تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » جارة الوادي

جارة الوادي 2024.

إلى مَن تستَمعين ؟
وعلى من كُنتِ تُنادي

أنا قلتُ لكِ يوماً .. ضاعَ شادي !
بعثره
انتهت تلكَ الرحلة .. ورجائي ألا تحزَني
فأنتِ يا حبيبتي بدأتِ .. ولَم تنتهي
وإن كنتُ عشقتكِ يوماً فتلكَ الحكايةُ لن تنقضي
فـ ملايينُ الحروفِ تبدأُ بها كلماتٌ.. وكلماتٌ بها تنَتهي !
ولكن كوني واثقةً .. وتأكَدي

بأني لَستُ حرفاً

أنا كلمات .!

كمَشاعري المُنكسرةٍ المُشبعةِ بكمٍ لا يُدركهُ بشرٌ منَ الآهات

كم أتمنى أن تكوني رقيقةً كما عرفتكِ يا سيدةَ الفاتنات
يا شرقيةَ الملامحِ.. يا أطيب الذكريات

سالتِ الدموعُُ ولا زالت تسيل
وعنِ الحبِ أشهرت بأني مُستقيل

فتَخيَلي أصابعي ليلاً يُغطي على قِنديل !
فبعد أن ماتَ الحبُ ماتَ كلُ شيء

إلا جارةَ الوادي !

فهل تَسمعين ؟

بأنَ نبضَ القلب يوماً لم يُعادي
وأمامَ العينِ رُفِعَت الأيادي

ولم نَعلم حينها من كانَ الظالمَ .. ومن كانَ البادي !

…………………………. ….. …………… فأختفى شآدي !
أنا حرفي قد يكونُ مُزدوَجاً
وقد يكونُ في التفاعلِ أُحادي

فــ على من بعد أن غبتِ بإمكاني أن أنادي
يا دُعائي .. ويا سُعادي !
اليومَ تذكرتُ بأني في مثلِ هذا اليومِ كنتُ معها
كانت طفلةً بريئةً تلعبُ بملابِسي
ودونَ أن أتجرأ .. أن أنظرَ إليها
كانت تُنادي بقلبها .. احبك
فهل كانت أحبكَ أم أني لا احتمِلُك ؟؟
وهل أسرعت نبضات القلب..أم أنها كانت تدعي فقط بأنها "تُحِب"
أنا أعلم جيداً محبوبتي من السبب
فلِمَ العَجَب ؟
وِلمَ أكرهُ أن استمعَ اليومَ إلى لحنٍ كالطَرَب ؟
لمَ أصبحتُ أموتُ ألف مرةٍ .. حينما تقال أمامي كلمةُ ( كَذِب ) ؟

ولمَ العجب !
فقد رحلَ شآدي
واختلت موازينُ جارةَ الوادي
لم تعد تسمع !
حتى أنها لم تعُد تنآدي
تبتسم ثم تصمت
مكتوفة الأيادي
مهجورةَ الاحتواء
فاحتوائي..
كانَ غيرَ عآدي
كان من قلبِ يطيبهُا
قلبَ شآدي

هنيئاً فقد فَقدتِ ذلكَ الرجلَ يا جارةَ الوادي

لكني اقسمُ لكِ بأنهُ كلَ يومٍ عليكِ ينادي
فحبكِ لَم يكُن .. ولَن يكون …
( حباً اعتيادي )
التوقيع … شادي

بقلم نادر منصور
أبها – المملكة العربية السعودية ( 8/2011 )
/

تسلم عالكلام الحلو

روووووووووووعة الطرح

يعطيك العافية

إلى الحب الخالد في قلب طفولتي
أُرسلُ أشواقي ..
وقد أكون وأنا لا أعلم ..
أبعثُ بـ بخبر .. وفاتي
فـ حبي كمثل حبكَ .. لم يكن عآدي
كـ الماء كان روحاً .. لـ فؤادي
وكـ العشب والأزهار حياةً للـ وادي
وأنتَ كما كنتَ كل حياتي
أصبحت الآلآم .. تنحر ذاتي
وكل الوعود .. تناثرت
وأيقظتني من عمق سباتي
إستيقظي فـ هُناكَ وعدٍ ..
إنه قآدمٌ .. إنهُ آتِ
" لكن هنائي لا يأتي والوعدُ يحلق بسمائي "

" قرينة القلب .. تآلمت هنا ورحلت ! "
كُن بـ خير

اليومَ تذكرتُ بأني في مثلِ هذا اليومِ كنتُ معها

كانت طفلةً بريئةً تلعبُ بملابِسي
ودونَ أن أتجرأ .. أن أنظرَ إليها
كانت تُنادي بقلبها .. احبك

نادر منصور
سأعود لهذه الروعه
اهلا بعودتك بيننا
كل عام وانت بخير
تقديري واحترامي

لكني اقسمُ لكِ بأنهُ كلَ يومٍ عليكِ ينادي
فحبكِ لَم يكُن .. ولَن يكون …
( حباً اعتيادي )

ـــــــــــــ
،،،،
لكَ وحدكَ

ومازالت عليك أنادي
واناجي ليلي وقمري ونهاري
فحبك في عمقي
في فؤادي
موشوم على خلايا بدني
باد على ملامحي
أثر عشقي
بسهري بسهدي
وطول انتظاري
وحتى بطريقة اشتياقي
وما زالت عليك أنادي
اشتاقك
انتظرك
احبك
فلا تحسبني واهمة فأنا أعشقك
ولا انساك من فكري
ولا ولن اسلاك من قلبي
فأنت حبيب عمري
وحبك كان ومازال غير اعتيادي

نادر منصور
ما اروع تنقلك بين الاحداث التي كانت
راقية حروفك كانت ومازالت
يعافيك تقديري واحترامي

طــــــــــــــــ رااااقي ومميز وفي غاااااااااااية الجماااالــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر

_________________(يعطيك العاااافيه)_________________

سلمت يمناكــــ,,,,

ننتظر جديدكـــــ,,,

تقبل مروري

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها فراوله غرام غرام
تسلم عالكلام الحلو

روووووووووووعة الطرح

يعطيك العافية

سيدتي ..

انا ربما اكتبُ دون ان اشعر
فيصلُ شعاع الحرف الى نقطة ظلام
وقد يختفي الشعاع فيعود اللون كما كان
او انه قد يبقى
فيبتهج العقل

اسعدتني اطلالتك الاولى

لــ روحكِ تحيه

مشاعرك لم تكن عآديه آبدآً..
وهي هنا جنونٌ مكبّلٌ بالحنين الى"جآرة الوآدي"
بوح راق لي هذا الصباح
وصبآحك نسمآآت صبـآآ..

وعليك ـآُنآدي ..
آلآ تسمعُ ندآئي عندمآ آهمس لك
وـآنت تقتربُ مني وتلمسُ ردآئي
وتهمسُ لي .. بهمسِ ـآلحُب .. وهـ آنآ قد سمعتُكِ
تنآدي لي ولقلبي .. فلبيتُ لكِ ندآئُكِ

نآدر منصور ..
وضآع شآدي ! .. ولكن لم يضيع ـآلحب بقلبهِ
وـآختفى شآدي ! .. ولكن لم تختفي ملآمحُهآ بقلبهِ

رـآآآآآآآآئع × رـآآآآآآآآآئع
لقد ـآعجبني نهر قلمك ـآلمبدع ..
بروعةِ قلمك آسقيتنآ من نهر قلمك وكلمآتك
ـآلرآئعهـ .. فَ آهلاً بِ حرفكَ الرائع ـآخي
تشكرـآتي وتقديري وـآحترـآمي لِ حرفك
كنت هنآ
آهتـ ورده ـمآم

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها قرينة القلب غرام
إلى الحب الخالد في قلب طفولتي

أُرسلُ أشواقي ..
وقد أكون وأنا لا أعلم ..
أبعثُ بـ بخبر .. وفاتي
فـ حبي كمثل حبكَ .. لم يكن عآدي
كـ الماء كان روحاً .. لـ فؤادي
وكـ العشب والأزهار حياةً للـ وادي
وأنتَ كما كنتَ كل حياتي
أصبحت الآلآم .. تنحر ذاتي
وكل الوعود .. تناثرت
وأيقظتني من عمق سباتي
إستيقظي فـ هُناكَ وعدٍ ..
إنه قآدمٌ .. إنهُ آتِ
" لكن هنائي لا يأتي والوعدُ يحلق بسمائي "

" قرينة القلب .. تآلمت هنا ورحلت ! "

كُن بـ خير

تألمتُ حينما افترقنا ولا زلتُ متعباً حتى اليوم
وخلال تلك اللحظاتِ كدت ان انتهي ووعدت نفسي بالبداية !
حاولت ان افكر فيما سأبدأ به .. لاعود كما كنت
يقتلني حزنك وتسعدني ابتسامتكِ يا من قتلتني !
ويا من يوماً ما جرحتني
يا من نمت وانا احلم باني المس يدها
وافقتُ من حلمي حينما رأيتُ يداً اخرى تُمسكها
فاضطربت المشاعر كمن يموت !
وحتى الآن فانا اتأمل
واشعر بقيد يكسرني
ولا يسعى ان يسعدني
فقد رحلت وغابت عني

افتقدك

قرينة القلب
كل عام وانت بخير
كل عام وانتِ تلك الابتسامه

اسأل الله لك دوماً السعادة
واسعدتني جدا اطلالتك على احرفي المنكسرة
فلا تحزني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.