صباحكم /مسائكم خير
هذي قصه كتبتها صديقه لي كأول قصه لها نزلتها في منتدى مشاركه فيه ومالقت ردود تشجعها تكمل الروايه او توقفها فحست بالاحباط وقررت توقف القصه
البارت الاول
(( عبد العزيز )) كانت شقيه جدا تحب المحظورات وتقترب من الخطر كثير لا يهما سمعت أهلها ولا أحد أهم شيء أنها تستمع بحياتها ..
حلا .. كانت فتاة ذكية جدا أكملت دراستها للجامعة وبدأت تقدم أورقها للماجستير حلا كانت متعايشة مع ظروف أهلها البسيطة وكانت دوما تـــفــكر بتحسن ظروفهم المعيشية وكانت شخصيتها جدا قوية وصارمة شخصية قيادية جدا ومحبوبة لدى عائلتها طيبة وحنونة جدا ومرهفه الإحساس كانت تحب الخير و تحب تزرع الابتسامة على وجه الآخرين لكن لديها عيب طيبتها أحيانا تجعل منها فتاة مغفلة ولكنها دوما تقول عبارة والداتها (( أبو نية يغلب أبو نيتين )) بمعنى الخير دوما ينتصر حتى لو جاء متأخر لكنه سوف يأتي يوما وينتصر ..
رب الأسرة : اسمه عمر ، كان عمره 25 سنة جاء على المملكه لتحسين ظروفة المعيشيه و أستاجر محل لبيع المواد الغذائية عند رجل كبير بالسن لا يوجد لدية ابناء كلهم بنات ولد واحد فقط صغير بالسن اسمه العم سعد وابنة الكبرى هدى عمرها 13 سنة أم هدى كانت تعيش بعيدة عنها لأنها مطلقه وأرسلت ابن أخيها فهد ليخطب أبنتها لترجع الى أحضانها ولكن : عناد العم سعد لم يسمح له بالتفكير العميق وتوجه الى السيد عمر المستأجر الجديد وبدون مقدمات هل تتزوج ابنتي .. !
وقف بذهول عفوا يا عم سعد : أقول لك هل تتزوج ابنتي هدى ..
سكت لوهله : موافق يا عم سعد بس انت تعرف ظروفي المادية ، قاطعة العم سعد مو مهم انت موافق الزواج راح يكون الخميس ..
وذهب العم سعد الا بيته القديم وجلس يناظر بكلتا عيناه ويتذكر ماضيه مع أم هدى السيدة الطيبة والحنونة التي يفوق جمالها على جميع النساء ولكن عناد العم سعد جعله يخسرها ولكي يجبرها على الرجوع له فكر بتزوج ابنته هدى وبداء بتنظيف المنزل وتجهز ه وشراء الأثاث هو وزج ابنته المنتظر ..
ولم يتبقى سوى ساعات قليله وينتقم العم سعد من أم هدى متناسياً إن من يدفع الثمن هي ابنته التي لم تتجاوز 14 من عمرها ..
العم سعد بأعلى صووووت هدى يا هدى ..؟
هدى:بكل خووف نعم
العم سعد: تزيني وخذي هذا الثوب لك
هدى: لماذا ..؟
العم سعدبكل عنف: الا تسمعي اذهبي والبسي هذا الثوب ..
هدى: حاضر
وتجهز هدى نفسها وتلبس ثوب الزفاف الابيض وهي تضحك لا تعرف ما معنا هذا الثوب لصغر سنها وأيضاً لأنها لا تخرج من المنزل ابدا .
وبدأت تضحك وترقص من فرحها بثوبها الجديد وتغني وسمح لها والدها بوضع بعض مساحيق المكياج وازدادت فرحتها وكبرت بوضع المكياج وأخواتا ينظرون لها بغيره لماذا هدى تضع المكياج ونحن لا طبعاً وهيا سعيده بهذا التغيير المفاجأ ثوب جديد ومكياج
واذا هي ثواني معدودة يأتي رجلا غريب يمد يداه لهدى هدى هدى حبيبتي زوجتي تعالي الى منزل أحلامنا تلعثمت وهي تتنظر إلى هذا الرجل وتنظر لوالدها تنتظر من والدها إن يكذب الخبر وتحدث نفسها (من هذا الرجل؟؟ وماذا يريد مني؟؟ لماذا والدي تركه يأتي منزلنا ولماذا يريدني انا ) وتننظر بأخواتها الصغيرات وزوجة ابيها التى تحنوا عليها وتركض لها مسرعه عمتي هل أنا تزوجت ؟
لا أريد ان اتزوج
أريد ان ابقى معكم
أخاف إن أعيش بمنزل كبير ومع رجل غريب عمتي تعالي معي او أخواتي دعيهم ياتوا معي ..وهي تبكي خوفاً من هذا الرجل الغريب
العم سعد مابين قسوة الرجل العنيد ومابين الأب الرحيم لم يعرف يختار أي منهم وبنظرة حنونه وكلمات قاسية هدى أذهبي مع زوجك الا بيتك الجديد بسرعة ولا اريد إن اسمع أعتراض
هدى:ابي ارجوك
العم سعد: ولا كلمه عمر نعم عمي خذها الى بيتها بسرعة
عمر:ولكن عمي دعها تجلس اليوم حتى تتعود على الوضع
فقاطعه العم سعد بصوت عنيف: خذ زوجتك من هنابسرعه هيا
عمر: بصوت مكتوب حاضر عمي ..
عمر:هدى تعالي معي
ذهبت معه وهي تبكي وتنظر الى من حولها تطلب النجدة تريد من يوقظها من هذا الكابوس ولكن عندما غادرت المنزل أيقنت انه ليس كابوس بل هو حقيقه لا تستطيع إن تتكلم ..!لكن دموعها كانت تتحدث بدلاً عنها وغادرت وتركت خلفها حزنها ودموعها وقسوة ابيها لها
وبدايه حلوه كمليها لا تواقفين حتى لو ماشفتي
ردود
السلام عليكم ..
من عيوني ..بحاول اقراها …..
ومشكوووورة عالدعوة ..
()
بداية موفقة ..بانتظار البارت الجديد و ياليت ما تطولين بين البارتات لأن هذا يخلي القارئ ينسى الأحداث
موفقة في النقل و شكرا على مجهودج
وان شاء الله بنزل البارت في اقرب وقت
دخلت هدى الى منزلها مع رجل يقال له عمر هذا كل ماتعرفه عنه كانت خائفه قلقه لاتعرف ماهو مصيرها مع هذا الرجل الذي قالو عنه زوجي
حزن عمر لرؤيتها خائفه وتبكي ولم يعلم ماذا يفعل
نظر لها بعطف وحنان هدى لاتبكي سأفعل لك كل ماتريدي لكن ارجوك لاتبكي
مارأيك ان نذهب لنأكل العشاء ولكن لارد لايوجد سوى الدموع على وجنتيها وقالت اريد أمي
عمر: حسناً سنذهب إلى امك لكن بشرط
هدى بفرح وسعاده : ماذا ؟؟
عمر: ان تاكلي وغداً سنذهب الى امك
وافقت هدى وبدت تاكل بسعاده انها ستذهب لامها وكان عمر ينظر لها حزيناً لايعرف ماذا يفعل مع فتاه صغيره مثلها تلك الفتاة المسكينه برغم من صغر سنها الا أنها شخصية قوية ومحبوبة ودلووعه ولكن الويل كل الويل لمن يغلط عليها ويا ويل من ياخذ منها شيء دون إرادتها سوف يدفع الثمن غالي جدا ..
بعد فتره من الزمن تأقلمت هدى على حياتها الجديده مع زوجها عمر وأصبحت تكن له الحب والموده
وبداء مشوار الحياة بينهم وأثمر بأنجاب اطفالهم الستة ..
بعد مرور .. ستة وأربعون عاما على زواجهم ومرور أحداث كثيييييره……….
مرض عمر بالفشل الكلوي وكانت هدى قد أخذ منها الدهر ما أخذ وأصبحت لا تستطيع أن تعمل مثل السابق فقدمت أستقالتها لم تعد تتحمل العمل وتكفل (( عبد العزيز ،، مشعل ،، زهور )) بالمصاريف مما أثار جنون (( سعود زوج زهور ،، ومنال زوجة عبد العزيز ،، العنود زوجة مشعل )) فكلهم يروا أنهم و اولاداهم هم اولى بالمصاريف .. فمن هنا بدأت الغيرة والمشاكل .
طالت رحلت الأب مع المرض وزاد المرض عليه فهو الآن منذ أربعة أشهر طريح الفراش لا يأكل ولا يتحدث ولا يعلم بما يدور حوله والجميع فقد الأمل بشفائه طبعا : الأم (هدى)طالبت بتواجد
وحضور أبنتها نوال لانها لم تعد تستطيع الاعتناء به وحدها وهي بقمة ضجرها .
في يوم من الأيام قامت حلا ونظرة إلى والدها بنظرات المودعة له كأنها أحست أنه بأيامه الأخيرة فأصبحت تضعر كل يوم فنجان قهوة يوجد به القليل من ماء الزمزم مع قطرات من العسل وتقطرها بفمه فكانت تنظر إليه بنظرات حزينة ممزوجة بدموع خفيه وكان هو كذالك برغم انه لا يحس بما يدور حوله إلا إن عيناه كانت تدمع كل ما شاهد حلا . أبنته الصغيرة ..
وبينما حلا تقطر بفم أبيها قطرات الزمزم إذا هويصدر صوتاً غريباً على حلا وتنادي مسرعه تستنجد بمن حولها وجاء مشعل وقام بحمله فوزنه أصبح مثل وزن الريشة والجميع يبكي ويصرخ وذهب به إلى المستشفي أرجوكم ساعدوني والكل جاء إليه والأجهزة حوله ..
وفي المنزل الكل يبكي ويدعوا الله برجوعه سالما إليهم ولكن حلا اقتربت من اختها دلال وهمست بأذنها قائله أنا ودعته هو لن يعود ..!!
فهل سيعود ..؟
وماهي ردت فعل دلال من كلام اختها ؟
انتظروني بالبارت القادم ..
دلال بنظرة أمل حلا حرام عليكي تقولي كذا ربي قادر على أحياء العظام وهي رميم ..!
حلا : الله كريم يعطينا مقدمات عشان لا ننصدم انتي عارفه يا دلال إن أحلام اليقظة عندي ما تخيب والدى ماراح يرجع والله يرحمه برحمته
دلال : بعصيبه وجه عبوس تقترب من حلا وترميها على الدولاب انتي مجنونه شيء أقلك رحمة ربي واسعه
حلا بنظرات محطمه الله يخيب ظني ويرجع بالسلامه وفاضت عيناها بالدموع واتجهت الى المكان الوحيد الذي يريحها ويزيل همها الى ركنها الهادئ الصغير وتتوضأ وتتهيء لصلاة نافله لتشكي همها لبرائها وتمبكي وبصوت خافض يارب يرجع ..
الأم :حلا فينيك ..؟
دورت عليكي بكل مكان
حلا:هلا ماما أمريني
الام: تعالي تجيء معايا لبيتنا الثاني ( بيت للصيف في منطقة جبليه باردة ) ..
حلا بكل تعجب ..!!:ليش يا ماما وبابا بالمستشفي تعبان ..؟
الأم وعيناها كلها دموع :أنا تعبانه ومريضيه مو متحملة أجلس بمكان و عمر مو موجود فيه اخواتك كلهم رفضوا تعالي معايا ..
لحظة صمت تعم المكان ..
حلا:ماما كيف نروح نطمن عليه ؟؟
الأم :ممنوع من الزيارة وهو الأن بالعناية الالهيه قبل المركزة ..
حلا : أمي بأذن الله بيرجع ونتجمع ما أحب اشوفك ضعيفه انتي مصدر القوة لهذا البيت لو انهرتي الجبل كلوا بينهار أتمسكي برحمه الله واسعه وما ييأس برحمته الا الكافر ..
الأم :سبحانه .. هاا وافقتي تجيء معايا ..؟؟
حلا : لو طلبتي عيوني لكي هدية ..
مشعل : حلا ..يا حلا .. أمي يلا عندي دوام بوديكم وارجع
حلا: أوف ما يودينا مشوار الا يصاريخ أمي تعالي ولدك أنتحر من الصراخ
الأم :يلا ..
وصلوا البيت ..
مشعل : أمي باقي شيء ناقص ولا لسه خلاص بروح يا غالية توصيني بشيء ..
الأم : سلامة قلبك أنتبه لأبوك وأخواتك ..
مشعل :تأمرني امر يا غالية ..
وبصوت خفي على الباب دق دق دق
حلا : هلا وغلا بأحلى خالة بالدنيا كيفيك منورة ..
الخالة لا والله منورة فيكم تناظر بأختها: هلا خيتي كيفيك وعساك بخير ..؟
الأم :الحمد لله بخير جيت اغير جو حسيت نفسي بموت ..
الخالة :سلامتك يا اختي ولك الصبر وطولت العمر ..
حلا : خالتي فين بناتك ..؟
الخالة : آآآآآهـ منهم ما يشبعوا من السوق تروحي معاهم وانا اجلس مع امك ..
حلا : امممم ماما ممكن اروح ..
الأم :روحي وانتبهي على نفسك ..
حلا : من عيوني يا أغلى منهم أمووووووووووووووووووووووووووآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآح وعلى الشفايف بعد
الخالة : هههههههههههههههههههههه انتي متى بتعقلي هاااااا ..؟؟
حلا : ههههههههههههههههههههه خالتوا كذا احلى ههههههههههههههههههههههههههههههههه ..
الأم تضحك من وراء قلبها ..
حلا وبنات خالتها بالسوق توهم واصلين لهم ربع ساعة ..
بنات الخالة : حلا وربي راح نقتلك كل شوية أوف أوف المول مو عاجبك نغيروا بس لا تسوى كذا ..
حلا : لا وربي يا بنات أحس فيني ضيقة الكون كلوا .. ودى…. مو عارفه ؟؟
أحس أني ودى أموت او روحي تتطلع أقلكم برجع البيت ..
البنات حلا يااا حلا تعالي وش فيكي تعالي كلنا نرجع مو بس انتي ..
حلا : أمي اليوم ايش ..؟
الأم :اليوم خميس تعالي وش رجعكم بدري مو عادتكم ..؟
حلا : مدرى حسيت اني مضايقه ..
الأم أعوذ بالله انتي تعبانه ولا فيكي شيء ..
حلا: لا يا أمي بس ماليه مزاج لسوق ..
وجاء موعد النوم وحلا وعدت البنات أنها تطبخ لهم يوم الجمعه وهما الأن نايمين عندها بالبيت ..
خطبة الجمعه الأم : لا اله الا الله حلا .. حلا ..حلا
حلا : هلا
الأم صلاة الجمعه ونايمة لا وبعد أنا اطبخ انا اطبخ يلا صلى واطبخي عندنا بنات خالتك ضيوف يلا الله يصلح قلبك
حلا : بنص عين لقافتي مين قال لهم اني اطبخ يؤؤؤؤؤؤؤ صلاة ودخلت المطبخ وطلعت المطايب واشهي الماكولات
بناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااات قوموا يلا بسررررررررررررررعه ولا ارش المويه الباردة عليكم الأم تناظرها وتضحك ..
طبعا الترهيب أفضل وسيلة الكل قام من النوم مويه باردة والجو بارد لازم يخافون ..
على مائدة الطعام
بنات الخالة والله منتى هينه يا انسه حلا ما شاء الله طبخك زين ..
حلا : هه هه هه عارفه طبعا وبداء الكل يضحك
الباب يدق حلا تقوم بسرعه البرق مين ..؟
فتحت الباب وكلها ذهول مشعل وش جابك اليوم ..؟
مشعل:لا ابد وين أمي ..
حلا: لحظة عندنا البنات الحين اناديها
الأم :مشعل خير يا ولدي ابوك فيه شيء
مشعل بكل برود اعصاب لا طبعا جيت انزلكم معايه للبيت سمحوا للوالد بالزيارة وقلت فرصة تزرونه ..
الأم :الحمد لله الحمد لله حلا حلا ..
حلا : هلا
الأم : بسررررررررررررعه يلا بنزل وبعدين يوم نرجع ننظف البيت يلا ..
حلا تجرئ على غرفتها وتتصل بدلال مو مصدقة ماترد حلا تشهق من الدموع الصامته والمكبوته قهر وتصرخ في أعماقها مات نعم مات متأكدة انوا مات ..
عبد العزيز : يا بنات تعالوا
الكل جاء طالع فيهم وقلهم بعين مكسورة من الحزن البقى لله ..
وأنهار أمامهم وجاءت له نوبة سكر واغمى عليه ..
الكل يبكي وصاروا يسعفوا قوم الله يخليك قوم ..
قام عبد العزيز وبداء يجهزوا مراسم الجنازة ويحضروا لأستقبال المعزين
وصلوا للبيت حلا وأم ومشعل ..
حلا في تغيرات كبيرة بالبيت وريحت بخور وصوت القران العالي طالعت بأمها والأم طالعت بمشعل وقالت : أبوك مات
مشعل نزل عيونوا بالارض وقال أمر الله ما منه مفر ..
الأم بأ نهيار: تحضن بناتها وتبكي هو راح خلاص مات وراح بس ارتاح من التعب ..
قامت دلال أتصلت بطبيب العائلة دكتور عارف حالة امي والضغط الي معاها ماراح تتحمل خبر وفاة والدى
الدكتور : لا حول ولا قوة الا بالله طيب أكتبي عندك اسم هذا الدواء مهدئ للاعصاب عشان الضغط لا يرتفع عندها
راح مشعل اشترا الدواء للام
وجاءت اصعب لحظة دلال وحلا عمرهم ما شفوا ميت ويسمعوا عن هيبه الميت وكانوا بقمة رعبهم لكن اول ما وصلت الجثمان ..
دلال وحلا يرتمين بأحضان والدهم للمرة الأخيرة راح يشوفوه جاءت زهور وهي بحالة ذهور وتبكي بنواح وبعدها امل ونوال ومشعل وعبد العزيز والعنود التى كانت تبكي بنواح تتذكر امها المتوفيه قبل ستة شهور ومن ثم تاتي منال وهي تقارن بين حالة جثمان والدها وحالة جثمان ابو عبد العزيز ..
سبب وفاة ابو عبد العزيز هو مرضه بالفشل الكلوي وكان يغسل ثلاث مرات بالاسبوع بس بسبب الاهممال المتزايد وعدم تنظيف الاجهازة بشكل جيد بين كل مريض والاخر والتكاسل والاعتماد على الغير نقلت له جرثومه من مريض كان يغسل كليته قبل ابو عبد العزيز مما جعله يعاني لاياماً وايام وصار وجه اسود وبكل مكان بجسمه عمليات وجروح وعلمات الابر والمغذيات ولكن برغم من كل هذا كانت دلالت الانسان المسلم مستبشرة على ملامح وجه فبداء ذاك السواد يقلب الى بياض وكل ما أقترب مو عد نزوله للقبر أزدات بياضا ومما جعل الكل يصاب بذهول ودهشه لم يسمع بها ..؟
ماهي ….؟ هذا ما سوف نعرفه بالبارات القادم بأذن الله ..!!
3 / إغلاق المواضيع : تُغلق الرواية في حال طلب صاحبـ / ـة الموضوع الأصلي ‘ تأخره ‘ توقفه ‘ تجاوزات في الردود تُغلق الروايات حين تأخر الكاتبة لـ أكثر من 10 أيام و تُفتح في حال جاهزية الأجزاء و يتم مراسلة المُشرفة أو مراقبة القسم لـ ذلك |
تغلق الروايه