تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » روآية : هل استحق الحب يوما إخلاص الشرف / قصتي

روآية : هل استحق الحب يوما إخلاص الشرف / قصتي 2024.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كيفكم أعضاء منتدى غرام ان شاء الله تمام؟!
انا كم مرة حاولت اكتب قصتي يعني روايتي حقيقية
حدثت معي لكن تضطرني الظروف لألا أكملها
وانا بوعدكم هدي المرة انزلها كاملة
انا فقط اريد ان يرتاح قلبي فكم من طبيب نفسي زرته
اخبرني ان الحل بمشاركة قصتي
لكن لم استطع يوما مشاركتها فكلما أردت دلك تصدت لي
الظروف
مر على قصتي تقريبا ثلاث سنوات لكن لحد الان
لا احد يعرف ما حدث حقاً هم يعرفون فقط ما سمعو
ستكونون اول من يعرف
اترجاكم ان لا تحرجونئ بردودكم عندما ترون ما فعلت
فأنا محرجة اكتر مما تتصورون
تابعوني

هلا فيك بقسم الروايات

ننتظر الجزء وحاولي تنزلي لحتى ما يتم اغلاق الرواية و لحتى يتشجع المتابع لقراءة الرواية

و ان شاء الله راح أقرأ روايتك و اكون من متابعينك

و اتمنى تنوريني بروايتي بعنوان ( لكل منا حكاية )
رواية لكل منا حكاية/بقلمي؛كاملة

( بنت فلسطين )

الأسماء غير حقيقية وسأحكي بصفة الغائـب / روايتي
كل شيء أسود فتحت عيناها وتمنت لو أنها كانت في حلم نظرت إلى يمينها فوجدت أمها ونظرت إلى شمالها وجدت أختها الكبرى أغلقت عينيها وعادت للنوم معتقدة أن كل شيء بخير~
قبل عامين و 10 أيام من ذلك اليوم
الثاني من جانفي 2024
استيقظت سارة ذلك اليوم كغيره من الايام فتاة عادية كانت تحب ان تسمع اصوات صديقاتها وهن ينادينها لتخرج معهن
(سارة فتاة جميلة سمراء شعرها حريري فيه خصلات صفراء تلمع في الشمس تميزت به خلقا معتدلة القامة
ليست بقصيرة ولا طويلة جميلة يعشقها كل من رآها كانت اجتماعية )
كان اليوم ممطرا وكم عشقت هي المطر ارتدت ملابسها التي لم تخترها بعناية فقد كانت جد عادية وخرجت
بعد أن سمعت نداء صديقتها سوسن
(سوسن طويلة وزنها مرتفع قليلا سوداء كانت ترتدي فقط الملابس الجميلة وعلى الموضة ليست
بجميلة وليست ببشعة ليس لها أصدقاء كثيرون )
كان لسارة و سوسن وباقي الصديقات مكان محدد يجلسن فيه وما أحلى المكان كان عبارة عن باب
لاحد الجيران كان مكانه مريح ويطل على باقي الأروقة اي كن يرين كل شيء من خلاله
وكان قريبا من بيوتهن أي يعرفن جميع الاخبار بدون الابتعاد كثيرا
كانت سارة قد لمحت شابين من بعيد جالسان منذ فترة وينظران إليهما شعرت بالخوف
لكنها لم تنطق ببنت شفة
بعد مدة مشى الشابان بإتجاه الفتاتين لكنهما لم يفعلا شيئا سوى ان احدهما
قام بإشارة لسارة
سسارة:(أدارت وجهها وابتسمت كانت في 12من عمرها لم تعرف كيف تتعامل)
سوسن:ألم تلحظي هاذين الشابين إنهما يحومان منذ فترة
سارة : أعرف لقد قام أحدهما بإشارة لي لذلك أدرت وجهي
سوسن : أهاا إذن هو يريدك ربما
سارة: بفففف تعرفين أنني أحب كثيرا ولكن لا أعشق
(سارة وقعت أكثر من مرة في الحب لكنها لم تكن جدية أبدا فكل شهر تنجذب لآخر
لكنها لم تدخل في علاقة مع أحدهم أبدا)
عادت سارة إلى البيت لكنها نسيت أصلا ما حدث وتجاهلت الأمر
لكن الفتى بقي هكذا كل يوم أمام تلك الشجرةة ينتظر منها إشارة
وهي ماكان ردها إلا التجاهل
لكن لا يمكن لفتاة ان لا تقع في حب شخصص امامها كل يوم
ذهبت سارة لأقرب جار إليهم
هاني (هاني طويل وسيم أسمر لا يجذب نظر الفتيات لانه لا يهتم بنفسه كثيرا لكنه حنون)
سارة : هاني ما اسم ذلك الفتى
هاني : أه ذاك إنه حقا هنا منذ مدة ولقد فهم الجميع في البلدة أنه وراءك اسمه خالد
(خالد وسيم أبيض عينان رماديتان ابتسامة ساحرة من عائلة محترمة )
سارة :اها خالد هومن بلدتنا لم أروه أبدا
هاني: سوف ترينه كثيرا الآن هههههه
(كانت سارة من بلدة صغيرة جدا الكل يعرف بعضه هناك عدد سكانها لا يتجاوز المئات كانت عائلة سارة معروفة
جدا لان اباها استاذ في الجامعة وكان الشخص الوحيد ذا مهنة هناك )
مرة بينما كانت سارة وسوسن جالستين
إذا بخالد يأتي مع أحد جيرانهما أكملت الفتاتان حديثهما وكأن
شيئا لم يحدث
كانت سارة تتكلم مع سوسن وعيناها عند خالد
وفجأة طلبت من سوسن الهروب

كأأأت
انتظروني في البارت القادم

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها بنــت فلسطيــن غرام
هلا فيك بقسم الروايات

ننتظر الجزء وحاولي تنزلي لحتى ما يتم اغلاق الرواية و لحتى يتشجع المتابع لقراءة الرواية

و ان شاء الله راح أقرأ روايتك و اكون من متابعينك

و اتمنى تنوريني بروايتي بعنوان ( لكل منا حكاية )
رواية لكل منا حكاية/بقلمي؛كاملة

( بنت فلسطين )

أهلا وسهلا منووورة يالغالية
أكيد رح شوف روايتك
واتمنى تعجبك روايتي
دمت سالمة

بداية موفقة

و استمري وبحاول اكون من متابعينك

( بنت فلسطين )

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها بنــت فلسطيــن غرام
بداية موفقة

و استمري وبحاول اكون من متابعينك

( بنت فلسطين )

يسلموو حبيبتي
الله يوفقك

وين ياقلبي كملي الروايه

سارة: سوسن اهربي
سوسن: مااذا هناك ماذا حدث ؟؟
سارة : انظري وراءك
سوسن: يا إلهي كيف تجرأ وقدم إلينا ماذا إن رآنا أحد وخاصة انه
مع اخوك ماذا ان وصل اخوك الخبر سيقضى عليك
سارة : لا تهتمي المهم اننا هربنا منه
خالد(بإشارة من بعيد بيديه): لماذا هربتي مني ؟
ذهب وخالد ورجع الى صديقه كأن شيئا لم يحدث
عادت سوسن وسارة حيثما كانتا وتوجهتا للشارع الذي تقيم به سوسن
وفجأة جاء هاني نحو سارة
هاني :خذي هذه الورقة
سارة : ماذا يوجد بها ؟
هاني : افتحيها فيها رقم خالد طلب مني ان اعطيها لك ويسألك على كم ساعة تدرسي غدا
سارة : مااااااذا؟ هل هو مجنون اعطه الورقة انا لن افتحها وانا لا اريده أخبره بهذا
هاني : حسنا مثلما تريدين
بعد لحظات آذان المغرب وتوجه الكل نحو منزله
في الصباح الباكر توجهت سارة نحو مدرستها وحكت كل شيء لصديقتها المقربة كلثوم
(كلثوم جميلة بيضاء عيون عسلية تميل للاخضرار على الموضة باحتراف وصديقة رائعة)
كلثوم: واو قصة رائعة وانا التي كانت تجلس في العطلة في المنزل بلا شيء ات تعيشين قصة حب
سارة : عن أي قصة حب تتحدثين سترى إن كان سيعود لرؤيتي
(سارة اعتادت ان ترفض الشبان لكن لم يكونو ييأسوا من الجري وراءها بل يبقون دائما وراءها)
كلثوم: (رأت صديقتنا شيماء من بعيد ) شيمااااااء تعالي احكي لك ما حدث مع سارة
سارة: لالا لا تحكي لها سأحكي لها أنا
حكت سارة تقريبا لكل صديقاتها والجميع استغرب من ردة فعلها ولماذا لم تقبل به
مرة الايام لم تر سارة خالد أبدا
وكأنه اختفى عن وجه الارض اشتاقت له بشدة أرادت أن تعرف اين هو ولكنهها لم تره أبدا
وفي يوم من ايام الدراسة
مالك (صديق لسارة يدرس معها): لقد سمعت بقصتك حكى لي خالد كل شيء لكن هو سيسافر في رحلة عمل وهكذا لن تريه مجددا
سارة:(واقعة في الحب لم يكن لها شي لتفعله): هلا طلبت منه ان يعطيني رقمه
مالك: حسنًا سأتكلم معه
غدا صبااحا كالعادة صوت صديقتها سوسن
خرجت معها كان الجو عشوائيا جدا مشمس مع زخات ثلج
كانتا جالستين إلى حين مرور خالد
ذهبت إليه سارة أعطاها رقم هاتفه وهنا بدأت العلاقة
كانت علاقتهما عادية لقاءات وكلام بينهما فقط
لكن الخبر انتشر في البلدة بسرعة خاصة في حينا
مرة بينما كانت سوسن جالسة وسارة
وكان خالد من بعيد ينظر إليها وهي تبادله النظر
جاء إليهما أحد جيرانهما و طردهما من مكانهما المعتاد
سارة : ما به ؟
سوسن: قضي علينا إنه يعرف كل شيء
سارة يا إلهي ماذا سأفعل
فجأة جاء ذلك الجار ونادى على سارة من بعيد
الجار: سااارة نادي لأخوك
سارة وقلبها قد وصل لقدميها وهي تمشي وتكاد تسقط
وفي قلبها تردد قضي علي
توجهت نحو المنزل

.
.
.
كتتتتتتتتتتتت

توجهت نحو المنزل وقلبها ينبض كما لو أنه سيخرج من مكانه
سارة لأمها: أمي جارنا سعيد يريد رؤية أخي هل تعلمين أظن أنه يريد أن يفتعل المشاكل كنت جالسة أنا وسوسن
إذا به يطردنا ويتهمنا بأشياء لا أساس لها من الصحة والآن يريد رؤية أخي الله أعلم ماذا يريد أن يفعل
(أم سارة إنسانة جد حنونة خاصة أن سارة هي الأصغر كاننت تخاف عليها أكثر من كل شيء كانت تحبها حبا
لا يمكن وصفه)
أم سارة : خيرا يا بنيتي لن يكون هناك شيء لعله سوء تفاهم بسيط فقط
أم سارة لأخيها : ابني جارنا سعيد يبحث عنك
أخ سارة كان مريضا جدا وحرارته مرتفعة جدا لم يكن يقوى على النهوض
أم سارة : لا تذهب يا بني أيا ماكان الموضوع ستحلونه عندما تشفى الآن ابقى في مكانك وغذا اذهب اليه
أخ سارة : لا يجب أن أذهب ربما كان المووضوع ضروريا
سارة: لا يا أخي لا تذهب أنت مريض جدا وبعد هذا مالذي سيقوله لك (حاولت ان تفعل كل شي لكي لا يذهب) لكنه قال
أخ سارة : هل فعلت شيئا وانت خائفة ان نكشفه
سارة : هل أنت مجنون ؟ أنا فقط أفكر فيك لأنك مريض ليس إلا
أخ سارة : لا يجب أن أذهب
خرج أخوها وبعد مدة عاد
نظر إليها نظرة حزن خيبة أمل نظرة لم تستطع نسيانها طوال حياتها
سارة : ماذا هناك . خيرا يا أخي ؟
أخ سارة : أهذا ما توقعته منك؟
.
.
.
.
كتتتتتتتتتتتتت
أراااائكم وتوقعااااتكم بلييييييييز

أخ سارة: لم اتوقع يوما من سوسن ان تفعل هذا لقد اخبرني الان جارنا سعيد ان لها صديق
سارة (ارتياح وتعجب) : ماذا؟ لم اكن اعرف هذا
أخ سارة : نعم لها صديق اسمه خالد وهي تلتقي به . المهم لا تتكلمي معها مجددا اخاف ان تؤثر عليك
سارة : حسنًا يا أخي سأحاول
في الصباح الباكر توجهت سارة نحو صديقتها سوسن
سارة: أتدرين ما حدث
سوسن : خيرًا لم تخرجي البارحة منذ ان دخلت لتحضري اخوك
سارة : سعيد أخبر أخي أنك تصاحبين خالد وطلب مني الا اكلمك مجددا
سوسن: ماذا هل جن؟
سارة: لا أدري ربما انتشر الخبر خاطئا عليك ماذا سنفعل
سوسن: لن نفعل شيء .. سنرى ماذا تحضر الايام
قامت سوسن وحملت حالها الى وردة
(وردة فتاة صغيرة تتواصل مع الجميع)
سوسن: اذهبي الى سعيد اخبريها انني لست انا من اصاحب خالد بل سارة هي التي تفعل ذلك
وردة لبت ما طلب منها
في المساء عاد اخ سارة سامح الى البيت
سامح: اتعلمين ما فعلت صديقتك العزيزة سوسن
سارة : خيرا ان شاء الله
سامح: لقد اخبرت سعيد انها ليست من تصاحب خالد بل انت من تصاحبينه
اهذه الصداقة التي تدافعين عنها
تتحددينني وتتكلمين معها فإذا بها تبيعك في اقرب فرصة لها
سارة(ونظرة مؤلمة في عينيها): لما لتفعل هذا يا ترى ؟
سامح : لا ولن اسمح لك بالتكلم معها مجددا اذا رأيتك معها سأقضي عليك
سارة : يستحيل ان اتكلم معها بعدما فعلته
في هذه الأثناء كانت سارة مازالت تلتقي مع خالد
وقصة حبهما متواصلة
لكنها لم تتكلم ابدا مع سوسن الى حين قدومها الى بيت سارة
سوسن: سارة هل انت موجودة ؟؟
ام سارة : تفضلي يا ابنتي
سوسن: اهلا خالتي كيف حالك؟
ام سارة : بخير اجلسي
وكانت سارة جالسة في الكرسي الموالي
ام سارة : عديني يا ابنتي سوسن وعد شرف ان لا تخبئي عني شيئا بعد الآن
اذا فعلت سارة شيئا يجب ان تخبريني به
سوسن(مع نظرة مليئة بالشفقة الى سارة): حسنًا يا خالتي لك ما اردت
ام سارة : لكن بشرط ان لا تتكلمي معها بعد الان
سوسن(وهي خارجة من البيت): حسنًا
سارة كانت مطمئنة لأن سوسن تستحيل ان تقول شيئا
مرت الايام ومرت كانت سارة تعيش اياما روتينية
الا ان حدث والتقت مرة مع خالد في مكان ناء لا يتوجه له الناس
وانتشر الخبر بسرعة
وأخبرها هاني بأن أحدهم صورها وسيري الصور لابيها
سارة : هاني ارجوك افعل شيئا ارجوك
هاني : سأحاول فعل شيء أعدك لكن لا تتأملي كثيرا
مر يوم يومان وسارة تنتظر الى ان اتى اليوم الذي اتتها فيه بشرى سارة
هاني : لقد حدث ما تمنيته لقد اخذت منه الصور وقطعتها
سارة : شكرا لك لن انسى هذا المعروف ابدا
ظنت سارة ان مشكلة الصور قد انتهت وانتهى معها كل شيء
لكن هنا حقا قد بدأت المشاكل بالتهاطل
.
.
.
كتتتتتت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.