تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رواية :لا تؤلمني الغربة بقدر ما يؤلمني الفراق /بقلمي

رواية :لا تؤلمني الغربة بقدر ما يؤلمني الفراق /بقلمي 2024.

صبآح الخير غرام

كيفكم ؟ إن شاء الله بخير

لم اجد لكتاباتي مكان أفضل من هنآ ..
أتمنى إن روايتي البسطيه العفويه , تنآل على إعجابكم ..

إلى امي وأبي وأخوتي .. إلى الإصدقآء والغربآء أيضاً .. لكم تلك الكلمات !

البارت الأول ..

ب هدوئها المعتاد , دخلت تتطمن على أمها وهي نآيمه , ضلت تدقق ب ملامح أمها تدور على أي شيء يريحها ويطمنها ان امها بخير بعد انهيارها , امها إنسانة قوية لكن ضعيفة عند ابوها ؟ , امها ما تنزل دموعها ويا جبل ما يهزك ريح , لكن بكلمة وحده من ابوها تنزل دموعها , امها إنسانة بنّت نفسها بنفسها , راقية شامخة , قيادية !
أخذت من أمها الكثير , وأكثر شيء شموخها وقوتها , لكن الفرق بينهم , أن نقطة ضعف أمها واضحه للعيان وهي أبوها أكيد !
صحت من أفكارها وهي تبعد عينها عن أمها وتدور على أرجاء الغرفة وعلى الشباك اللي شافت من خلاله جمال الجو اللي يبشر ب قدوم مطر , أرتسم على وجهها إبتسامة إستهزاء بالفرق الواضح بين عيشتهم هنا وبالرياض ! , صح بيت خالها مو ب ذاك السوء , بس قدام كل هالعز , يصير بيت خالها ولا شيء !!
عقدت حواجبها ب ضيق وهي تفكر ب كل شيء صار لها من رجعت من دوامها , صح انها اصغر خواتها , لكن كانت تشيل كل المسؤولية من صغرها , يمكن هذا اللي خلاها إنسانة معتمدة على نفسها وقوية ووتتحمل كل شيء ! , ويمكن هذا اللي خلق فيها هالكميه من البرود , هادئة ب أوقات المصايب لدرجة تنرفز اللي قدامها , فكرت ب كل شيء وكيف ان البيت كان قايم فوق تحت , ما إن دخلت البيت الا جتها شتائم وكلام ما عمرها سمعته ؟
ولا تفهم معناه بس اللي تعرفه إنه شتيمة , شافت كيف أمها منهاره ودموعها تشق طريقها على خدودها , وعرفت انه هالمره صاير شيء كبير! , التفتت لخالها مره ثانيه وشافت كيف معصب ويدور أي شيء يطلع حررته فيه , دب الخوف بقلبها , لو تكون الحين بين يدين خالها هي اكيد ميتة لا محاله ! , مفجوعه من بكاء امها المرير بس كانت متخوفه ولا تبي تعرف السبب , لاحظ وجودها وقرب منها بكل عصبيه وشد شعرها وهوو يصرخ فيها : والله يا بنت ابوك لو صرتي مثلها لا أدفنك ب أرضك فاهممممممممه ؟؟ وبكرا بتروحين مع أبتهال نكشف عليك لا تكونين صآيعه ومب بنت بعد !!
ما فهمت شيء من كلامه , ولا فهمت ب مين يقارنها ؟ ووش دخل موضوع اذا كنت بنت او لا ؟
شكك بشرفها ؟ التشكيك ب الشرف شيء كبير ؟ هي اللي صاينه نفسها ينقال لها هالكلام ؟ وأبتهال ؟ اللي طهر العالم كله فيها ؟ تشكك ب شرفها ؟؟
التفتت تدور بعيونها على ابتهال او زولها تبي تفهم منها كل شيء , لكن صحاها صوت أرتطام شديد بالأرض !!
أمهآ قدامها وقدام خالها طايحه , قرب منها خالها وحاول يحملها وبصعوبه قدر , نزلها على الكنبه وقام يضربها على الخفيف , وهي واقفة مكانها , مصدومه للأن
صرخ عليها : تححححححححركي جيبي ماءء
ركضت بسرعه خارقه وبلمح البصر كانت واقفة قدامه معها ماء ..
رجعت للواقع وهي تسكر الباب بحذر على أمها
جلست على الكنبه وأفكارها توديها وتجيبها , شايلة هم اربع : أبتهال المطلقة , واختها المراهقة , وأمها وأبوها اللي ما تدري للحين وش ردة فعله لا عرف إنهم هنا , او اذا عرف سبب جيتهم
رفعت عيونها وهي تسمع صوت خطوات , وسرعان ما ارتسمت على وجهها إبتسامة حب وهي تشوف سارة أختها الصغيره
أنسدحت جنبها على الكنبة وهي لافه على جسمها لحاف : افففف برد بقوه , ترى مآلكم داعي جايبيننا فجأة وبدون إستعدادات
أبتسمت بهدوء على تحلطمها وهي تقول : والجميله سارة ليه ما نامت ؟
سارة ضحكت بإستهزاء : هه وين أنام الله يعافيك ب هالبرد ؟ كل ملابسي صيفيه
قالت وهي عاقدة حواجبها : وين ملابسك اللي كانوا هنا قبل ؟
عدلت جلستها سارة وهي تقول : شكل أبوي راميهم , مدري دورتهم ما لقيت شيء
كانت بتتمعق بتفكيرها عن أبوها اللي متخوفة من ردة فعله لكن سارة ما سمحت لها وهي تقول : اخبار امي ؟
أبتسمت تطمنها : بخير ما فيها الا العافية
سارة : ترى جد جد مالكم داعي , جايبينا من الرياض ل هنا , وبدون ذكر أسباب , حتى نورة ما شفته معنا
غمضت عيونها ب ألم من طاري نورة
وكملت سارة وهي تقول : وأبتهال بس تصيح , وامي تعبانه , وانتي هاديه بزيادة وبس سرحآنه وهذا شيء غريب عليك , جد ترى الوضع يجيب الشك , وش فيكم ؟؟ مخبين عني شيء ؟
ضحكت لتبعد الشكوك عن أختها : عادي قلت لك نورة بتضل بالرياض عندها شغل هناك , وأمي تعبت عآدي نفس لما تتعب دايم , وانا بس شايلة هم الجآمعة , وأبتهال … سكتت ما تدري تقولها الصدق او تسكت , بس لازم على الأقل تعرف يمكن يبعد شكوكها
سارة : وأبتهال وش فيها ؟ ترى جد وضعها مب طبيعي !!
كملت وهي تنزل رآسها : أبتهال تطلقت
ضل الوضع عادي لين أنطلقت ضحكة طويلة من سارة : ههههههههههههههه نكتة ذي ولا ايش ؟ بتقنعيني أن فيصل اللي يموت على التراب اللي تمشي فيه أبتهال , طلقها ؟؟
رفعت راسها وهي تتذكر حب فيصل لأبتهال وكيف إنه تعب عشان بس يخليها له وأخرتها هاذي نهايتهم ؟؟
قالت بهدوء يصاحبه نبرة حزن : هذا اللي صار يا سارة
سارة : من جدك ؟ خير وليه يطلقهآ ؟؟؟
وقفت وهي تتهرب من الجواب وتقول : خلافات زوجيه , ما لك دخل أنتي فيها , بروح أشوف إذا فيه اغراض عشآن نطلع نتقضى للعشاء
مشت متوجهه للمطبخ تتهرب من أسئلة سارة المصدومة , جد ومين يصدق ان فيصل طلق أبتهال !
طلعت لها كوب عشآن تسوي فيه شيء حار ل سارة ولها
لكن صدمهآ اللي دخل مع الباب الخارجي وهوو يقول بصدمةة : شــوق ؟؟؟
تأملته مآ تغير نفس الملامح القوية القآسية , لابس بدلة رسميه وتلف عنقه كرفته زرقاء , يحمل شنطه سوداء ومعه كوب كافي , شعره طغى عليه الشيب , لكن للحين جذآب , عيونه العسليه وسعها للأخر وهو مستغرب وجودها هنا
همست وهي تتأمله بكل حب : يبه
صد عنها وهو يجلس شنطته والكوب على طاولة الطعام : امك وخواتك جايين بعد ؟
نزلت رآسها وهي تقول : إيه
ناظرها مره ثانيه : ليه جايين ؟
تجمعت الدموع في عيونها وش تقول له ؟؟
سألها مره ثانيه ردت بسرعه : امي تعبانه وجينا
قال بهمس : اها
كملت كلامها وهي تقرب منه : أبتهال طلقها زوجها
ناظرها بصدمه : أيشششش ؟؟ لييه ؟
كرهت غبائها اللي خلاها تتكلم : امم امي اذا قامت كلمتك عن الموضوع
ناظرها بصمت بعدين صد عنها وطلع من المطبخ لحقته
توجهه للدرج لكن وقفه شكل ساره النايمه تأملها ذي اخر العنقود , وقف يتأملها وشوق تنقل نظرها بين ابوها وسارة ومبتسمه !
التفت لها وناظرها بعدين صعد لفوق
اما هي تأملت سارة وأطلقت ضحكة قصيره وهي تتأمل شكلها , واضح انها ميته من البرد
أبتسمت وهي تتذكر نظرات ابوها لسارة
لدرجة انها حسدت سارة على هالنظرات
صعدت الدرج وهي مبتسمه لكن بمجرد انها وصلت لقمة الدرج بدت تسمع ونين أبتهال اللي مصدره غرفتها اكيد
عورها قلبها وأول شيء فكرت فيه إنه ابوها اكيد سمع هالونين كان ودها جد تشوف ردة فعله !
نزلت رآسها ب ألم من اللي يصيرأنقلب حالهم فجأة
كملت مشي لغرفة أبتهال طقت الباب بخفيف
لما ما سمعت رد غير الونين أذنت لنفسها بالدخول ودخلت للغرفة شآفت أبتهال منسدحه على السرير ومتلحفه وتصيح وتعض شفتها محاولة لكتم شهقاتها اللي تتمرد وتطلع بكل مره تحاول فيها
قربت من أبتهال وهي تقول بهدوء : بيرجع كل شيء يا أبتهال , بيندم والله بيندم !
مدت يدها بتمسك يد أبتهال الا إن أبتهال بعدت يدها وهي تقول : كله بسسبببكم كله من نورة كله منكم
علت شهقاتها وهي تبكي بشدة
نزلت رآسها شوق لأنها ما تقدر تسوي أي شيء لإبتهال ب هذا الوقت
طلعت من غرفة أبتهال وهي متحطمه
يمكن هي الأقل ضرر بحكم انها مو الصغيره ولا الكبيره
قررت تتمشى شوي ب شوارع لندن اللي قضت طفولتها فيها
دخلت غرفتها اللي ما دخلتها من أول ما دخلت هالبيت
غرفتها اللي عاشت فيها طفولة ومراهقه جميله
أشتآقت ل هالأيام لدرجة أن الدموع تجمعت ب محاجر عيونها وهي تتذكر ذيك الأيام اللي كانت فيها أسعد إنسانه
فتحت دولابها وهي خآيفة انه أبوها رامي ملابسها مثل ما هو مسوي ب ملابس سارة لكن اللي أثار شكوكها وإستغرابها إن ملابسها مثل ما خلتهم قبل سنه تقريباً
ضحكت وهي تشوف بعض الذكريآت المعلقه على مرايه غرفتها , أصدقائها الأجآنب وكل شيء أشتآقت له !
حتى يمكن الفترة اللي قضتها ب لندن السنة اللي طافت كانت قليلة لدرجة أنها ما قابلت أصدقائها ولا راحت لكل الأماكن اللي جمعتهم من زمآن
تأملت شكلها بالمرايه أبعدت عن عيونها خصله تمردت فيها كل مواصفات الجمال بيضآء , عيونها كبيرة عسليه , حواجبها مرسومة ب دقة , لمست شعرها اللي إلى نص ظهرها أسود وهي تبتسم وتتذكر أمها اللي تحب شعرها من بين كل خواتها ,
رفعت شعرها ذيل حصآن , وتوجهت للدولاب تطلع لها لبس , أحتارت وضحكت بوسط تدوريها لأن أغلب الملابس صغيره عليها , ثبتت على لبس , ولبست لقينز أسود مع بلوزة أوف وآيت وجاكييت إلى نص أفخاذها بينك , لفت على راسها حجآب اسود ولبست شوز سبورت منآسب مع لبسها , أخذت شنطة كآنت تستخدمها أيام المراهقة سودآء دخلت فيه بوكها وجوالها " بلاك بيري "
ونزلت تركض , تحس ب سعادة داخلها من لا شيء !
أخذت المظلة حقتها وضحكت وهي تتأمل مظلة عليها صورة شخصية كرتونيه كآنت بالطفولة تتهاوش عليها هي وسآرة
فيهآ طآقة لجلسة تملئها صوت ضحكآت , فيها طاقة للركض واللعب تحت المآء ومقابلة أصدقاء ,
ضحكت وهي تشوف " جون " رئيس الخدم وآقف يتهاوش كالعادة مع رئيسة الخدم " نونا "

ملاحظة : لما أكتب باللغة العربيه الفصحى للتحدث فمعناها إنه باللغة الإنقليزية .. نكمل

قربت منهم شوق وهي تقول بمرح : حقاً إنكم لا تكفان عن الشجار
ضحكوا كلهم
قالت نونا بإهتمام : إلى أين أنتي ذاهبة ؟
أبتسمت شوق وقالت : للتسوق , أمي ستستيقظ بعد قليل ولن تجد شيء لتأكله
نزلت راسها نونا بخجل وكررت إعتذارها : أعتذر انسة شوق فَ والدك هو من أمر بإخلاء المنزل من جميع الخدم , وأعتقد انه أصبح يأكل بالخارج ! , عندما أتصلتي بي لأجلب مفاتيح القصر فرحت كثيراً ب عودتكم , تعلمين هذا مصدر رزقي
قالت شوق بتخفيف عنها : لا حاجة إلى الإعتذار ومن غد يمكن لكما العوده للقصرمع الخدم
وكملت ب مرح : وإلا س نموت بدونكما !
شكراها وهي ضلت مبتسمة على فرحتهم
لوحت لهم مودعه وطلعت من أسوار القصر وهي تتأمل " السيكل " المركون ب جانبه الخاص فيها سابقاً
وقفت تتأمله محتاره تركبه او تتمشى على رجلينها
فَ اختارت القرار الثاني بحكم إنها مو مستعجله :"(

إنتهى

بتتعرفون أكثر على الرواية بالبارت الثاني , أعتقد إن ملامحها للحين ما وضحت ..
إرائكم وتوقعاتكم وإنتقآداتكم الهآدفة هي اللي راح تساعدني للتقدم ..
أحبكم غرام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا هلا فيج بينا غلاي .. نورتي المكان بروايتج الاولى
اللي اقدر اقول عنها انها ابداع .. اذا هذي بدايتج فاكيد القادم بيكون توب باذن الله
السرد والوصف والغموض بين زوايا البارت الاول ممتاز ..

نورة وسبب اللي صار .. من هي بالضبط وشو تصير لشوق وابتهال وسارة …
لانج ذكرتي بس ابتهال وسارة خوات لشوق .. وهذا اول الغموض
اللي صار وقلب الخال وفيصل عليهن غموض ثاني يكتنف اركان روايتج
ابتعادهن عن ابوهن واستغرابه وبروده من وصولهن لندن ووجودهن سر اخر ..

بداية حلوة وغامضة وموفقة ..
ونترياج ~

السلام عليكم
بداية موفقة حبيبتي
اسلوبك بالوصف روووووعة ويجذب
نورة اكيد وراها قصة طويلة وابتهال نفس الشي
اعتبريني من متابعاتك يا عسل
وننتظرك البارت الجاي على احر من الجمر

صباح الخير …..ياهلا فيك عزيزتي بغرام ………موفقة بطرحك ……بداية جميلة ومشوقة بس يلفها الغموض كل شي مبهم لنا لاننا مو عارفين على ايش العايلة منهارة ومين تكون نورة وليه هي السبب في طلاق ابتهال

شوق وشخصيتها باين انها العاقلة واراكزة بس ليش هم في بلد وابوهم بعيد عنهم وايش يقصد خالها بكلامه في سبب قوي خلى الام تنهار ….

اما فيصل اذا طلق ابتهال علشان شي مالها ذنب فيه بنظري مايستاهلها ابد ولو انا مكانها مستحيل ترجع له بسهولة اذا من اول مشكلة طلقها وكأنو الطلاق شي بسيط …..في انتظارك لاتتأخر متحمسين نعرف السالفة وردة فعل الاب

القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري

وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه

قضايا

موفقة

مرحبا بك ف غرام عزيزتي ..

بدايتك للرواية روعه والي محلنها طريقة سردك ..

بالنسبه للتوقعات ..

مدري بس حسيت لما قال خالها ذاك الكلام جات ف بالي نوره لانه جلست فالرياض وما راحت معهم لندن

وابتهال يمكن طلقها زوجها عشان فضيحة ان وحده فيهم موب بنت حسب كلام الخال ..

يعطيك العافية ننتظر البارت الثاني ب شغف ^^

بدايه موفقه

بس ياليت تكبرين الخط شوي
لاني داخله من جوالي>_<

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها anaat al r7eel غرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا هلا فيج بينا غلاي .. نورتي المكان بروايتج الاولى
اللي اقدر اقول عنها انها ابداع .. اذا هذي بدايتج فاكيد القادم بيكون توب باذن الله
السرد والوصف والغموض بين زوايا البارت الاول ممتاز ..

نورة وسبب اللي صار .. من هي بالضبط وشو تصير لشوق وابتهال وسارة …
لانج ذكرتي بس ابتهال وسارة خوات لشوق .. وهذا اول الغموض
اللي صار وقلب الخال وفيصل عليهن غموض ثاني يكتنف اركان روايتج
ابتعادهن عن ابوهن واستغرابه وبروده من وصولهن لندن ووجودهن سر اخر ..

بداية حلوة وغامضة وموفقة ..

ونترياج ~

سعيدة جداً إنه أعجبك البارت ،،
راح تفهمين كل شيء إن شاء الله ، وراح تبآن ملامح الرواية
شاكرة لك ردك اللي أسعدني بحق ؛$

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها noufy.. غرام
السلام عليكم
بداية موفقة حبيبتي
اسلوبك بالوصف روووووعة ويجذب
نورة اكيد وراها قصة طويلة وابتهال نفس الشي
اعتبريني من متابعاتك يا عسل
وننتظرك البارت الجاي على احر من الجمر

وعليكم السلآم ..
يشرفني إنك تكونين متآبعه لي ..
ببدأ من الحين أكتب البآرت وبحاول الليله أنزله
أسعدتيني ب ردك ♥♥♥

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها وردة الزيزفون غرام
صباح الخير …..ياهلا فيك عزيزتي بغرام ………موفقة بطرحك ……بداية جميلة ومشوقة بس يلفها الغموض كل شي مبهم لنا لاننا مو عارفين على ايش العايلة منهارة ومين تكون نورة وليه هي السبب في طلاق ابتهال

شوق وشخصيتها باين انها العاقلة واراكزة بس ليش هم في بلد وابوهم بعيد عنهم وايش يقصد خالها بكلامه في سبب قوي خلى الام تنهار ….

اما فيصل اذا طلق ابتهال علشان شي مالها ذنب فيه بنظري مايستاهلها ابد ولو انا مكانها مستحيل ترجع له بسهولة اذا من اول مشكلة طلقها وكأنو الطلاق شي بسيط …..في انتظارك لاتتأخر متحمسين نعرف السالفة وردة فعل الاب

القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري

وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه

قضايا

موفقة

عجبني جداً ردك .. خاصة إني احس وصلت لك الفكره !
جداً ممتنه لك على جهودك اللي تبذلينها
تم الإطلاع ..
يشرفني إنه يكون لك بصمه بروايتي
شكراً ♥♥

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها بكل حالاتي ملكان غرام
مرحبا بك ف غرام عزيزتي ..

بدايتك للرواية روعه والي محلنها طريقة سردك ..

بالنسبه للتوقعات ..

مدري بس حسيت لما قال خالها ذاك الكلام جات ف بالي نوره لانه جلست فالرياض وما راحت معهم لندن

وابتهال يمكن طلقها زوجها عشان فضيحة ان وحده فيهم موب بنت حسب كلام الخال ..

يعطيك العافية ننتظر البارت الثاني ب شغف ^^

يا هلا بك ب صفحتي المتواضعة ..
بآين إنك قاريه البارت بتركيز , فهمتي أشياء كثيره ..
الله يعافيك , وقريباً إن شاء الله ♥♥

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.