– هي… حبي لك باعني وهزمني
– هو… حبك غير مجرى حياتي وأحياني
– هي… وأنت حبي لك خرب حياتي وأعلن مماتي
– هو… قبلك كنت أعيش في الظل وأمتنع عن الضوء
– هي…وأنا بعد حبك نزلت الستائر واعتكفت زاويتي
– هو… أنا بعد حبك ماعاد عالمهم يعنيني
– هي… وأنا بعدك أدمنت عالمكم الذي أوهمتني أنك غادرته
– هو… كم أهواك ياأمراة أحتلت وسكنت قلبي
– هي… وأنا كم أخشاك يارجلا أحترافه تسلق القلوب
– هو… أتعدينني أن قلبك لن يهوى قلبا غيري
– هي… أعدك أنني لن أتابع غراميات أحدا سواك
– هو… هل تصدقين أن لغتي اكتملت بك
– هي… أجل اصدق أن ديوانك ينافس أساطير العشاق
– هو… تصبحين على خير ياملاكي
– هي… وأنت تصبح على خير ليس له وجود بمملكتي
(( طبعا الحوار بقلمي ))
الله يعطيك الف عافيه..
تقبلي مروري..
فبطل القصة مغرما بحبيبته ويحاول جاهدا أن يصف لها شعوره
إلا أن البطلة لا تراه كذلك وكأنها غير مقتنعة أو أنها تنظر لهذه العلاقة بطريقة
أخرى ليست كالطريقة التي يراها بها
إلا أن الحوار جميل وهادف
نهاد
شكرا على هذا الحوار الجميل
تحياتي لك
حوار منتصف الليل
على صوتك أغط في نومي
ويكون لحلمي جمالاً يافارس حياتي
حوار جميل
تحيه رقيقه برقه مشاعرك..
نهااااااد
الحوار مكتوب بإتقان
لمشاعر بدأت تتباعد منها
هي خائفة من شيء ما
هو يطمئنها الا تخشى شيء وهي معه
رقيق هذا الحوار اعجبني
ودي ومحبتي
سلمْ نبضكْ وقلبكْ وقلمكْ
وردهـ بيضآءْ
/
عندما يكتنف اخر
لينثر احلي
الابيات
لك شكر اخر
مني
<<عاشق الهنديات>>
راق لي
أنتظر جديد قلمك
تقبلي بصمتي
تحيتي وودي ….