءالله تكون النهايه مو حزينه
بحاول انها تكون سعيده
فرحني تواجدك غلاآآتي
منورهـ

تحياتي:اختك

البارت الأول

شقآآآآوة انثى

في غرفة الولاده وصريخ إمراءه تحمل بين أحشائها ولد كانت فرحانه بذا الخبر لكن الألام ما خلت دقيقه لها تمر من غير ماتصرخ صرخه واحده كانت طول حياتها وهي تبكي وتصرخ مع زوجها عبد الله الي ما وراها بحياتها غير الهم والألم والدمووع الحاره الي دايم تنزل على وجنتيها لو عليها كان موتت نفسها لكن مو عايشه الا عشان الخمممس بنآآآت
لكن بمكان اخر كان عبدالله يعبر عن حبه لها بتوتره وتضايقه عشان زوجته لكن مزاجه الصعب هو الي خلى زهور تتمنى الموت ولا تعيش معاآآه
واقف عند باب غرفة الولادة وقلبي مع زهور حاط يد على يد واسمع صريخها قطعت قلبي مو قادر أسوي شي جلست على الكرسي وادعي لها "يارب خرجها بالسلامة يا رب " أخيرا راح يكون عندي ولد بعد خمس بنات الحمد لله يا رب الحمد لله ابتسمت على أفكاري أيش اسمي لو جاء خالد لا لا مافي غير الله الخالد احمد لا ولا احمد حلو رامي لا لا أنا ليش أدور اسم لما تقوم زهور انا اختار الأسم بس مو على كيفها على كيفي انا
انا الرجال

مع قدوم الوقت والساعات سمع صوت صريخ طفل خارج على الدنيا مامرت ثوواني الا والدكتوره طالعه وهي تبتسم وتخفي بعض الألم ودمعه بطرف العين
قرب منها : ها دكتوره ايش جابت
: جابت ولد
: وكيف زهور اللحين يادكتوره
نزلت راسها بحزن حطت يدها على كتف ابو اروى
وهي تجهز بعض الكلمات لعلها تقوم بتخفيف من الصدمه الي بتقولها نطقت كلماته القويه على مسامعه مثل الرصاص على أذن ابو اروى : الله ييرحمها
اترددت ذي الكمه بأذن ابو اروى كثير رفع راسه للدكتوره بصدمه
: ايش تقولي وكيف ؟؟
: طلعت بعض المياه الي في بطنها حقت المولود للرئه مما خلت حالتها تدهور وتموت
: بعض المياه الي في بطنها يعني خطااااااااء طبي
: مو كذا يا ابو اروى ذا قدر ومكتوب
: الا كذا هذي المياه ما تطلع للرئة الى بخطاء طبي اسسمعي انا مابقول بشتيككم وذا الكلام لكن مابسامحكم إلا يوم القيامه

فعلا كلامـ ابو اروى صح دايمـ المياه الي تطلع بالرئه في حالات
الولادهـ تكون اخطاآآء طبيه من المستشفى

تدهورت حالة عبدالله وكل يوم تكون من اسوء لأسوء حمل خمس بنات وولد شي مو سهل كان هناك صوت بكاء في المجلس الي كان في كل الرجال بكى ابو عبدالله ولا قال عيب ولا شي نزلت دموع على خده دموع الم على وداع زهور ندم على كل دمعه نزلت من عينها بسبه وعلى كل صرخه صرختها بسبه وعلى كل اهـ قالتها بسببه

بعد وفاة زهور بثلاث ايام تلقى عبدالله خبر ثاني عن ولده الي تركو بلحضانه بما انو بلا ام تركه بالحضانه كم يوم
وبيجي ياخذه لكن الخبر الثاني دمر ابو اروى زياده اتوفى ولدو
حالة عبدالله زادت سوء مع الايام صار انسان شرس مع كل الناس خصوصا مع بناته لايعيرهم اهتمام مايسمعهم غير الأنتقادات والكلام السام كانت اكبر بناته 15 سنه واصغر بناته ثلاث اسنين

بعد مرور ست سنين

وفي يوم قرر عبدالله ياخذ بناته لجمعه عائليه عاملتها والدته

مشى ومشى ومشى في طريقه من جده الى للمدينه المنوره المكان الي فيه امه حتى يوصل لبيت والدته حس بخمول بجسمه
تعب وارهاااق غريب حاول انه يكمل ومايعير اهتمام للأرهاق كان
يفكر ببناته وخصوصا ببنته الصغيره كيف بربيها وكيف بتطلع
وقف عن التفكير وبداء النعاس يداعب عيونه مد يده لعينه يفركها بقوه
محاوله فاشله انه يحارب النعاس بذي الطريقه من غير سابق انذار استسلم للنعااس قفل عبدالله عيووونه
قفلها وقفل حيااااة بناته

وبعد مرور ثلاث سنين

قامت على صوت المنبه العالي مدت يدها وهي تطالع بالساعه بحقد تكلم الساعه وكأنها انسان يحس : يوه بس بس لا تصارخي
: وجع وش ذا عورتي راسي
قامت الفتاة ذات الثانية عشر سنه وقفت عند المرآآيه وهي تتأمل بشكلها بدأت علامات الأنوثه تبان في جسمها النحييل مسكت شعرها الأسود شديد السوااد مثل عيونها السوداء الواسعه تحاوطها رموشها الكثيفة والطووويله وشفايفها الممتلئه والي تكتسب لون وردي وبشرتها كالثلج الأبيض أتوجهت للحمام اتوضت وخرجت تصلي صلاة الفجر وقفت عند المرايه كانت بسيطة ما فيها أي نوع من الفخامة خصوصا الأثاث الخشبي مررت يدها البيضاء الناعمه على خصلات من شعرها مسكت الشريطه الوردية المعتادة انها تربط فيها شعرها ربطت شعرها مثل ذيل الحصان راحت لدولاب ملابسها ووقفت للحظات وهي تبتسم من ثم أطلقت ضحكه قالت بينها وبين نفسها بستهزاء " محتاره في ايش ياتولييب من كثر الملابس يعني " اممممم هم ثلاث فساتين بيت عاديه" مسكت فستان ابيض عادي جدا للبيت كان فيه بقع لايمكن ازالتها لبست الفستان وهي تدور الشال الأبيض لبست وقفت عند المرايه وهي راضيه على شكلها خرجت من غرفتها واتوجهت للغرف الثانيه
خلاآآص استوووب ادري الفضول ذابحكمـ طيب أعرفكم على نفسي
انا توووليب عمري 12 سنه استنو لا تستعجلو وتقفلو الروايه هذي البدايه بس مع الايام راح اكبر يعني الروايه ماوقفت عند عمري وانا 12

مرت من غرفة عمتها وعمها الي هي عايشه عندهم قبضت على يدها الصغيره ودقت على الباب دقات خفيفه ماوقفت عن الدق الا لما سمعت صوت عمتها تنبهها انها صحيت
: بس ياتولييب خلاص صحيت

عمتها اسمها فوزيه
عمها اسمو سيف

ابتسمت على شقاوتها وراحت لغرفه ولدهمـ مهند

امس مهند جاء من السفر ثلاث سنين وهو مسافر مدري وش عنده برا واليوم اول لقاء بيني وبينو متحمسه اشوووفو
اول ماوقفت عند الباب تدق انفتح الباب وطل عليها شاب بأبتسامه حلوهـ و بما انو مو محرم لها عشان كذا قالو لتوليب تحط دايما شال على راسها ودايم توليب تلبس جونتيات وشراب للرجل الله يكرمكم
وقفت ونزلت نظري للأرض كنت ناويه ازعجو بس خساره ماربي راد ههههههه
طالع فيا وهو يتفحصني : انتي تووليب
رفعت نظري له وانا ابتسم : ايه انا تووليب
: هلا فيكي تولييب
ورجع كمل بمرح : صحيت بدري لان سمعت انك تزعجين الواحد وهو نايم
حطيت يدي على فمي وانا اضحك بطفولة: ههههههه حرام عليكم
قرب مني وقال بعفويه: شقيييه
مشي وتركني
اتوجهت لغرفه مرح وفرح قسم بالله لا اوريهم الأزعاآآج الصح
بنات اللذين مرح وفرح وش ذي الأسامي حسسوني اني بملاهي ضحكت على تفكيرها قربت من الباب المصبوغ بلون الأبيض ذكرني بلون باب المستشفيات رميت يدي الصغيره على الباب وبكل قوه عندي قمت ادق وبكل الأنوااع والنغمات حسيت يدي بدأت تتحول للون الأحمر فجأه وبلا سابق انذار انفتح الباب وطلعت منو بنت عابسه وشعرها متناثر بشكل فوضوي على قميصها السماوي ويوصل للركبه وتحك شعرها بيدها قربت مني وانا اشوف الشر طالع من عيونها دعيت ربي ينجيني من يدهاا
بعصبيه وبصووت حاد: تووووووووووليب
طالعت فيها بلا مبالاة: خيرر
: وبعدين معآآكي ما تعرفي شي أسمو ذوق وأدب
: لا لسا ما اتعلمتو لما اتعلمو ذي الساعة انفذو
قربت مرح من توليب ومسكتها من شالها الأبيض الي حاطته برااسها وكآآنت تسحبها بشكل مؤذي ومحزن حتى بدأت تتجمع الدمووع بعيوون تولليب
: خلاااص اسفه يا مرح
: وش ينفع في الأسف بعد ذا الأسلوب
وجهتها للمطبخ وهي مازالت تسحبها من شالها الأبيض الي كان بيتمزق من كثر قوتها تسحبها بكل ذل واهاانه لكن كان في جسم اقوى من جسم مرح ووقفها
مهند: مرح وش تسوين بالبنت
: عشان مرهـ ثانيه تبطل تعمل لنا ازعاآآج
: خلاص اتركيها
تركت مرح توليب لكن توليب غطت وجها بكفها الصغيرة واستسلمت للبكااء اتوجهت للمطبخ وهي تبكي بألم وقهر اتذكرت أبوها أخواتها الكبار يا ترى هم اتوفو بعد الحادث ولا عايشين

تحياتي
الكاتبه: عطر البنفسج

الصراااحه حماااااااااااس

متاااابعه لك يالغلآ
سجليني من الحضووور 🙂

ننتظر الباارت القاادم على احر من جمر

رووووووعة
ننتظــــــــــــرك على احر من الجمر

ۈآآۈ رۈۈعہ ..آنہ لسىآ مڪملہ رۈآېٺڪ آڷآۈلىآ رۈعہ ۈآلحېن هآلرۈآېہ شڪلهآ آرۈۈع ېعطېڪ آلعآفېہ
ٺۈلېب .. ڪسرٺ خآطررې هئ
ننٺظرڪ بفآرغ آلصبر

"~ع ـطر البنفس ـج

ابدااااااااااااع جميل ورائع
واسلوب راقي وممتع

وارجو تقبل مروري

وآآآآو بصرآآآآآآآآآآآآحه الروآآآآيهـ ابدآآآآآآع

تكفيييييييييييييين كمليهآآآ يالغلاااا

تووليب يااعمري عليهآآآ

ومهند وآآآآو الولد هذآآ وولع
>>ماقدر اكتب اكثر من كذا لان للحين ماتضحت الروايه زين …,,

موفــــقـــهـ ياعسل..,,

,’

بسم الله
و عليكـــم السلآم و الرحمــة

يعطيك العــآفية
موفقة إن شــآء الله

القوانين ، تحديث جديد ؛

,’

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.