روايتي الاولى # لا تظن اني بيوم بنسى جروحك 2024.

ها انا اسطر اول مشاركاتي في هذا العالم
فأرجو ان تنال على إعجابكم
Part 1

جالسة على الكرسي المكتب وتتذكر .. كانت طفلة صغيرة .. بس للاسف ماقدرو هالشي .. ماتوا مها
وابوها بحادث قاسي ..
صحت من ذكرياتها على صوت الباب وهو يفتح .. ناظرت الداخل
هذا خالها الي رباها وحماها .. الي ضحى عشانها !
خالها فيصل : الحلو بأيش سرحان
هي : كنت افكر بالصفقة
فيصل : ماعليك ، انتي ذكية وبتكسبينها
هي : ان شاء الله

وقفففففففففففففففة !
نتعرف على بطلتنآ ( رسيــــل )
عمرهآ 18 سنةْ ، دخلت المدرسة مبكر بس مع ذلك كانت ذكية بقوآ وذكائها ماجاي مع عمرها ابدأ
سنة اولى إدارة اعمال ، بس تشتغل مع خالها بشركته وهي سبب ربح للشركة لإنها كانت تربح أي صفقة
تمسكها بسبب ذكائها إلحاد ، غامضة ، خبيثة ، قوية وماتبكي الا لسبب قوي ، خبيثة ماتوا مها وابوها بحادث لما كانت صغيرة ،
ومحد رضى ياخذها من خوالها معه الا فيصل الي رحب بالفكرة هو وزوجته أمل الي كانت بمثابة الاخت ل رسيل
مع ذلك حقد بطلتنآ على اعمامها لا زال ومع الاحداث بنعرف إش راح يصير . . .
بالنسبة لشكل بطلتنآ كانت بشرتها بيضآء لدرجة النقآء وآلصفاء وعيونهآ واسعه برموش كثيفها ولون عدستهآ آخضر غامق ، وشعرهإ بني غامق ناعم كالحرير يصل لـ الفخذ ، بالنسبة لطولها كانت طويله وجسمهإ متناسق ورشيق كَ عارضات الازياء مثل مايقولون وفمها وردي مليآن وصغير ك حبة التوت ، رغم ان جمال بطلتنآ خرآآآآآآآآآآآآفي كانت متواضعه ولم تعرف الغرور يومأ !
آما خإل بطلتنا ( فيصـــــــل ) !

عمره 34 سنةِ ورغم صغر سنه فآلسابق إلا انه اعتنى برسيــل وكان بمثابة الاب لديهآ # طبعأ فيصل تاجر كبير ومعروف بشركآته وفروعهآ .. وآيضا كان وسيم جدآ .. ويحب رسيل مرا

و حَرم فيصل ( آمـــــل ) !
عمرها 29 سنة ، جميلة ، طيبة وحنونة وتحب رسيل كثيير ..

نرجعَ للروآيةِ !!!!!!!!!!
–
شالت جوآلها ودقت عَ ( فدآه روحي ) .. رد هو : الو
رسيل : احلى الو والله
هو : ههههههههه هلا حبيبتي ، كيفك ؟
رسيل : موب بخير ، من زمان ماجيتنا
هو : الشغل حبيبتي ، انشالله يوم افضى اجي لك .. كم ريسو عندي ؟
رسيل بدلع : واحدة
هو : هههههههههه فديتك ، شخبآر فصول ؟
رسيل : الحمدلله بخير ، إلا بسوم مافي اخبار عنهم ؟
بسام بجدية : رسيل انتي لازم تنسينهم
رسيل بحقد : مستحيل ، راح اندمهم ع اليوم الي
قاطعها بسام : خلاص أهدي واوعدك ماكلمك في الموضوع مرة ثانية
تنهدت رسيل : اسفة ياخوي
بسام : عادي حبيبتي ، يلا استئذن معاي شغل مع السلامة
رسيل : مع السلامة
( بـــــــسآم ) !
آخو رسيل من الرضاعة وهُو تاججججججر كبير كبير وتجارته بكل مكان ببالعالمْ ، بس بالخفاء
ومحد يعرفههْ ، عشان آسباب بنعرفها بعدين ، بالنسبة لشكله * وسيييييييييييييييم بمعنى الكلمة جسمه رياضي ومعضل اسمر شوي بس سماره حلو ، شعره اسود ناعم وعيونه ناعسه وعسلية * غامض وبارد بس مع حبيبته ريسو يصير غغير )
–
في مكآن ثإني مانعرفه !
آمنة بقسوة : قومي قامت قيامك
هي , صحت مفجوعه : انشالله خالتي
آمنة : تخلخلت عضامك انشالله قومي بدون كلام ، وطلعت
هي " تنهدت بألم كل يوم تصحى ع نفس الصراخ ، امها ماتت وابوها تزوج ويحب زوجته وبناته ويكرههآ لاسباب بنعرفها بعدين ، محد يحبها بالبيت لا خواتها ولا خالتها ولا ابوها "
تأملت نفسها بالمراية الي نصها مكسورة " ريمـــــــــان " عمرهآ 18 سنة ، ذكرت قصتها ، بالنسبة لشكلهآ " بشرتهآ بيضآء ، عيونها واسعه باللون الاسود شعرهآ كثيف واسود مثل الليل ونآعم كمان ، فمها توت " وبعدها تأملت الغرفة الي الخدامة مابترضى تسكن فيهآ ، صحيح مستواههم متوسط بس كمان الغرفة مايليق "
لبست جلابية عادية ورفعت شعرها الطويل بربطة اهلكها الزمن ، طلعت رآيحة لـ غرف خواتها آل 3 تصحيهم للجامعه ، هي خلصت ثانوي بس مارضا ابوها تكمل ( إي وصح نسيت اقولكم ترآ أبوها تزوج امنة اول وبعدين لما ما جابت له ولد تزوج اُم ريمآن بس كره ريمان للمنْ طلعت بنت وماتت الام اثناء الولادة )
طقت الباب الخشبي ، ودخلت تقدمت للانسانة الموجودة ع السرير وهزتها ع الخفيف
ريمان بهمس : ربى .. ربى قومي
ربى بأنزعاج : زين زين .. انقلعي انتي بس
لم ترد فقد تعودت على الاهانات ، توجهت للباب الذي يليه ، وصلهآ صوتها
هي : مين ؟
ريمإن : انا ريمان
هي بدون نفس : زين هذآني قمت ، آنقلعي
كالعادة لم ترد ، توجهت للباب الثالث وقبل ان تفتحه فُتح الباب
هي ببرود : بغيتي شيي ؟
ريمان : لا بس كنت بصحـ…
قاطعتها : اها ، وصكت الباب بوجهها
–
سعود .. متزوج 2
آمنة وعيآلها :
وريف : عمرها 24 مخلصة جامعة وقاعدة بالبيت ، باااااااردة بشكل مو طبيعي ، بس هذا مريح ريمان لانها ماتجرح فيها زي خواتها .. مملوحة وانطوائية )
منى : 21 سنة ثانية جامعه ، ماتطيق ريمآن لغيرتها من جمالها ، مهملة ، وعادية )
ربى : 19 سنة سنة اولى جامعه ، عادية وتكره ريمآن .. )

آم ريمآن ( متوفاة )
وريمان سبق وصفها ..
–
عِند رسيــــــــــــــــل !

اليوم رح تقابل آهل ابوها ، بعد ماجاب لها بسآم ادق المعلومات عن سكنهُم .. لبست عبآيتها وثبتت لثمتهآ ، وركبت آلسيارة ووصفت للسواق ( تعرف تسوق بس ممنوع عندنآ بالسعودية ) !!
دخلو حيْ رآقي ووقفت السيارة عند قصر كبير .. ارتسمت على شفايفها ابتسامة جانبية ، وهي واثقة من خلال المعلومات الي جابها لها بسام ان اليوم الكل مجتمع .. دخلت القصر بعد مآ اعطت الحارس فلوس عشآن يدخلها وفعلاً دخلها , اخذت نفسْ وفتحت الباب الكبيرْ ، لم تنصدم من حجم هذه العائلة الضخم لإن عندها معلومات عن كل شي من بسام .. دخلت بخطوات واثقة والعيون تناظرها بصدمة ..
رسيل ببحتهآ الي تخقق : السلام عليكم
الكل بصدمة من هذه الدخيلة : وعليكم السلام
الجدْ بو محمد : من إنتي يا بنيتي ؟
رسيل بثقة واستهزاء : آفا ، ماعرفتوني ؟ آنا رسيل بنت فهد آلـ صقر ( من تأليفي )
عيآل الجد بصدمة : بنت فهَد
رسيل : آي شفيكم منصدمينْ ؟ اها ! توقعتوني مُتت مع آمي وابوي ( باستهزاء )
بو صقر بصدمة : إطلعي برا انتي كذابة .. إنتي طمعانه بفلوسنا اكيد
رسيل : ههههههههههههههههههههه ( بإستهزآء ) آنا اطمع بفلوس قتلة ؟

طرآآآآآآآآآآآآآآآآخ كف آستقر ع خد رسيل .. بس من مين ؟

________

هذآ إإإإإإول بارت ، إتمنى يعجبكم …

صحيح إهو قصير = | بس إوعدكم أنزل بارت اطول المرة الجايهْ !

مممم إلاوقات إلي بنزل فيهآ البارتاتْ يومَ إلاثنين ( بكرآ ) و الاربعآء : $ "

إنتظرونيْ بكرآ ..