ذبل الكلام 2024.

حكاية

عتب في ضل نفيه لبساطة نهجه

لترحيل سعادته من نعيم جزيرته

لجزيرة اليتيم

فيا ليت العتب ساد عوضاً عن سيادته

وابتدأت الحكاية

وانتهت بالهروب

لتكون الرسالة هي من تفرض هذا الوقت

الزمني لإغلاق بوابات القلب

على نفسه ليعيد مسائلة نفسه

@ @ حنين شوق من فضلك القلب يتألم

وأنت يا دمع العين داري دمعك كي لايطول حداده @ @

ياعقل أرحنا من حيرتك كي لاطفتك به @

,,,,,, ولكن أبقى يانبض علة يتخطئ هذا .

عمى الهدووووووء بتبلد المشاعر

ومشاعر بلدت

هاهو طلعك وهاهي ثمار قولك

ولم تصب ياابن الرشيدية

فما وصف مشاعري مثل وصف غيرها

في موقعاً مغاير ومغايراً غير

كانت الرسالة وعانت مال احتماله

لتكون الرواية منطلق النهاية

لهذه البداية

أسألك بالله كيف هو لون معطفك

ومعطفك كيف هو عطفه

لترسم النهاية قبل البداية

في بداية لم تشهد لتنتظر النهاية

هل قللت

أم جرحت

أم تطاولت

أم استهترت

أم تجاهلت

أم تململت

أستدرك الأسباب تعرف عنوان الكتاب

بل جاورت قلبك وقلبك شدني لداخل

وسكنت عينك فسألها عن دمعها هل هو لها

ستجاوبك بأن دمعها كالماء

ودمعي كالدماء

ليتوقف دمع عينك في حين نزف عيني

ألم أروي لك حكاية الحقوق الأربعة التي حقن

دمائها حقك

ألم أروي لك حنين شوقاً من حنين

وحنين طوقاً من جنين

كبتن رحلت الزمن من فضلك

بأمرك ,,,

هل توقف هذه الرحلة

لماذا ,,,

لأني رحلت بلا عطري فلن أصل حين بدونه

كانت لأجله وعادة من أجله

فبقى في صالات الانتظار علة يؤاتيك

أخطأت ياكبتن

بل حكاية الرسالة من شغرت

هذه الرحلة على خطوط الرواية الجنونية . . .

انتهى

(( الفيصل ))

كنت رفيق الغيم ,,, لله المَن على النشأه

بكل قطره تصحبها

رئية بعيد ,,, وفيض دون نقصه يزيد

لست بهذا الأن ,,, مادامت الرئيه

بل بعذوبة كل كلمه منك كانت مرجع لكل جمله

بدونها فلا تكون جمله

وأي جمله

جمله لاتكون الا من أبو إياد كلمتها ,,, للكمال دون السبيل لغيرها

أكتمل جمال المقال

ماكان حلم حياته الكمال ولا القليل من بعض جمال مايقال

ولكنه أكتمل

بل يزيد .

كل الشكر على المرور

فلو أكتفيتي بكتابه عبارة ,,, قلتي بها

فقط (( كنت هنا ))

لكان مني الأبحار بهنا بما قد لا يرضي

ولكنه عن بعض جمال المرور يحكي

فلهاء لكي هوي ,,, والنون لنا بقيه

فما دمتي بما قلتي أثقلتي

ليس لنا سبيل القول ,,, خوفاً من قطف ماهو غير مرضي

فقط أقول كل الشكر على جمال المرور

ورئيت ذبل الكلام ,, ماعادت رئيتها السابقه

رئيت مايحيط بالكلام وأشراقة ذبله

فراق لي من يكون ,,, وكيف كان

رئيت جمال اللسان . ! وفرائد أنسان

ونوراً يعيق بعض الرئيه

ظللت بظلها ,,, والعجيب شدة ضيائها

فكيف يكون ضلاً بضياء

وشوقاً بشقاء ,,, وعطاء منه عظيم عطاء

فقلت ماهذا بأنسان

وأجتهدت برئية الأحزان ,,, وحلماً كان كأنه يطغى على مجمل المكان

فأيقنت بأنه

شخصاً له عنوان يبدل كل عنوان

ويجعله له عنوان

كل الشكر على تغيير العنوان

ولكن فجيعت القرار

أشد ناراً من ذاك المصاب

فتراجع خير سبل العيش من تلك الرحله

التي لا عيش بها

أحلى وأحلى

ومرورك هو الاحلا

من ذاك الذي به أستمتعت

هو مبلغ طموحي ,,,, دوام أطلالتك سوف أبقى بنظارها