..::
كِيف
و كيف
وو .. كيِف
و تِقدر قَبل السؤال ..
تُقُول يا همس أِنتِ جُنُون
أَو بَعد السُؤال .. كيفما تُريد سَتصل لِـ عُمقيِ بِذات المِقدَار
وأبشرك حُبيِ سَأبْتسِم ..
وَ لَكِن ليس الأَمر سيَان لِديك
سَتتضخم لصرخة ..
مِن لَدنك صَاخبة هَكذا مِن بِين شَفتيك
يا همـــــــــــــس أنتِ جُنوووووووون ..
و مِن بِين أضلعك سَتتأجج .. لِتصلَ عُمق الرُوح..
و تِقدر أَنك تُوسع نَاظريك لِتتطرق عُذراً
لَا .. لا .. مَعذورة فَا لعالم هُو الجُنون المَجنون
[ طِيب ]
.. يَا فُنون عِشقيِ المَجنون
أَقول لكَ شيءً .. ولن أُنكر و لن مِن ذَاتيِ أَستنكر
كفعلهما هَؤلاء اللذان يَمنعانيِ دَوماً
قِلة حِيلة جَراءتِي ..
.. و سيمفونية قِصر حُلميِ و أَمليِ
وَ لعانة زَمنيِ ..
أَحلُم أَنَا دَوماً ..
بِركبً يِحملنِي مِن بِين تلالً ..
وجِبَال .. لِيُصلنِي إِليِك و يضعنيِ بِين يِديك أَمانة
تَكُون أنتَ الراعيِ وأنا كُل الرعية ..
و أَكون أَنَا لكَ ليس فَقط جُزءً مِن الدُنيَا بَل كُل الدُنيَا ..
و العكس في نَبضي .. صَحيح ..
!.. وَ نَكمل العُمر سَويً ..!
أَعْلم .. كَم الشَوق بِداخلك يَطغى لِتعلم ما بعد كيف
لا تعجل .. أَتيه بهم ..
إِذن إِليكَ ما بعد كِيف ..!!
و مُبَاحً [ تَرى ] عَدم المَجيب لأَنيِ لا أُريد
[ الخِيط و المِخيط مَقطوعين ]
و لآن الوَارد وَاحد فِي شَرع عِيني مِن وَاقعي مَوصولً واصل لعقلي
فَاستمع لهذيان ما سيلج لقَلبك قَبل أُذنيكَ و عيِنيك ..
تَقُول مازحً مَتى تَأتين إلى [ .. ]
وَ أَنَا بِشِوقً ممزوجً بِبسمة و بعضً مِن حُزن ..
كيف السَبيل لـ .. قدمِي أَن تطأ أَرضَك ..؟!
و كيِف لِفُؤادي أَن يُحلق فِي سَمائهَا ..؟!
وَ كِيف لِـ يديِ أَن تُلاَمس جُدرانهَا ؟!
أَلا تَذْكُر بِأني قُلت لكَ ذَات مرهـ
[ سَلم لِي عَلى كِل شَارع تِمشي فيه ]
يعني ِ كُل أَجزاء وَطنً أحتضن دَقَاتك ..
وَ استوطن دَاخل أحشآئك و اَحشَائي
و عشقته كَعشقِيِ لَكَ .. و لكن ليس أكثر : )
وَ كيف لِي ..
أَنْ أَمحوكَ .. مِن فِكريِ لَحْظَات .. و أنصت لهَا
فَا أيَاميِ اشتكتنيِ عَاتبة
يا هَمس لمَا لا تَملئيني سِوى بِهِ
أَصبحت أَمل مِن الروتين .. اِسم ..
وَ أوبخها قَبل أن تُكمل اِسمعيني لِأعتب عليها أنا
و أرمقها بِكُل نَظرات اللوم كِيف يَا سَاذجة
وَ هُو مِن يِجعلنيِ عُصَارة مِن كُل الألوان
التي تَلوك حُزنيِ مِنكِ و تَلوك وجعي ..
/
|
و أكتفيِ بالبَاقيِ لِذاتيِ ..
لِأُكمل بِدونك بَاقِي أَسئلتيِ مِشوَار سُهَادي..
رأيت كَم أَنَا مَجنُونه .. بحيرتي تعِبه
تَدور فِي خَيَالتِي مِن الخَيَال وَمن الأحلام
أَشيَاءً مَجنُونه من وحي حبً مجنون ..!!
وَ تبقى حِكمتيِ ..
كُل وَقتً أنتَ .. وَ مِنكَ بِذكرى .. لآ تَمُوت
لا نَظر لـ غَداً .. سَـ أحيا بِأنفَاسك
و آه آه .. أَهواكَ
وَ لو بِلا أملً و لن أَكتفيِ
بقلمي
يخلق عالماً منفردا خيالياً بتفرده
والأمل يذهب تارة
وتارة يعود
غاليتي المبدعة .. همس الصبا
صباح .. الدهشه
كم كنتِ رائعة .. هنا
للتميز أنتِ .. عنوان
لكِ كل الود يا جميلة
دمت بحب .. وبأمل
مني إليكِ باقة ورد وإحترام
دمتِ بخير
تحاياي
وعبق التواصل
الحب كاد ان يكقرنا
همس الصبا
رونق السحر هنا
طاب لي اقتطاب متصفحك الفذ
ودي
خفقات تتوغل في وجد الجنون
خفق القلب
وعميقا توغل
الى قلب النبض
بمركبه الشوق اوصل
فاذا الميزان توقف
واذا به اختل
ليقول ان الامل سرابا
ان الياس لقلبها احتل
سيدتي
لوحه انيقه
بمركب حرفك
وقيثارة سطرك
اوصلنا الى حيث العذوبه
فتذوقنا شهد المعنى الصادق
تقبلي تحياتي بالياسمين
مشرف عذب الكلام
مروان
رجل المطر
..::
و عندما يَحتل الدَرجة الأولى فِيه بَعد الاِرتعاش
يُكسر كُل مَراتب الشُعور و يعتلي
و يأخذنَا ذات اليَمين و اليسَار فِي دَوامة
و استقرَار ـهدوء بَعض حِين
tornado soon
عِندمَا يَتخلل الـ حُضُور بهَاء
يَكُون هُنَاك نقَاء رُوح .. كنقَاء رُوحك يَا رُوح ..
مسَائُكِ جُوري
وَ لقَلبكِ تتويِج مِن عَبق كَادي
يَا أول مطر يَطرق بَاب مملكة جُنونيِ
قُبلاتِي الحَارة
ود .. ~ ! }}
عجز لساني عن النطق و همسة شفاتي لكي شكرا وبانتظار جديد قلمك ياصبا
|
وهمساتٌ حالمه
رقيقه أنتِ بكل تفاصيل قلمك
أرق التحايا
كتبتي فأبدعتي
عذراً..الصمت في حرم الجمال جمال
دمتِ بكل ألق
:
احمد عنان
الحب هو الهام الوجد
وعبق التواصل الحب كاد ان يكقرنا همس الصبا رونق السحر هنا ودي
|