تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » دروب الحياة

دروب الحياة 2024.

  • بواسطة
غرام

الليل سر تستفيق به النجوم
وتقول واحدة أطلت من تجاويف السدوم
يأيها القلب الذي قد اثقله الحب ووجد مستديم
لاتبتئس
ويأيتها النفس الجريحة والقلب المهزوم
عليك بالصبر
مع كل هذا الحزن وإحساسي بالوحدة
وحاجتي المستميتة إلى أخراج ما في صدري
سأقف على أمواجك الهادئة
وسأرسم أدمعي الثائرة
والألم يعتصر قلبي الممزق
كأنه خريف استمطار للحزن
يعري أخر أشجار الصيف من جمال عذريتها
وحسرة بعدكِ تترجم الحيرة بداخلي
أنني ما كنت ابحث عنكِ يوم
أنما شاءت الأقدار لنلتقي
وعبرت عن مشاعري إتجاهك
بكل تلقائية وغير عابئاً بالآخرين
هفا إليكِ قلبي فحفرت أسمك بأحرف من نور
وأحببتك
فكنتِ الصوت الحنون على شفتي
وعشقتك
فكنتِ المعنية في خواطري
جاءك زماني لينضم إليك لتكوني حاضري ومستقبلي
رأيت فيكِ حواء الأولى فامتزجت بحبك شراييني
وتعانقت مع روحكِ العطرة
وارتويت من ينابيع السعادة التي أدخلتيها على قلبي
أحسست بأني على أرض السعادة أمشي
يا من امتلكت الزمان في طرفيها
تقت إلى عناقكِ و السكن على أتون أنفاسكِ
أدماني شوككِ و أنا أحاول أن أقتلعه من صحراء نفسكِ
أؤمن بـأنكِ موجودة بكل كوريات دمي البيضاء
وأؤمن بان لكل منا قدره
واعترف
أريدكِ قدري
يا لحظة سوف تأتي
وأن أتت لن تمضـي
يا لحظة تساوي كل حب تنفس على هذه الارض

لآتجعلي المي من صنع يديكِ
و كل بتسماتي قالتها شفتيكِ

فالطوفان أغرقنا و أنتِ في لجة الصمتِ تنعمي
لربما يأتي يوما لا استطيع أن أتنفس فأختنق
فأكون قد وصلت إلى نهاية العمر
وحتى ذلك الحين فاعلمي
بأنني بحرا اسكن بحر
وأكون بحر في غموضي
وفي صراحتي صفحة ماء بيضاء
يعكرها بعض الغرقاء وجثث الموتى داخلي
فأنني أخاف عليكِ من الغوص في أعماقي
لأنكِ لا تستطيعي الصمود أمام تلك المشاهد الحزينة
أن جسدي بات أثقل من هذه الصحراء
التي إبتلعتني برمالها حتى الاختناق
كتبت إليك كثيرا لعلكِ تتحركِ
فلأ تفتنيني بأزاميل وقتي
فجحيم الانتظار ينكئ على قلبي
يا من وضعها القدر في دربي
حني .. حني .. فلي بكي قلب

سأنتظركِ في أحلامي الوردية
وأملي هو الذي يمنعني من الاستسلام
انه ليس من طبعي التذمر
أنتي حرة بمشاعرك
أما أنا سوف أنزف وأعزف لكِ
لأنني لاارى هذا العالم الفسيح ألاقبس من نوركِ
ومادامت السماء لم تسقط
والأرض لن تتوقف عن الدوران
سأفجر مشاعري وأحاسيسي
وسأصرخ بأعلى صوتي
احبك
قلمي أكتب
وأرسم الألم بداخلك
قلبي هاهي الأيام تتعدااني وتعيدني من حيث بدأت
مشاعري الذنب ليس ذنبك
أنما هي دروب الحيــــــــــــــــــــــــــــاة

قلمي / أسير الوحده


أنني ما كنت ابحث عنكِ يوم
أنما شاءت الأقدار لنلتقي

ــــــــ
،،،،
لكَ وحدكَ

هي صدفة جمعتني
بك يا نبض روحي ولم
ولم ألقي بالا لكل ما بيننا من ظروف
وأحببتك ولازلت بكل عفوية وتلقائية
وعن حبك لن أتوب ولن أبعد
فحبك أيقظ حسي
أبعد هذا أبعد عنك وأرحل ؟
أكثر واكثر حبك كونني من جديد
رسمني حروف في طريقك
قربني وابعدني منك
ومشاعري لم تبعد بل هي معك والى أخر العمر معك
يا رجلا جعلني اقول الاهة وأنا سعيدة
أحبك ولن يأخذني منك احد
باقية معك الى يوم مماتي
ولن يأخذني منك احد
أحبك وكل حرف كتبته لك
كان صادقا وقد خرج مني بكل عفوية
أحبك ولن تحلو حياتي أن غادرتني
فأبقى معي ولا ترحل عني
أحبك يارجل تلك الصدفة
والكلمتين
أحبك وللابد

أسير الوحدة
أي قلب طيب بداخلك أي حب هذا الذي تكنه لها
أي أسطورة أنت وهي
بصدفة هي حبك الاول وأعترى كل جسدك حبها
وظروفها ووقتها الذي لم يتوافق معك
وشعورك ببعدها ولكنك معها
لانك تشعر ان دروب الحياة ستأخذها منك
ولذا ستبقى على حبها
وانت مقتنع بهذا ولكن لو كان حبها صادق
فلن يأخذك منها احد
أبداع أخي روعه بالملايين كلماتك آسرة أخي
يعافيك مليون مره على نص فاخر كهذا
تقديري واحترامي

الأستاذة / مغرومه بلا حد
إنه لشرف عظيم أن ارى قلمكِ يوقع على متصفحي بحروفك الذهبية
دائما تشخصي حالة التعبير في كل نصوصي
أشتقتُ لحروفكِ الحانية التي تزرع الجمال حيث تتواجد
أينما تحل حروفكِ يحل معها الجمال و الرومانسية

الحبيب في قاموس الحب يحتل كل أحرف الابجدية من الألف إلى الياء..
ففيه كل المعاني التي قد يبحث عنها الإنسان في أثناء مسيره ..
فيغني عن كل الناس لأنه يظهر لونا يحاكي بهاحبيبه بكل الألوان
فلاعجب إن كان الإخلاص و الوفاء لذلك الحبيب هي ميزة المحب..
أسعد الله أيامك دنيا وآخرة
كل عام وأنتِ بخير
مدائن ود لروحك
تلميذكِ أسير

"
تُربة الحيآة تلتحِف أملاً جميلاً
يبزغ عِند لقآء إنتظرتهُ مدى قرن أو أكثر
يُبهِج سريرة الحُلم فيبدى بالنمو داخِلكْ لِ يبتاعكْ إلى شوق جحيمي
سنخوض حتماً معارِك وطيسة مع هذه الدُروب الغير مُعبدة..

سيّدي أسير الوحدة
نص يتفاخر بذاتهُ
يطمأن الشوق بإحتضاره
يُبلل جفاف الدروب فتتشقق أستيائاً
ويجيد إفتعال نفسة
فَ يلآزِمْ الثبات المُرهِق في الإتزان..!
جميل والرب
أبقآكْ الرب بِ جوار حآئِط الأمان
يَ طرب المطرْ

/

الراقي
آسير الوحدة
جمعتني بك الأيام
وزرعت بداخلي حبك
لم ترحم عشقي وترئف بحالي
بل فرقتني عنك
وآبعدت قلبي المتيم عن دروبك
تآلمة وآنينة لم تعي له
وبكائة وصرخاتة لم تهتم بها
كل مافعلته طوت
صفحتك من دروب حياتي
فباتت كل صفحاتي سوداء
من دونك ياشمعة دروبي
متآلق دوماً بعزفك
رائع بأصطيادك للكلمات
عفواً بل أن الكلمات هي من تتسابق لك
فمجرد ثباتها بصفحاتك يعد تميزاً لها
رااائع وأكثر

تحية رقيقه برقه مشاعرك..

اقتباس:
أؤمن بـأنكِ موجودة بكل كوريات دمي البيضاء
وأؤمن بان لكل منا قدره
واعترف
أريدكِ قدري
يا لحظة سوف تأتي
وأن أتت لن تمضـي

"

ما أجمل أن يعيش داخلنا إنسان
لا يعلم بأنّه الروح لنا
وكل مانكتبه عنه ونبوح بهِ له
يُقاسمك نفسك ، قلبك ، كٌلّك
ولكن تخشى من أن تُصرّح له بِ أُحبك
فـَ يرحل وتعيش بعدهُ عذاب أبدي ..
ولن يعود أبداً !

العذب | أسير الوحده

هذا من أجمل النصوص التي قرأتها لك
جداً رائع حرفك هنا ومُعبّر
وبهِ الكثير من الإحساس الشفاف
سلمت وقلمك أخي الكريم
تقديري

غرام

اسير الوحده
بوح مميز ونص راقي حقا
لك تقديري واعجابي الشديدين

/

تُلجم الدروب ..
وتُفتح فاه الحيره
فينتظر الأصبع الجاثم على صدر الحياه..
بتر لنعيش .

الأُستاذ القدير : أسير والحده..
أبقيتني في عمق آسر
ورب السماء رائع
لكَ زهر الكافور ..

/

ومن الوجع
ترسم لنا لوحه راقيه
يطب لنا الوقوف عليها و الاستمتع بجمالها
ومن الحزن
يخرج الابداع و يكون التميز

أسير

في كل مره اقراء لك
اجد الابداع يسكن بوحك
والرقي يكون في متصفحك
رغم ملامح الالم فيه..

كنت ولازلت رائع
تقديري لك ولقلمك

رااائع جدا وجميل حد الدهشة
اسير الوحدة
مع انك اشعرتني بالالم و لكني وجدت النور بين السطور
ابحرت معك في سفينة الحب التي ارجو ان لا تكون غريقة
وادخلت في قلبي الحنبين و الدفء
ابدعت و اكثر
لروحك السعااادة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.