كيفكم بنات ❤.
اليوم بنزل لكم روايتي الاولى
بعنوان(نصيب قلبي قادني لين حدك ماكن غيرك بالمخاليق موجود)
لي انا غرور انثى..
اتمنى انها تعجبكم والقى منكم التفاعل المعهود ❤..
(البارت الاول)
تقف متاملة شكلها وتفكيرها وفضولها يقتلانها..
: معقولة تركني لاني ماعجبته..!
امسكت خصلات شعرها الاشقر وقيدتها باصبعها..تحركها بعشوائية
: يمكن شعري؟
تاملت عينيها الواسعة كلون العسل المغري..
عقدت حاجبيها :عيونيّ؟..مستحيل هو قالي عيوني تسحره..!
اغلقت عينيها بالم ودمعت عينيها..افتقدته بشده..مرّ الشهر بسرعة وهي لاتعرف عنه شيّ..!
شهر لم تتلقى منه اي اتصال او رسالة..!
جلست على الكنبة وهي تتذكر اخر اتصال كان معه..
: اسف..قلت لك مقدر
:ماتقدر!..انت تتكلم من جد..!
:اسيل خلاص انتهى اللي بيني وبينك وانا مقدر اكمل وياك..
اسيل بصدمة: بس كيف هانت عليك السنين اللي بينك وبيني؟
:موضوع فيه الزواج ..هنا تهون حتى لو هي اعوام..!
اسيل ببحة حزن: تحبها!..طيب وانا ي منصور..!
منصور:اي احبها واعشقها..وانتي صراحة ماعجبتيني واتمنى تنسين شي اسمه منصور..
اسيل:بس..
قاطعها: لابس ولاشي انا احب نهى ومستحيل احب غيرها..وبتم هالزواج مهما فعلتي
واتمنى تنسيني ولاعاد تذكريني..!
تنهدت بضيق..من المؤكد بانه متزوج الان..!
بداايهه حلوه بس قصيره كثير
زيدي احداث عشان تلاقي تفاعل
مووفقه ي عسل
و بالتوفيق يا قمرر
بس يا ريت تكون البارتات اطول
تسلم ايدك ع الروايه و ننتظر البارت الجديد
ميريدا’
(تكملة البارت الاول)
"بعد شهرين"
فرنسا – باريس
8:30 صباحا
في الصباح المشرق ..كعادتها غادرت فراشها.. ومضت في طريقها نحو دورة المياه ، متفادية إشعال النور حتى لا تلفت انتباه من في البيت .. غادرت دورة المياة وها هي تتجه نحو الخزانة لكي ترتدي الملابس وتذهب الى العمل ..بخطوات مرتبكة تتجه نحو الباب ، تفتحه بهدوء وحرص ..وتغلقه بسكينه ذاهبه الى العيادة..
****************************************
السعودية – تحديدا الرياض
كان صوت تيما عالي وهى تترجى امها ..
تيما: يما تكفين عاد اسمحي لي اروح ما راح اتاخر..
امها: خلاص روحي ماعندي مشكلة بس انتبهي..
قاطعتها وهي عارفة وش بتقول: لاتتاخري عالساعة 10
عطتها امها نظره حازمه ,, فتحركت تاخذ جوالها عشان تكلم بنت خالتها رنيم..
وتقول لها انه امها وافقت وقامت وهي تدق الرقم وتتمشى في الممر..
****************************************
وصلت العيادة بحماس..وهي تحس انها اليوم مرتاحة جدا..
وصلت للReception
وكالعادة تستقبلها الموظفة بترحيب جميل..
تكلمت والابتسامة على وجهها :Roses du matin(صباح الورد)
الموظفة: Bonjour belle mandat(صباح الخير ايتها الجميلة)
اسيل: Ilsemble que la clinique est bondé aujourd’hui .. Où sont les zones rurales
(يبدو بان العيادة مزدحمة اليوم..اين هي ارياف؟)
الموظفة: N’est pas encore venu .. il semble à la fin
(لم تاتي بعد…يبدو بانها متاخرة)
اسيل: Eh bien(حسنا)
****************************************
تعريف الشخصية:
اسيل: عمرها 18 سنه بشرتها بيضاء و صافيه وعيونها العسلية الواسعة وشعرها الطويل الاشقر هذا الشي الى اخذته من امها الفرنسية شفايفها مليانه وخشمها مثل سلة السيف , ممرضة في العيادة والكل
يحبها واقرب صديقة لها ارياف
نرجع لاسيل
غادرت من غرفة المريض والابتسامة مافارقت وجهها..شافت ارياف توها جايه ..
وراحت لها تسلم عليها..
اسيل:شخبارك وشخبار خالتي الحين؟
ارياف:الحمدلله بخير..بدت تتحسن حالتها
اسيل بهمس:الحمدلله..
ارياف وكانها تتذكر شي:اسيل..!
اسيل:هلا
ارياف:منصور!
اسيل ودقات قلبها تتسارع:وش فيه..!
ارياف بتردد:للحين تحبينه..؟
اسيل : مـ…
قطع عليهم الدكتور وهو يطلب المساعدة من اسيل..
اسيل بابتسامة :انا اسفة ارياف بس الدكتور يناديني..اشوفك بعد ما انتهي..!
ارياف:اوكي..يالله اخليك..
وغادرت كل منهما لتنهي اشغالها..
تعريف الشخصية:
ارياف: عمرها 18 سنه بشرتها بيضاء شعرها اسود لتحت اكتافها وعيونها بنيه وشفايفها حبة كرز, ممرضة في العيادة ساكنة مع اخوها "صالح" في فرنسا
وتفكر ترجع السعودية مع اخوها.
****************************************
نروح لتيما..
رنيم:اوكي عجلي شوي
تيما بدلع :عطيني نص ساعة وتشوفيني عندك..
رنيم:اوكي..انطرك
تيما:يالله مع السلامة..
رنيم:مع السلامة..
التوقعات:
-وش بصير في الحفلة مع تيما؟
-اسيل للحين تحب منصور؟واذا ماتحبه هل راح تحب من جديد؟
استمري غاليتي بإبداعكـ للأمام
واصلي تفوقك و سأكون من متابعينكـ للنهااااية
..
تقبلي مروووري
..
حكاية ..