صباحكم /مساكم
ورد
وحشني هالقسم من زمان عنه
تلك القصة التي تروي سيرة فتاة سقطت في جحر أرنب،
فانتقلت الى عالم الخيال مع مخلوقات صغيرة لا يتعدى حجمها حجم اصبع طفل صغير.
تلك القصّة التي أُلّفت في القرن الماضي،
وجدت طريق الدخول الى زماننا الحاضر عبر المصوّر الفرنسي “فانسان بوسيري”
الذي حصد من بنات افكاره فكرة جديدة،
كانت الحدث لمتتبغي الفنّ الحديث،
فدرّت علية آلاف الدولارات و شكّلت بذاتها نمط جديدا في التصوير،
تبعه عليه كثيرون.
فبتّ كطفل صغير يحمل العابه في جيبه اينما ذهب،
اخرجها الى النور كلّما لمعت في ذهني فكرة جديدة.
يتابع فانسان فيقول، كل صورة اتخيلها تحمل شيئا منّي؛
فعلى صغر حجمها و ضيق مجالها، فهي تاخذ حوالي النصف ساعة لترتيبها.
فقد اختصرت كلّ متعتي بها.
فما من شعور الذّ من تصوير خيالك بمكّونات الواقع مهما طاف فيه الخيال.
حذا حذو جاره “فانسان” الفرنسي، وراح حسب قوله،
يستخرج من صخب المدينة و تفاصيل تفاصيلها مشاهد يطعمها بمجسماته
تعكس حسب قوله أجواء المدينة و زخمها.
بررررب لاحد يرد
في النهاية لا بد من كلمة قصيرة، مقتبسة من اقوال الكاتب الكبير جبران خليل جبران،
انّ داخل كلٍّ منّا طفل صغير يبعث في نفوسنا الفرح والسرور،
فمهما سارت بنا الليالي والاقدار،يجب الحفاظ عليه،
لانّه عندما يموت، يتعرّى المرء من طيبته،
ولا يرى المتعة فيما يقوم به في ايامه و لياليه، فتطفأ كل انوار الحياة.
/
،
/
منقول 🙂
اتمنى التقييم اذا اعجبكم ^_^
موضوع عجبنيّ وخطــــيَر بجد
رووعهـ يَ بطلهـ
يسلمووُ
دمتم بوود..
~
، ،
وآآآو
وربي تصوووير رآئع
وإبدآآآآآآآع
عجبوني كثييير وأكيييد لازم التطبيق 🙂
يع ـــــطيك الع ــــآفيهـ يآرب
لاعدمنا جديدك يَ الغلا
….
mutlu ol yeter
ِِ
يسلمو ع الطرح و المجهود
يعطيــج العافيــه ع الطــرح..
وشكرا على الموضوع
يعطيك العافييييه
حـيييـل ..( عجبني
يعطيك الف عافية
تحياتي ll أنتظر جديدك