روايتي الاولى : عشاق على شاطئ الذكريات 2024.

المشاركة الأساسية كتبها الكاتبة مريام وعليكم السلام ~ بنتظار البارت عزيزتي ~ جميل عنوان الروايه ..وفقتي بالاختيار:)

Part 1
In münchen
اشرقت شمس نهاية الاسبوع ( Weekend )
في احد المنازل الكبيره في ميونخ كانت مستلقيه على فراشها و تغط في نوم عميق فتاة ذات شعر اشقر ذهبي يبرق عندما تداعبه خيوط الشمس الرقيقه تحركة جفون تلك الفتاة الرقيقه بانزعاج عندما تسللة احد الخيوط الرقيقه الى عينيها لتخبرها بان الصباح قد حل فتحت عينينها الجميلتين دوات البوؤبئة الصفراء المخضره جلسة تلك الفتاة بهدوء و ازاحت الغطاء بنعومه و اردت نعلي المنزل الورديين المغطيان بالفرو دخلت الى دورة المياه الموجدوه في غرفتها وقفت امام حوض الاستحمام لتملائه بالماء البارد والرغوه بينما كان الحوض يمتلئ وقفت امام المرائة لترا وجهها البيضاوي عينان واسعتان و لونهما اصفر مخضر رموش كثيفه و حاجبان مرسومان بشرتها البيضاء وجنتان متوردتان انف صغير و فم صغير لونه وردي وتلك الشاما الصغيره الموجده فوق شفتيها تزيدها جمالا شعرها الاشقر الناعم كان مبعثر ضهرها بشكل فوضوي ملامحها طفوليه جدا و جسمها النحيل جدا والتفت الى الحوض وراته ممتلاء بالماء ابتسمت بهدوء و ذهبت لتسترخي في الماء البارد قبل ان تذهب الى الجامعه

بعد نصف ساعه سمعت صوت طرقات على الباب علمت انها الخادمه بانها يجب ان تخرجلكي لا تتاخر
خرجت من دورة المياه و اخذت تردتي ملابسها

الطرف الاخر من المنزل

كانت تعد الفطور دخل عليها زوجها وهو يحمل الجرائد و يجلس على الكرسي ابتسم : اليوم بنتنا الوحيده صارت في الجامعه
لمعة الدموع في عينيها وتركت السكين من يدها و اصبحت تبكي بشده وقف بسرعه و احتضنها : ماذا بك الان ؟! لما البكاء ؟
اجابته بصوت ميلئه البكاء : ابنتنا كبرة بسرعه فغدا قد تصبح غروس و تبتعد عنا
ابتسم بالم لما تذكر ان بنتها قد تتركه في يوم من الايام او تحتضن شخص اخر غيره
بعد دقائق عديده دخلت عليهم وفي وجهها ابتسامه صغيره : مرحبا
ابتسمو اثنينهم : مرحبا
الام مبتسمه : تعالي تعالي جلسي افطري
ابتسمت وجلست بهدوء تاكل فجاة ابتسمت بسعاده لما صحصحة من النوم و استوعبت انها بتروح الجامعه

يتبع

نزلت البارت صغير عشان لا يتقفل الموضوع

المشاركة الأساسية كتبها الكاتبة مريام بارت قصير ,اتمنى القادم يكون أطول وأفضل بنتظارك 🙂

بعد ماخلصت فطورها وقفت وقبلة راسي والديها : يلا انا رايحه للجامعه مع السايق
خرجت و امها تدعي لها في كل خطوه تخطيها بالتوفيق

في السياره جلست بهدوء معاكس ضجيج قلبها من التوتر فهذا اول يوما لها في الجامعه بعد مرور نصف ساعه تقريبا واخيرا وصلت ابى جامعة لودفيغ ماكسميليان في ميونخ نزلت من السياره وهي منبهرة بشكل المكان كانها احد القصور القديمه في المانيا مشت الى الدخال وهي ترى حديقه كبيره و ممر يتوسط الحديقه من الجهتين ترى الاعشاب الخظراء و اخير امامها نافورة كبيره  
دخل الى الحرم الجامعي شافت مجموعه من الطلاب و الطالبات وقفين عند شي اكتشفت انه لوح معلق فيه الجدول للمحاضرات بما انها سجلة المود اللي بتدرسهم
طلعت جوالها من الشنطه اللي في يدها و فتحت على الكاميرا و صورة الجدول اسرع لها بعد ماخلصت راحت قعدت في الكفتيريا و بحكم عدم معرفتها لاحد في هذي المدينه
{كل ثلاث او اربع سنوات يروحون دوله ثانيه توهم مستقرين في ميونخ }
نزلت راسها تحوس في جوالها فجائة حست بان احد واقف جنبها رفعت رايها شافت بنت طويله بيضاء وشعرها بني : ممكن اجلس هنا ؟!
هزت راسها بنعم و رجعت تطالع في الجوال شوي حست على دمها و سكرتها لم لاحضت نظرات البنت لها
البنت مدت يده : ممكن نتعرف انا مارثا
مدت يدها و ابتسمت بلطف : و انا ويندي تشرفت بمعرفتك
مارثا بابتسامه على وجهها الجميل : في اي سنة انتي ؟!
ويندي باستغراب : ماذا ؟!
مارثا و لا زالت مبتسمه : صار لك كم تدرسين في الجامعه ؟!
ويندي ابتسمت : هذه سنتي الاولى
مارثا بسرور : يعني مثل اختي الصغيره
ويندي ابتسمت ولا ردت

* الاب : مارك : عمره 44 سنه عنده شركه له مستقله
الام : سيسيليا : عمرها 37
ويندي : البنت الوحيده عمرها 19 سنه

*مارثا : عمرها 22 سنه تدرس طب

في نفس المكان في الكفتيريا
كان قاعد على الكرسي بهدوء و اصحابه حوله يهرجون و هو متفشل منهم جون تكلم بصوت مبحوح و بحده : شباب انتو كبرتو على اللعب بليز جلسو فشلتونا و لا كانكم طلاب ماجستير كانكم في الروضه
واحد من الشباب بصوت عالي ومرجوج : اسكة بس يالنفسيه مو كنت كذا قبل فتره
الكل ضحك بصوت عالي
وقف و مشى عنهم متوجه لقاعة الدروس ( الكلاس )

* جون : عمره 27 سنه يدرس إدارة اعمال

في مكان ثاني في ميونخ في احد البقالات او مراكز التسوق كان ربيرتو واقف خلف طاولة المحاسبه << يشتغل هناك
فجئة دخلو شلة بنات ( مجموعة بنات ) كل وحده تقول الزين عندي اخذو لهم اغراض شبسات المعنا الاصح ( Bad food ) طعام سيئ راحو يحاسبون
أوليفيا بنظرات جريئة ل ربيرتو نظرات عدم استحياء ظرت تجردت منها العفيفات تكلمة بجرئة : هي انت ؟!
ربيرتو طالع فيها وصار يطالع يمين وشمال يتاكد اذا فيه احد غير بعدين اشر على نفسه : تقصديني ؟!
اوليفيا بنفس جرئتها : ايه اقصدك
ربيرتو بخجل وهو يقول في نفسه : اخخ على الزمن الرجال يخجلون من النساء
اوليفيا : ماهوا اسمك ؟!
ربيرتو : مذا تريدين في اسمي
اوليفيا تمثل عدم الاهتمام : حسنا لا تريد اخباري لا تخبرني
ربيرتو سكت و مارد عليها
* ربيرتو : شاب من عائلة متوسطة الثراء لايحب الاعمال الشاقه عمره 25 سنه متخرج من الجامعه
اوليفيا : عمرها 19 سنه من عائلة غنية تدرس اول سنه جامعه بس هي ماراح تحظر اول اسبوع في الجامعه

نرجع ل ويندي
طلعت من الجامعه و راحت تتمشى في احد الحدائق و تتذكر اجمل لحضاتها مع اهلها في اجازة الصيف قبل 4 سنوات في هاواي كانت سعيده مره تتذكر الشاب ابن صديق ابوها كان الشاب يعتبرها طفله هو عمره 24 و هي عمرها 15
ويندي : هيي انت تعال اللعب معي
الشاب : انا شاب كبير لا اللعب مع الصغار مثلك لما لاتذهبي الى جينا تلعب معك
ويندي بظجر و صراخ : جينا صغيره هي في الابتدائية
الشاب ضحك بقوه : انا كذلك لا استطيع اللعب معك انا في الجامعه
ويندي انقهرة و راحت عنه بغضب ينعرف من طريقة مشيتها
رجعت الى واقعها لما سمعت صوت مرائة عجوز : هل يمكنني الجلوس هنا
التفتت لها : اه نعم يمكنك الجلوس
ابتسمت بهدوء وهي تتامل الاطفال اللي يعلبو و بعدها قامت راجعه لبيتهم

عند اوليفيا
وهي في بيتها مع البنات كانت حاطه الاغاني على حدها و وترقص متونسه بس شخص مو غايب عن بالها هو ربيرتو
وقفت عن الرقص وتاهت في سرحانها شخص سلب منها كيانها
روزليندا طالعت في صاحبتها وشافتها سرحانه اول مره تشوفها كذا و ماحبت البنات ينتبهون لها راحت وقفت جنبها وبهمس وهي تظربها بخفيف على كتفها : اوليفيا ماذا بك
التفتت لها اوليفيا و ابتسمت بخفيف : لا شي
روزليندا : اذا هي ارقصي لكي لا يشككن بك الفتياة
اوليفيا ابتسمت و راحو يرقصو
* روزليندا : عمرها 20 سنه اول سنه لها جامعه

عند ربيرتو
رجع لبيته وهو يحاول مايفكر في اوليفيا دخل البيت و شاف الكل يتحرك بسرعه ويجهزون الطعام كان ظيوف سياتون استغرب نادا على امه لما شافها
: امي تعالي
جاته امه وهي مبتسمه هو ابتسم و حبها فوق راسها : اهلا بني
هو ابتسم : اهلا امي مالذي يحدث هل سيزورنا احد
الام بفرحه كبيره و صوت مبتهج وعيناها فائضتان بالدموع : اجل خالتك سارا ستاتي
ابتسم لسعادة والدته وكيف لا وهي لم ترى اختها منذ اكثر من ثلاث سنين : احقا ذلك
الام وهي تهز راسها بفرح و تمسح دموعها : اجل ستاتي مع زوجها و عائلته
ربيرتو ابتسم : اذا لاذهب وارتاح قليلا قبل ان تاتي
الام هزت راسها بايه و راحت تكمل شغلها

عند ويندي
وصلت البيت و كالعاده مافيه احد هذي الحزة فوالديها قد ذهبا الى اعمالهم ركبت دايركت الى غرفتها و اخذت شور ينعشها واخذت الاب حقها و شغلت اغنيتها الكوريه المفضله red light fx وقعدت ترقص بخبال فوق سريرها لحد ماتعبت و نامت بطريقه مضحكه على السرير

نهاية البارت

اتمنى ينال اعجابكم
و اسفه على اللغة العربيه المكسره ههه
وراح اعدل طريقةالكتابه في البارت القادم
اتمنى ينال اعجابكم
اختكم زهرة الساكوراا
و احداث الروايه نسج خيالي و الجامعه الموجوده لا اعرف شكلها بس لما كنت ابحث عن جامعه لاسجل فيها بعد التخرج ان شاء الله قرئة عن هذه الجامعه
وبس
يلا التقيكم في بارت قادم

المشاركة الأساسية كتبها وردة الزيزفون مساء الخير .. ياهلا فيك بغرام .. موفقة بطرحك .. عندي بعض الملاحظات على الرواية عندك خلط بشكل بارز بين العامية والفصحى مرة الحوار يكون عامي ويرد الشخص الثاني فصحى هالشئ غلط ويأثر على الرواية حاولي تركزي في هالنقطة لان يمكن ماتلاقي تفاعل بسبب هالشئ لاتعتمدي على الحوار استخدمي السرد والوصف لمكان الحدث وللشخصيات … وانتبهي لللاخطاء الاملائية القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه قضايا