تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ثلاثون وسيلة مثالية لكسب الحسنات والأجر من الله

ثلاثون وسيلة مثالية لكسب الحسنات والأجر من الله 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

30 وسيلة مثالية لكسب الحسنات والأجر من الله

الأولى: الالتزام بالواجبات والفرائض ففي الحديث: "وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه" الحديث عند البخاري.

الثانية: تكثير النيات الحسنة في الطاعة الواحدة.

مثال تطبيقي: الجلوس في المسجد فإنه طاعة ويمكن أن ينوي بها نيات كثيرة منها:-

1- كف الجوارح عن الحرام.

2- انتظار الصلاة.

3- الجلوس لذكر الله تعالى. (بتصرف من منهاج القاصدين).

الثالثة: المجتمع محراب للتعبد: فالمجتمع كله يعد فرصة طيبة ومجالاً واسعاً لأعمال الخير وميداناً رحباً لاكتساب الأجر والثواب- إلقاء السلام- إزالة أذى- عيادة مريض- كلمة طيبة… إلخ.

الرابعة: اغتنام الأوقات اليومية الفاضلة بالطاعة المندوبة إليها شرعاً مثل:-

أ‌- ذكر الله تعالى بعد صلاة الصبح.

ب‌- الدعاء بين الأذان والإقامة.

ت‌- إحياء الثلث الأخير من الليل بالصلاة والدعاء والاستغفار.

الخامسة: الحرص على الأعمال التي يجري ثوابها إلى ما بعد الممات:

أ- ولد صالح – صدقة جارية.

ب- وقف خيري – طباعة مصحف – تعليم العلم ونشره – بناء مسجد- حفر بئر.

السادسة: اغتنام الوقت الواحد في أكثر من عبادة:

مثال تطبيقي: إذا ذهبت إلى المسجد ماشياً على قدميك، فإن هذا الذهاب وتلك الخطوات عبادة في حد ذاتها تؤجر عليها، لكن يمكنك استغلال هذا الوقت في الإكثار من ذكر الله أو قراءة القرآن عن ظهر قلب، وحينئذ تكون قد اغتنمت الوقت الواحد في أكثر من عبادة.

السابعة: الحرص على هداية الآخرين: قال صلى الله عليه وسلم: "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه" رواه مسلم. فإذا دللت أخي الداعية إنساناُ على الله ثم استقام، فلك مثل صلاته وتسبيحه وجميع صالح أعماله، لا ينقص من أجره شيئاُ.

الثامنة: إشعار الناس المحيطين بك بحرصك على فعل الخير:

* لماذا هذا الإشعار؟!

1- لتكون أخي الداعية قدوة حسنة لغيرك فيعمل بعملك فيكون لك بذلك أجر.

2- وتكون علامة خير لك تعرف بها، فإذا كنت أخي صاحب مال وكنت معطاء في وجوه الخير والإحسان، تكون هذه علامة لكثير من الناس لإخبارك الخير، فيكون مكسباً لك في تحصيل أجر الإنفاق والصدقة.

– ولكن كل هذا لا بد فيه من الإخلاص لله تعالى وابتغاء مرضاته.

التاسعة: الأعمال ذات الأجور المضاعفة:

مثل: 1- الصلاة في الحرمين. 2- المحافظة على صلاة الجماعة في المسجد. 3- العمرة في رمضان. 4- الصلاة في مسجد قباء. 5- العمل الصالح في عشر ذي الحجة. 6- الاستغفار للمؤمنين والمؤمنات. 7- تفطير الصائمين.

العاشرة: اغتنام المناسبات الأسبوعية الفاضلة.. مثل:

أ- صوم يومي الإثنين والخميس. ب- يوم الجمعة. جـ- قراءة سورة الكهف.

الحادية عشرة: طريقة التسخير.

والمقصود: توظيف الداعية لطاقاته وإمكاناته، وما آتاه الله من النعم في خدمة دينه وإخوانه المؤمنين. فتستطيع أن تكسب من كل طاقه ونعمة حسنات كثيرة.

الثانية عشرة: تحويل العادات إلى عبادات بالنية الصالحة.

وذلك بأن ينوي الداعية عند قيامه بهذه الأعمال المباحة التقرب إلى الله والتعبد بذلك.

مثال: 1- التطيب- وينوي بالطيب اتباع السنة، واحترام المسجد.

2- أن يقصد بأكله وطعامه التقوي على طاعة الله.

الثالثة عشرة: اغتنام المناسبات السنوية الفاضلة:

أ- شهر رمضان. ب- العشر الأوائل من ذي الحجة.جـ- يوم عرفة. د- يوم عاشوراء. هـ- قيام ليلة القدر وشهر شعبان.

الرابعة عشرة: عن طريق الإعانة والمساعدة.

فمن كان سبباً في طاعة أو أعان عليها حصل له من الأجر كما لو باشرها؛ لقول الرسول – صلى الله عليه وسلم – للمرأة التي رفعت صبياً لها فقالت: "ألهذا حج؟ قال: نعم، ولك أجر". رواه مسلم.

الخامسة عشرة: (تنويع مجالات العبادة):

فبقدر تنوع مجالات التعبد يكون الأجر والثواب عند الله، والمؤمن حريص أن يكون له من كل غنيمة سهم من خير.

قال الله تعالى:{.. وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُوْلَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ} آل عمران:114.

السادسة عشرة: (عن طريق استثمار نية الخير وانشغال القلب بذلك). فمن هم بخير كتب له فعل الخير وإن لم يعمله؛ لأن الهم بالنية الحسنة سبب إلى عملها، وسبب الخير خير.

* نيات ينبغي استصحابها باستمرار:-

1- نية ابتغاء الآخرة.

2- نية الجهاد في سبيل الله.

3- نية قيام الليل.

4- نية فعل أي خير له أو لأمته.

* فاشغل قلبك أخي بنية الخير؛ فما دمت تنوي الخير فأنت بخير.

السابعة عشرة: اختيار أفضل العبادة إلى الله تعالى.

قال ابن القيم- رحمه الله-: (إن أفضل العبادة العمل على مرضاة الرب في كل وقت، بما هو مقتضى ذلك وظيفته).

أمثلة:-

1- الأفضل في وقت حضور الضيف: القيام بحقه والانشغال به.

2- الأفضل في أوقات الأذان الانشغال بإجابة المؤذن.

3- الأفضل في وقت مرض أخيك المسلم عيادته، وعند موته حضور جنازته وتشييعه.

· وعلى الداعية أن يتحرى ما هو الأحب لله تعالى في هذا الوقت القائم، فيسرع إليه ويفضله على ما سواه.

الثامنة عشرة: عن طريق نفع الأقارب والأرحام.

الصدقة على الأقارب أفضل من الصدقة على الأجانب إذا كانوا محتاجين؛ لأن فيها أجرين: أجر الصدقة، وأجر القرابة. قال صلى الله عليه وسلم:" الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم ثنتان: صدقة وصلة" رواه الترمذي.

فعلى الداعية أن يختار من وجوه البر ما يكون أكثر ثواباً وأجراً عند الله.

التاسعة عشرة: عن طريق التحسر على فوات الأجر.

من علامات صحة قلب الداعية إلى الله، أنه إذا فاته شيء من الطاعات وجد لذلك حسرة وتألماً على فوات الأجر. دخل إبراهيم بن أدهم- رحمه الله تعالى- على أحد إخوانه ليعوده، فوجده يزفر ويتأسف فقال له: علام تتأسف؟ فقال له: على ليلة نمتها لم أصل بالليل فيها، وعلى يوم أفطرته، وعلى ساعة غفلت فيها عن ذكر الله تعالى.

بارك الله فيك
واللهم اعنا على ذكره وشكره وحسن عبادتـه

؛

راااائع ما قمت بقرااائته…..ولي عوده للأستفاده التااامه….

جزاك الله الفردوس الاعلى ياااارب
غرام

جزاك ربي الف خير إن شاء الله

ودي

\
جزآآآك الله خير …

يعطيك العافيه

جـــزآكـ الله خــيـــر واســأل الله ان يكتب اجــركـ

جزاااك الله ألف خير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله كل خير

جزااك الله خيير..~

اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
جزاك الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.