تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رواية : كنت عجول وطلبتني بالقبول بس تناسيت من أكون / بقلمي

رواية : كنت عجول وطلبتني بالقبول بس تناسيت من أكون / بقلمي 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفكم انشاء بخير يارب
\\
انا حابة انزل اولى رواية لـــــــــــــــــــــــــــــــي
اتمنى انكم تستمتعوا وتعجبكم روايتي انــــــــــــا وصديقتي انـــــــا قــــمـــر مـوت قـــــهر
استنى ردودكم بـــقـــبول الروايـــــة
اختكم ….

السلام عليكم
هلا والله يا قلبي
نور القسم بك وبمولودتك الأولى
بس شلون نرد وانتي ما نزلتي بارت ^_^
او حتى جزء تعريفي بالشخصيات ..
اذا نزلتي البارت اكيد بتلقين تفاعل ..
واطلبي من مشرفات القسم يعدلون العنوان
لان " المد " يتسبب بتقييمك تقييم سلبي

تقبلي مروري يا عسل ^_^

هلا قـــلبي بس انا حبيت اشوف هل في تفاعل ولا
والبارت باذن الله راح ينزل بعد شوي بس ازيد عليه شوي
ومنورة الصفحة بوجودك وبردك اختـــnoufyــــي
اختك …..

صباح الخير ……. ياهلا فيك عزيزتي بغرام …… بس وين البارت كيف بتلاقي ردود ومافي اي بارت يعطي انطباع عن الرواية نزلي البارت بأسرع وقت حتى لايغلق الموضوع وعلشان تلاقي ردود

القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري

وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه

قضايا

هلا ياقلبي عساك على القوة يارب
ابيشري راح اقراء القوانين
ابشري يعد شوي انزلها

قبل سنتين بدأت الامطار تنهمر بشدة والدموع تتساقط من على وجهها الجميل وبدأت تناجي ربها أن

يشفي والدتها لان ليس لها أحدا غير والدتها فهي الاب والام والاخت والرفيقة بالنسبة لها فكيف تنسى

من ضحت بحياتها من اجلها بعدما تخلى عنهم .

رندا: يا رب يا رب إنت أعلم بحالي اشفي امي ونجح العملية وبدات الدموع تملئ وجهها الناعم

وفي نفس المكان لكن بطرف آخر تعمه الفرحة والاستبشار

أبو سامي : مبروك يا أبو ريان ما جاك ان شاء الله من الذرية الصالحة

سامي الفرحة على وجهه : الله يبارك فيك يا رب

ريان بهيبة والابتسامة على وجهه : مبروك يا اخوي ما جاك يتربى بعزك وعز أمه

سالم وهو يمد يده: أقول ريان وين البشارة

ريان باستهزاء : الله يخلي اللي ضحكت عليهم اليوم

ريان : يله اسمحو لي عندي شغل لازم أرجع

سامي : مسموح مسموح

سامي وهو يناظر أمه : يمه بدخل لخلود

أم سامي : ما يسير يا ولدي هي والده بعملية يعني لازم يخلونها شوي بس يحطونها بالغرفة تروح لها

سامي : طيب يمه أنا خايف عليها لا يكون ساير لها شئ

أم سامي : لا يا ولدي أنت تطمن ما فيها إلا العافية

في جهة ثانية ريان وهو يمشي في المستشفى جا له اتصال ضروري

ريان : ألو هلا أبو سامر

أبو سامر : هلا بك

ريان : وش فيك عسى ما خسرنا المناقصة

أبو سامر : لا الحمدلله كسبناها

ريان : الحمدلله

أبو سامر : يلا أنا لازم اسكر بس حبيت ابشرك

ريان : مشكور يلا مع السلامة

وقف ريان وهو يسمع انين وبكى بتعب ويرى امرأة منهارة كثير التفت يبي يشوف إذا أحد معاها اقترب منها

ريان : أختي فيك شئ تبغين اساعدك بشئ

رندا في حالة انهيار : انت يالغريب تساعدني واهلي تخلوا عني

ريان استغرب وحس ان لها قصة طويلة : يا اختي تبغين تتصلين على احد وهو يمد لها الجوال خذي هذا الجوال

رندا رفعت عيونها وكانت مليانة دموع بس زادتها جمال وانوثة : مشكور صدقني صوتهم قرفانة أسمعه

ريان زادت حيرته فقرر يسأل عنها ويجيب معلومات تخصها الدكتورة وهي خارجة من غرفة العمليات

رندا أول ما شافتها قامت تجري نسيت الدنيا كلها مسكت بيد الدكتورة رندا : بشري يا دكتورة ها أمي شلونها الحين نجحت العملية صح

الدكتورة نزلت راسها وهي تهز بــلا : الله يعوضك والله يرحمها

أما رندا وقفت مصدومة وتردد : لا ماما ما ماتت ما ماتت تكذبين وانهارت غير اعطوها مهدئات وكل

شئ صار كان تحت انظار ريان إلي حس بانه المسؤول عنها

بعد مرور سنتين عن هذا الحدث

ريان وهو مغمض عيونه تذكر الموقف الي مر عليه كانو امس : وين راحتي وانا اخذت عهد باني مسؤول عنك وين يا رب احفظها

فتح عيونه على طقت الباب : ريان يا ولدي أصحى وراك دوام

ريان في نفسه : اه يا يمه مادريتي عن ولدك انه ماينام : يمه تراني صحيت اصلي وانزل افطر

في نفس المدينة لكن في جهة اخرى

رندا : سمر تتوقعين المديرة راح تسمح لي اني اخرج

سمر : لا ما اتوقع انتي لو شفتيها كان حكمتي بنفسك

رندا : يعني معصبة بالله بس انا مضطرة بروح اجدد الهوية

سمر : روجي وجربي يمكن توافق

رندا: امري لربي اشوف توافق ولا ادعي لي وهي تأشر بيدها وتخرج

ريان وهو ينزل أول ما شاف امه ابتسم يحبها وما ينسى وموافقها وحنانها :هلا والله بام سامي يا جعلني فدوه لك وهو يتجه لها ويبوس راسها ويدها

هاجر : هلا والله باخوي الي مايسأل ولا يسلم علي

ريان : يا هاجر والله انتي عارفة الشغل ياخذ اغلب وقتي فعذوروني ولك طيبت الخاطر ان شاء الله ازوركم يوم الخميس وش قلتي

هاجر: والله ما اقول لا وانا عارفة يا اخوي شغلك

ام سامي : يا وليدي العمر يخلص والشغل ما يخلص

ريان : يالله بامان الله انا رايح توصون بشئ

هاجر : سلامتك يا اخوي

أم سامي : بحفظ الرحمن

في بيت ثاني تعمه اجواء الكفر والطاغوت

ابراهيم وهو يتخبط بمشيته من كثر ما هو شارب : كيفك يا حلو

دلع : بخير وانت كيفك حبي

ابراهيم : انا بخير وكلي بخير من بعدك يا حبي

دلع وهي تتدلع دلع ماصخ : وه حبيبي وتقرب منه وتعطيه بوسة

ابراهيم : يالحبيبة وشرايك نروح الغرفة احسن عشان يفضا لنا الجو

دلع وهي تمسك يد ابراهيم الي ما دها لها : يلا حبيبي

ابراهيم وبيده كاس الخمر : خالد اسمع لحد يزعجنا انا والحبيبة

خالد : روح وانا بعدك

في مدينة الضباب الجو بارد والثلوج تتساقط

هيا : وه فديتك يمه وحشني حضنك والبيت واخواني وحشتني الرياض واهلها

أم راكان وهي تبكي : يمه وش مسويه تاكلين زين تنامين زين

هيا : يمه لا تشيلين همي انا بخير

نترك هيا تكمل كلامها مع امها

سهام : والله مو كل مرة تسلم الجرة يا روحي

فيصل : كل هذا عشان بس عشان شميتي ريحة عطر نسائي سويتي كذا

سهام بستهزاء : يعني تعترف انك كنت مع حرمة ثانية

فيصل : لا والله بس يمكن لما رحت بيت اختي جات الريحة من رغد لما حضنتني عشان جبت لها عروسة

وهو يقرب منها : فديتوا الغيور انا

فيصل : سهومتي لا تزعلين اصلا احد يشوف الثريا ويروح للثرى

سهام الي نست كل الي صار :فديتك حبيبي

فيصل : لا اذا فيها فديتك ما راح اروح الشغل

سهام : لالا حبيبي انت عندك قضية مهمة روح

فيصل يقرب منها ويبوس خدها : مع السلامة حبي

سهام نزلت راسها من الحيا : مع السلامة

ريان : يعني حصلت معلومات عنها

عبد الرحمن : أي يا طويل العمر

ريان : اوكي ارسلها على الفاكس

عبد الرحمن : ابشر بغيت شئ ثاني

ريان : لا مشكور ما قصرت

ريان : واخيرا لقيت معلومات عنك وينك وايش صار فيك يارب سهلها ولا تعسرها

انـــــتـــــهـى

كملي بليييز وخبريني

الرواية حلوة وشكلها اكشن
وان شاء الله اكون من متابعينك

وـآآآآآآآآو الصرآآآحةةة بداية موفقة …
مرا خطيير البـــآآآرت …
احسس الاككششن راح يبتدى
بــآنتظظـــآآرك ….

يعطيك العافيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.