تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » روايتي الثانية : حروفك سرقتني من بين الحضور أهيم بك دهراً و لا أكتفي/كاملة

روايتي الثانية : حروفك سرقتني من بين الحضور أهيم بك دهراً و لا أكتفي/كاملة 2024.

_

السلام عليكم ,

ببدأ على طول :*
من بعد اخر رواية نزلتها هنا
كان في دعم وتشجيع حلو
بس ما وصلت روايتي للي كنت اتمناه
لآن كان ناقصها اشياء كثير ..
ف حاولت اكتب من جديد
وبتكون بدون اخطاء ان شاءالله ~
الرواية غير مكتمله الى الان بس بكملها طبعا

موعد نزول البارتات بيكون ثلاثة ايام ف الاسبوع *
الاحد , الثلاثاء , الجمعه *

لا تحرموني من دعمكم وانتقاداتكم تفيدني كثير :*
بنزل اليوم اول بارت ~

_

لكل واحد منا في حياته قصة حب
حب طفوله , حب مراهقه , حب حياته

وكل واحد فينا صار وعاند قدره وحب شخص
مو مكتوب له , نتعذب عشان الي نحبهم

وفي الطرف الثاني ممكن مايدرون عننا
نخبي في قلبنا حبهم وممكن اننا مانقولهم اننا نحبهم

نراقبهم من بعيد لبعيد نتطمن انهم بخير ونبتسم
نتكدر من ابسط حركه سووها بس مانبين لهم

الكل فينا مر في تجربه والكل عاش فترة سعاده
نبتسم لانهم يبتسمون نفرح لانهم فرحانين

روايتي تحكي قصص حب في قلوب ناس
نتابع قصصهم وطريقة كل واحد فيهم بالحب

هل البعض بينسى الحب بسبب الكبرياء ؟ او بسبب الجرح ؟
هل البعض بيتمسك بحبه ؟ بيوقف قدام الكل ويعترف لهم ؟

ولو كنتو مكانهم يا ترى بتسوون الي سووه ؟

روايتي الثانيه : (حروفك سرقتني من بين الحضور اهيم بك دهرا ولا اكتفي.)

البارت الاول ~

بين شوارع الاحياء المتوسطة الهاديه

وسكانها البشوشين الي يملأهم الحب لبعض

تحديدا في شقه متوسطة الحجم ساكنها الهدوء

ليلى كانت ترتب شنطة سفر زوجها فيصل بتركيز ماتبي تنسى شيء

حطت علبة شوكولاته صغيره من باتشي مع كرت مكتوب عليه "أحبك"

قفلت الشنطه بملامح حزينه وتوجهت عند فيصل

كان فيصل مشغول يبي يخلص بأسرع وقت عشآن لا تروح عليه الطياره

وهو يعدل ياقةة الثوب حقه المطرز بشكل متقن وجميل مع الشماغ الي يبين رجولته وهيبته

راحت ليلى تتأمله وتتأمل طوله ووجهه وهو عاقد حواجبه وعاض على شفايفه بتركيز

حس بشي يحضنه من ورا بأحكام وقربته لها

التفت فيصل بأبتسامه ورفع رأس ليلى بحنيه : بشتاق لك كثير

ليلى بخجل : بشتاق لك أكثر

فيصل ابتسم اكثر من كلامها : بس أوصل بطمنك عني حبيبتي طيب

كان وجه ليلى عبوس وباين في قلبها كلام وشوق له

ابتسم فيصل لوجهها الطفوله وقرب منها وباسها على جبهتها بحنان

فيصل : ؤش فيها حياتي زعلانه ؟

ليلى بنبرة حزن خفيف على مزح : لا تشوف بنات غيري هناك

فيصل : كيف آشوف غيرك وانتي عندي ، إنتي كل شيء بالنسبه لي والباقي مايهموني

ابتسمت ليلى لكلام فيصل واتطمنت حضنته برقهه وودعته ..

"فيصل / 27 سنة انسان وفي ويحب زوجته بكل معنى الكلمه رجولي وله حظور وسيم بشكل يجذب
ليلى / 25 سنة جميله ملامحها طفوليه طيبه تحب زوجها من كل قلبها وكل شيء ولا زعل فيصل .. "

..

وفي الجهه الثانيه

ماجد كان على سفرة الأكل وكعادته ماله خلق لعبير

جا وشاف الطاوله فيها العشاء المرتب بطريقه حلوه والاصناف الي تعجبه

بدأ ياكل بصمت وبدون مايرفع عينه لعبير او حتى يعبرها بكلمه حلوه

عبير كانت متردده تفاتحه بالموضوع لآنه تعرف اطباع زوجها

متشدد عليها وتحس بقلبه حقد لها وكره بس ماتعرف وش سببه

بلعت ريقها وهي تناظره كيف رافع حاجبه وياكل ويشيك على جواله بكل هدوء "اكلمه ؟ بيعصب ويقوم زي كل مره ! بس انا لازم احط حد للموضوع"

تشجعت عبير وكلمته بنبره متردده : ماجد .. انت صاير تتأخر كثير عن البيـ..

قبل ما تكمل كلامها رفع ماجد حاجبه وطالع فيها بكل تكبر وكأنه يقولها اسكتي

ماجد بعصبيه خفيفه : اتاخر ، ما اتاخر شيء مالك دخل فيه

عبير بخوف : صحيح ، لكن أنا زوجتك وأبي أعرف ؤين تروح يعني مو معقوله ماترجع الا وقتـ…

قاطعها ماجد وبعصبيه : وبعدين معاك انتي !

عبير حست بدموعها تتجمع بس مسكتها عشان ماتبين ضعفها : يا ماجد مايصير كذا حتى ماتسال عني ولا تكلمني انت تعرف ان ذا الشيء غلط

ماجد ترك الأكل وناظرها بعصبيه كأنه يتحداها تنطق حرف ثاني لف وجهه وطلع من الغرفه

عبير كانت حزينه على حالها وقلبها محروق ، هو ليش تزوجني إذا مايبيني طيب أنا ما استاهل إلي يسويه فيني انا ماكنت محتاجه اتزوج ولا احد جبرني عليه ؟ هو بنفسه جا وخطب ليش يكرهني لذي الدرجه ابي افهم

"ماجد /29 سنه غامض ومايحب أي أحد يتدخل بحياته قريب كان او بعيد ملامحه حاده وشخصيته قويه
عبير /25 سنه دائما تسكت عن حقها لأنها ماتحب المشاكل ابدا جميله وجمالها هو الي خلا الكل يستغرب ليش تعامل ماجد معاها كذا"

..

وفي الجهه الثانيهه كانت مجموعة مراهقين

* في البيت

كان الكل مجتمع عند جدتهم زي كل يوم جمعه

كانو البنات يفرشون سفرة العشاء للرجال كانت السفره طويله لانهم عائله كبيره

وفيها كل انواع الاكل رتبو البنات السفره بسرعه وطلعو عشان الرجال

شوق وهي تلمح ولد عمتها من بعيد وهو داخل للمجلس مع الرجال ما شالت عينها عنه

كانت تحاول تشوفه بس كانو اعمامها وعيالهم داخلين سحبتها بنت عمتها بقوه من يدها

هلا بعصبيه : يووهه شوق مجنونه انتي اذا شافك ابوك بيقول وش عندها ذي تناظر الرجال اكيد بيشك فيك !

شوق بلا مبالاه : هلاا كنت بشوفه يا حيوانه كان بيلف وجهه واشوفه ليش سحبتيني ! بعدين انا حاسبه حسابي واعرف ان ابوي داخل من اول

هلا : لا والله ؟ اجل لا شافك ولعن خيرك زي ايام الثانوي يوم كنتي تسولفين مع ذاك الغبي تعالي وصيحي عندي هاه

شوق : لا هلا ذاك ماكنت خاقه عنده يعني بس اسولف معاه عادي ولد عمتي يعني

هلا : الزبده ! خليك هنا بروح دقيقتين واجي مابي ارجع الاقيك تدورينه

شوق وهي تضحك : لااءء وش دعوه مب خروفه لذي الدرجه , اصلا بجي معاك البنات كلهم هناك

هلا : ايه قلتي لي مب خروفه ؟ طيب طيب نصبر ونشوف

شوق وهي تضرب كتفها بمزح : خلاص عاادد

" شوق /19 عفويه والي بقلبها على لسانها جريئه ماتزعل من احد تحبه ودايما تقدم راحتهم على راحتها فيها براءه وملامحها انثويه
هلا 19/ اجتماعيه وفيها حب تملك اتعودت كل شيء تطلبه يجيها ملامحها الحاده تكبر عمرها"

* في غرفةة البنات

هلا بتأفف : بنات شوفو شوق ترا بيجي يوم واموتها طفشتني

كلهم : هههههههههه

اسيل : وش سوت هالخروفه بعد

شوق : اسيييل ماسويت شيء لا تقولون خروفه !

شيماء : اقول اقول شوق شوفي انا معك هو صدق يخقق بس انتي ترا بزياده

شوق ناظرتها بنص عين : خير يعني قصدكم انا خروفه

هلا : ايه خروفه كلنا عارفين ههههههههه

شوق : انا ما اصير خروفة احد هاهه

شيماء : على اساس هو بيكون خروفك يعني

هلا : اتحدى اذا حتى ناظر بوجهك

كلهم ضحكو معاد شوق قالت بصراخ : لا تتحديني انا قد التحدي !

هلا : عجييب يعني افهم انك بتجيبين راسه

شوق بثقه : ايه

كلهم ناظرو بعض وضحكو بصوت اعلى قربت منها هلا : خلاص عندك من هنا لين بعد 3 شهور اذا ماسويتي التحدي يصير انتي خروفته

اسيل : لالا شوق انتي مجنونه ؟ ولد عمنا ذا تبين تتونسين خذي واحد ثاني ما ارضاها على ولد عمي

شوق : اقول لا يكثر بس

اسيل بضحك : كل شيء ولا احمد يا خروفته هههههههههه

شوق وهي ماده بوزها : طيب انا اوريكم من هنا لين 3 شهور ونشوف وش يصير

كلهم صارو يناظرون بعض ومستغربين من ثقة شوق

وبنفس الوقت خايفين من الي بتسويه لانها زي مايقولون عليها دايما "مجنونه وتسوي الي براسها"

"اسيل /23 اخت شوق , شيماء /21 بنت عمهم"

..

بصراحة الرواية حيييل شدتني
المحادثة اللي صارة بين فيصل وليلى حزنتني كثير الله يديم الحب بينهم
اما بنسبة لماجد نفسي اقتله ينرفز وعبير بعد اكره الانسان اللي يتنازل لو عن ابسط حقوقه
ولله يستر على شوق احسها متهورة
وبث تقبلي مروري

مرااااااااااااااحب

مشكورة ع الطلب كثير

ما بقدر افتي بخصوص الرواية لانها بالبداية لسه

بس كاسلوب ملفت ومشوق استمري

البنات عارفات شوق وكيف بتفكر من كل عقلهم بتحدوها وبنرفزوها!!

عندي توقع لشوق واحمد بس مشحابة اكتبه خليه لقدام

تحياتي وتقبلي مروري

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها مجنونة بس أجنن غرام
بصراحة الرواية حيييل شدتني
المحادثة اللي صارة بين فيصل وليلى حزنتني كثير الله يديم الحب بينهم
اما بنسبة لماجد نفسي اقتله ينرفز وعبير بعد اكره الانسان اللي يتنازل لو عن ابسط حقوقه
ولله يستر على شوق احسها متهورة
وبث تقبلي مروري

من بدايتها تبين تقتلينه p:
اسعدني مرورك يا البي 3>

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها assyirt alhorrya غرام
مرااااااااااااااحب

مشكورة ع الطلب كثير

ما بقدر افتي بخصوص الرواية لانها بالبداية لسه

بس كاسلوب ملفت ومشوق استمري

البنات عارفات شوق وكيف بتفكر من كل عقلهم بتحدوها وبنرفزوها!!

عندي توقع لشوق واحمد بس مشحابة اكتبه خليه لقدام

تحياتي وتقبلي مروري

شكرا من ذوقك واللهي
اعتقد عرفت وش هو توقعك غرام
نورتي يا البي 3>

:graغرام شكرا على دعوتك لي و الرواية جناااااااااان

مرحباا ثرثره
اسم الروايه اكثر شيء جذبني باين انها روايه رومنسيه
بالنسبه لفيصل وليلى يا جمالهم الله يخليهم لبعض
اما ماجد وش فيه من البدايه معصب كذا
شوق بنكتشف مع الوقت شخصيتها
مابي اتكلم اكثر لانها لسا على بدايتها
ان شاءالله اكون من متابعينك مثل الروايه الي قبلها
تقبلي مروري

بارت روووووعه يجنن حمستيني جد غرامغرام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.