اليوم جبت لكم بعض من خواطر استاذي المبدع
اترككم مع المقالات واتمنى انكم تستفيدون منها
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::
:::
:::
احتاج إليك، أشعر بأننا نشترك في نفس المكان ويجمعنا الزمان وتفرقنا المشاعر. أحتاج إليك، وأشعر بأن أشواقي تمتلكني أمامك, ومشاعري تغنى لك وحدك. لك في داخل القلب عالم، يمتلكه شخص واحد هو أنت. ومساحة من الحب خضراء مشرقة معك، صحراء قاحلة بدونك.
شيء ما يتغير، بدأنا نعيش، وكأننا في عالمين مختلفين. أبحث عن ذاك الوهج في عينيك، فأجد صور الماضي وغياب الحاضر. يؤلمنى شعوري بـأن اللغة المشتركة بيننا، لم تعد كما كانت.
الإحساس مشاعر لا تمتلك الأسباب والمبررات، أشياء نشعر بها ونلمسها، ومن الصعب إثباتها. هي حقائق تطل برأسها إلى الواقع، حتى لو أخفيناها. إحساسي معك مشاعر متناقضة، فأنا كلي كيان من الحب لك، وأعتقد أنني محظوظة بوجودي في حياتك. ولكنني مرهقة ما بين خوفي وقلقي. يذيبني الحنين اليك وتحزنني لغة الصمت، وضجيج الكلمات التي لاتقال.
ما تفيد الكلمات؟ إذا كنا نقولها لأننا اعتدنا عليها؟ ما معنى الضحكات إذا كانت هدير صوت يخلو من الفرح؟ أكره المقارنات، وأرفض الشكوى. لكنني أشتاق إليك، افتقد فيك الانسان الذي أعرف، والحب الذي اعتدت.
كل الأشياء تفقد قيمتها، إن لم نشعر بالارتياح والطمأنينة من الداخل. بقدر ما أحبك، بقدر ما أخاف عليك، كل نبضة حب تنبض في داخلي، تصبح علامة استفهام من دون إجابات.
يطول الحديث لو أردنا، ولكننا نتآمر مع الصمت. وكلما تجاهلت سؤالا، هزني إليك الشوق وعاد الحنين.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::::
:::
:::
حينما يفيض الحزن في عينيك، تسقط الساعات من بين يدي، تغيب الأحداث، ويتوقف الزمن. يصبح العالم لحظة والزمن أنت. تصبح الأماكن ومضة، والكون أنت. محياك الحنون، ووجهك الناعم، يجرحه القلق، ويظلمه الحزن. عندما أتأملك، أستعيد كل الفرح الذي كان في حياتي، وكل الأمل الذي أحلم به في مستقبلي، وأرسمه لوحة ناطقة بين عينيك.
كيف يمكن للحزن أن يتسلل إلى مقلتيك، وأنت بحر من الحب، ومحيط من العطاء؟
نقية أنت كبدايات الضحكة، ناعمة كقطرة ندى مستلقية على حضن زهرة. بريئة أنت كنبع ماء صاف ترك مساره لطبيعة التضاريس. وحينما تبتسمين، تقرر السعادة كلها الحضور، ويتناثر الفرح عشوائيا في المكان. مخطىء هذا الحزن، إذا حاول أن يحتل مساحة عينيك. تبدو صغيرة، ولكنها كبيرة بسعة البصر، غالية بكل العمر، بل هي العمر.
بوحي بكل ما يجول في خاطرك، فإذا كنت أنت الكلمات، فأنا السمع. قولي ماشئت، فكلماتك كلها درر، عبري ما أحببت، فملاك مثلك لايفوح إلا بالزهر. أحب كلماتك كلها، لأنها تخرج من معدن الصدق، وتدخل مباشرة إلى القلب.
أنت تستحقين أجمل ما في الكون، لأنك الأجمل، وتستحقين أصدق المشاعر، لأنك الأصدق.
أشعر أنك حالة استثنائية في عالم عادي، قدري الجميل منحني أشياء، لكنني بدونك ما كان للسعادة طريق، ولم يكن للفرح عنوان. أعترف بأنني بك محظوظ، ومعك امتلكت كل الأشياء.
لقد جعلت حياتي أكثر من مجرد عمر.
عشرات الجمل
أنوي قولها
وعندما أرى عينيك
يضيع مني المبتدأ
ويتوه الخبر.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::
قريت بعض الموضوع واعجبني
مشكوره اختي و تسلمين على النقل الراقي
دمتي
:::
معك تأكدت من كروية الأرض, فكلما سرت
في اتجاه, قادتني خطاي إليك ثانية.
***أنت الحقيقة, فكل النساء بعدك كن محاولة استرجاع,
وما قبلك محاولة بحث.
***
كلما قابلت أشخاصا, وسافرت إلى أماكن,
أدركت كم أنا بك محظوظ.
***هل تملكين تعديل الصور? فكل لقاء لنا أعيده في مخيلتي أكتشف أنك أجمل وأروع من قبل.
***المساحة ليست الأمتار , بل هي المشاعر التي تجعل من سنتيمترات بسيطة آلاف الأميال.
***لماذا كلما تكلمت تختفي الأصوات فجأة,
وتصبح الأحرف موسيقى, والفرح يتجسد في كلمات؟
***تحتلين كل الأماكن, كلما غادرتك إلى مكان وجدتك هناك !!
***
كنت أتحاشى كلمات الحب نظرا لضخامة معانيها،
وبعدما عرفتك شعرت بضآلة تعابيرها وحجم عجزها.
***حبك نقطة فاصلة في حياتي. جمالها في حاضرها.
قبلها سراب, وبعدها أحلام.
***لماذا أستكثر السعادة على نفسي؟
كلما شعرت بالفرح معك أصابني هاجس الخوف.
***كل الأشياء نسبية, عبارة لم أشك فيها إلا بعدما عرفتك.
اليوم الثامن:
كلما اختصرت الكلمات
ارتبكت الحروف
خافت أن يحرمها الحظ
عناق أهدابك ولمسة يديك
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::
:::
:::
ميلاد الفرح يبدأ بابتسامته، سعادتها تغرد مع إطلالته، يصبح عالمها محصورا في شخصه، ونبضها مرتبطا بإيقاعه.
هكذا المرأة، حينما تحب، فإنها تعطي، بل وتضحي، وكأنها خلقت من أجل من تحب. تختصر أفكارها في عباراته، ابتساماته، حركاته ونظراته. هو بالنسبة إليها خريطة الكون، والقضية الأوحد.
المرأة كائن مجبول على العطاء، تتأثر بمشاعرها، وتهتم بأحساسيها. كل تنازل تعمله من أجل من تحب، في قاموسها، إنجاز جديد تفخر به. أكثر الأشياء تأثيرا في المرأة، عندما تتيقن بأن هناك من يقلق عليها ويسأل عنها، ويهتم بمشاعرها. الأحاسيس لدى المرأة مسألة مصير، مهما كان وضعها أو مركزها. عندما تشعر المرأة باهتمام الشخص واحترامه لها، فإنها تغفر له أشياء كثيرة، فهي تذهب للحد الأقصى، عندما تتأكد من حقيقة المشاعر، وصدقها.
تحتاج المرأة، إلى من ينصت لها، ويحاورها، فالحوار هو أساس التواصل بين الناس، ومتى ما تقلصت لغة الحوار، فإن المشاعر تذبل، والقلوب تتباعد. الحوار بين أي طرفين يعكس درجة رقي الانسان، واحترامه للآخر.
المشاعر الحقيقة لاتأتي ضمن شروط صفقة، أو في ليلة عابرة، فالأشياء العابرة ترحل، والبقاء الحقيقي للأصل، والمشاعر الصادقة البعيدة عن الكذب والزيف. المظاهر والكلمات قد تجذب الاهتمام في البداية، ولكن بدون مشاعر حقيقية سوف تبقى مجرد نقش على سطح ماء.
حينما يتحاور الرجل مع المرأة
ينشغل بعبارات الأنا …
وعندما تتحدث المرأة
تستمتع بكلمة أنت.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::
:::
:::
اشتقت إليك يا أمي، أتمنى أن أهرب من العالم لأرتمي في حضنك الحنون، لأرتوي بحنانك الذي يمنحني الأمل والحياة. يا أجمل امرأة في الوجود، يا واحة من الحب، كلما اغترفت منها فاضت بالمزيد.
أطيب اللحظات وأسعدها، حينما أقبل يديك. يهل النور شلالا، كلما لمحت محياك، كأن النور تجسد في شكل إنسان، يقبل بوهجه، فيملأ المكان فرحا.
كل العلاقات الإنسانية تتحمل الاحتمالات، وقابلة للتغيير، إلا معك فحبك من المسلمات، كإشراقه الشمس في الصباح، كهطول المطر من السماء. إنها الحقيقة التي لا تقبل التأويل.
تعلمت منك الكثير. حياتي كلها مجرد فاصلة صغيرة في صفحة حياتك. أنت الخير الذي يغذي الجميع. تعلّمينا دائما أن العطاء هو سر السعادة. وأن الكلمة الطيبة هي أجمل رسالة. وأن الخير موجود لدى كل الناس، ولكن علينا أن نبادر بالإحسان ليعم الخير.
تعلمت منك أن الحياة ليست هي المظاهر والشكليات، بل الصدق مع الذات، وحب الآخرين، والتوازن في مسار الحياة. تعلمت منك، ومازلت، كطفل صغير في مدرسة جميلة، يستيقظ كل يوم على معلومة جديدة.
شاغلك الأول سعادة الجميع، وكأنك مخلوقة لهذا الأمر. تسألين عن هذه وتهتمين بذاك، وعالم من الأولويات لا ينتهي. تضعين نفسك في آخر القائمة. تقدمين صورة من الإيثار تتجاوز لغة التعبير. أتأملك وأستغرب كيف يمكن للإنسان أن يكون بهذا العطاء؟ فعلا حين ترتقي الأنفس، يهون كل شيء في الحياة.
أمي. كلما شعرت بجفاف الحياة وحدتها، أنظر إليك فتعود البهجة إلى خاطري. ابتسامتك تعيد لي الأمان، كلماتك تغرس فيّ الأمل، وجودك يجعل للحياة معنى، وللكلمة حياة.
اليوم الثامن:أطول كلمة في الوجود أمي
لأن كل الكلمات مهما كانت
وكل اللغات مهما تعددت …
تضعف وتصبح صغيرة أمامها
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::
::::
::::
تخطفنا مشاغل الحياة وايقاعها السريع عن أمور ندرك أهميتها ولكننا ننسى.. فأحيانا يكون الإيقاع أسرع من تفكيرنا. والاسرة التي هي المعمل الحقيقي الذي يتشكل فيه الانسان أسلوبا وفكرا تواجه في الفترة الحالية تغيرات كثيرة وربما اهم الجوانب السلبية لهذه المتغيرات التفكك العائلي.
إن الخلل في الأسرة سينعكس على المجتمع بكامله فما يجنيه المجتمع من ثمار هو ما يزرع داخل الأسرة. إن ارتفاع معدلات الجريمة والانحراف تنطلق في الغالب من أسرة مفكفكة متباعدة. واذا كنا في المشرق نزعم أن إحدى مزايانا في مقابل الغرب هي الترابط الاسري فهذا يتطلب منا مراجعة هذا التعميم ودراسة واقعية لوضعنا الاجتماعي لرؤية حقيقة الترابط الاسري وتحليل الظواهر والمستجدات في حياتنا الاجتماعية.
ان التباعد الأسري أخطر الظواهر الاجتماعية المصاحبة لظاهرة التمدن الحضاري وتغير اسلوب حياة الناس, بحيث تتمادى الفردية والذاتية على حساب العائلة والمجموع. وبقدر ما يكبر افراد العائلة ويصبح لكل واحد منهم اهتمامات ومصالح ينشأ التباعد بين الافراد. وهذا الداء خطير لأننا لا نشعر به فجأة, بل يتسلل الى أفراد العائلة ويصبح مع الوقت واقعا. وفي تلك اللحظة من الصعب اعادة عقارب الساعة الى الوراء.
وتشكل المادة احد العناصر السلبية في خلق التباعد بين افراد العائلة، فحينما يسيطر حب المادة تعمى الأبصار، وينسى البعض ان الشيء بمجرد ان تحصل عليه يصبح رخيصا، ماعدا الحب الصادق فبقدر ما تحصل بقدر ما تشعر بنقائك وانسانيتك.
وكم من قصص لأسر كان ثراؤها نقمة عليها وتحولت حياتهم إلى حروب شخصية ومحاكم, وبدلا من ان تجعلها تلك الثروة أسرة سعيدة، تحولت الى معاناة يتمنى افرادها انهم لولم يكونوا اصحاب ثروة واكتفوا بالحب بينهم.
والواقع ان الحياة الاجتماعية للاسرة تغيرت كثيرا وطريقة حياة الأفراد ايضا تغيرت ولذلك أصبح اجتماع أفراد العائلة مع بعضهم البعض قليلاً، حتى في وقت الوجبات الغذائية التي كانت تقليدا تجمع العائلة تقلصت واصبح لكل فرد برنامجه الخاص ووقت وجباته المستقل. وهذا التباعد يخلق فراغا عاطفيا ويشكل نواة لمشاكل اكبر في المستقبل.
ويعاني من آثار التفكك العائلي كل الافراد بشكل متفاوت وربما اكثر المتضررين الفتيات الذين بطبيعتهم اكثر عاطفة وفي نفس الوقت نشاطهم خارج إطار الاسرة يظل محدوداً نسبيا مقارنة مع الشباب وبالتالي تأثرهم من هذا الفراغ اصعب، واحساسهم بالمعاناة أمر.
ان الحب والترابط بين افراد العائلة ثروة لاتقاس بأي شيء آخر. جميع مصادر الحب المختلفة تبقى محل احتمالات ورهانات ماعدا حب العائلة، فهذا الحب فطري وعطاء غير مشروط.
والأسرة التي تعيش في جو عائلي مريح ولاتكتفي بالحب الصامت لبعضها دون ترجمته الى افعال، تجهز الارضية المناسبة لنجاح افرادها ليس على المستوى الاجتماعي والمادي فحسب بل على صعيد البناء الشخصي والنفسي بحيث تكون الشخصية متوازنة وقادرة على العيش في الحياة بتوافق ومرونة.
ان من يلاحظ الظواهر الإجتماعية يدرك أن هناك إشكالية حقيقية في هذا الجانب فشباب تختطفه «الشللية» وربما تقوده الى مسافات ابعد من التجربة الى التورط, وفتيات يعوضن الحرمان بالبحث عن الحلم بمغامرة مجنونة او حتى عابرة, وكلاهما نتيجة متوقعه وتكشف مخاطر التفكك الاسري وتبعياته.
ان الحب والترابط بين افراد الاسرة غذاء روحي يصنع السعادة والألفة، ويخفف من وطأة هموم الحياة اليومية. يخطيء من يأخذ الأمور كمسلمات فالاخذ يتطلب العطاء, كما ان الاحساس بالآخرين والتعاطف مع اهتماماتهم يقرب الافراد مع بعضهم. ان مشوار الحياة آخاذ واحيانا شاق ولكن في كل الاحوال يجب الا ننسى ان نكون اوفياء لمن يستحقون ذلك.
:::
:::
يهزني الحنين إليك، فأنت تملأ عالمي فكرا وشغفا، وترحل. تترك بصمتك في صفحات حياتي، ألوانا ليست كمثل الألوان، وهجا يحتل كل الفؤاد. يا شخصا عرف كيف يعزف على أوتاري، ويخاطب كل وجداني. نسج من حياتي مقطوعة منفردة الألحان. فأصبحت نغما تحركه الأشجان.
تغادرني، وتترك هذا القلب المتيم حبا بك، هذا الإحساس الذي ينبض باسمك. كيف يمكن لليل أن يأتي؟ وهل سوف يبزغ فجر، وتشرق شمس؟. كيف جعلت عالمي يترك كل مساحات الكون، ويختصر العالم في شخصك؟
يتعبني الشوق، ويشقيني الحنين. أحتاجك حبيبا تأخذني إلى عالمك. أبحث عنك بين ثنايا الزمن، وزوايا المكان. أبحث عنك ملاكا تعيد لي حياتي، تجدد الفرح في عمري، تفتح نوافذ السعادة. فبين يديك توجد مفاتيح سعادتي. وحدك فقط تصنع الفرق.
أنتظر دائما إشراقك، نورا يضيء حياتي، بلسما ينسيني هواجسي. فالعمر صحراء قاحلة تنتظر غيث حضورك. أحتاج إليك، تأخذني إلى فضائك، إلى عطائك الذي لا ينتهي، إلى زمنك الذي لم يبدأ. أنت الحنان الذي يرويني، الإنسان الذي يفهمني، الشخص الذي يفهم كل تفاصيلي.
أنت الوعد الذي أنتظر، الفرح الذي به أعيش، والإنسان الذي رسم لي الأمل. السعادة ليست ما نمتلك، بل هو ذاك الإحساس المتدفق الذي ينبع من الداخل ويشع بنوره على الخارج، عندما تجد الشخص الذي يقلق من أجلك، ويسعى لسعادتك، ويفكر فيك. عندما تتصالح معك الحياة وتمنحك العمر من جديد.
اسلوبه روعه والله
قريت بعض الموضوع واعجبني مشكوره اختي و تسلمين على النقل الراقي دمتي |
العفو اخوي فعلا اسلوبه جدا راااااااااقي
واتمنى انك تكمل بقيه المقالات
شاكره لك مرورك
لك كل الود
عندما تجد الشخص الذي يقلق من أجلك، |
اذا كان الابداع حقاً موجود في هذا العالم فهو بلا شك انتِ !! ,, ذوقكِ الراقي نقل كلمات رائعه من شخص اقل كلمه نقولها في حقه انه مبـــدع ,,
"جزئي الثاني" نقــلتـي فأبدعتـــي ,,
مشكووووره حبيبتي ..
تقبلي وجودي
أختكـ: الـoـتـoـيـoj
اذا كان الابداع حقاً موجود في هذا العالم فهو بلا شك انتِ !! ,, ذوقكِ الراقي نقل كلمات رائعه من شخص اقل كلمه نقولها في حقه انه مبـــدع ,,
"جزئي الثاني" نقــلتـي فأبدعتـــي ,, مشكووووره حبيبتي .. تقبلي وجودي أختكـ: الـoـتـoـيـoj |
العفوووو قلبو
منورررره دوم مواضيعي يارررررب
يعطيكِ ألف عافيه
كلك ذووق بإختيارك
مختارات في قمة الروعه
سلمت يمينك ع النقل الراقي
//