لندن في 29 أغسطس
تمكن باحثون بريطانيون من ابتكار تقنية جديدة قادرة على زرع أعضاء للمرضى حتى لو كانوا من فصيلة دم أخرى الأمر الذي لم يكن ممكنا في السابق.
وذكرت تقارير صحفية أن التقنية التي توصل إليها الباحثون تعتمد على إزالة الأجسام المضادة من الدم مما يعوق رفض جسم الإنسان للعضو المزروع.
وطبق العلماء هذه التقنية على سيدة بريطانية كانت تعاني من عدم تطابق فصيلة دمها مع الفصائل الدموية المختلفة لأقاربها المستعدين للتبرع بكلاهم لها، وكان عليها القيام بتصفية دمها لثمان ساعات كل ليلة وكانت تنتظر متبرعا من نفس فصيلتها الدموية منذ أربعة أعوام.
وبفضل هذه التقنية تمكن الأطباء من زرع كلية متبرع من الفصيلة الدموية أ في جسدها ذو الفصيلة أو والتي لم يكن ليتقبلها جسمها لولا هذه التقنية الجديدة، وتمت الاستعانة بعقاقير تناولتها المريضة لعدة أسابيع قبل العملية بهدف خفض عدد أجسامها المضادة المسؤولة عن رفض أعضاء من فصيلة دموية أخرى و في نفس الوقت الحفاظ على تلك التي تحارب الالتهابات.
العلم كل يوم الثاني يطورر
خبر مفرح الله يشفى كل
مرضى يارب..
تسلم مراقبنا على هالطرح الرائع
وربي يعطيك الف عافية ولا يحرمناا من
جديدك..
في
خدمتكــــــــــــــم
سيدتى
بنت الكرام
سر الاحـــــــــــــــــــــــــزان
ويامرااحب
الفيصـل
بس المشكله
بالمضادات تسبب حاله هذيان للمريض
بعد العمليه
الشفاء من الله عزوجل
يعطيك العاافيه
الفيصل
رااائع بكل ماتقدمه
لايحرمنا هالطله
دمت بود
وعد حبيبي
سيدتى
الرقيقـــــــــــــــه
وعد
حضوركم
باقه احبذهــــــــــــا
لليل نهــــــــــــــــــــــــــــــار
ويامرااحب
الفيصل
يسلموو الملكي
ميه هلا
لحظهـ
في خدمتكم
سيدتى
الرقيقــــــــــــــــــــه
لحظه
وحياكـ
الفيصل
العلم كل يوم الثاني يطورر
خبر مفرح الله يشفى كل
مرضى يارب..,,,, وهذا
اكيد اكتشاف هايل وعظيم
بس المشكله
بالمضادات تسبب حاله هذيان للمريض
بعد العمليه
الشفاء من الله عزوجل
سيدي
الدكتــــــــــــور
نقول
يـــــــــــــارب
والعلم
تطوره ملمـــــــــــوس
وحياكـ
الفيصل