.
.
ها انا اخطو اول خطواتي في عالم الروايات, ها انا اعبر حدود كنت اخطها وارسمها بين دفاتري وارفض اعلانها للاخرين,ولكن اليوم -20- من يونيو,يداي عبرت تلك الحدود ورمت بما خطتخه بين احظان ايديكم,قد يكون ماعرضته لكم ملئ بالاخطاء ولكن اطمحو هذا الخطا فهذي بدايتي ولابد من عثرات ترمي بطريقي
.
.
-تائهه في العتمه,اتمتم بسوره النور-
.
.
مدخل
.
آدم:أنا عُدت
حوآء:سَ ارحل إذاً
آدم: عآتبِيني،!
حوآء:عتآبي رحيل
آدم:إقرأي مَﻶمحي
حوآء: أمية ﻵ أُجيد ذلگ.
آدم:سَ أعترف إذاً
حوآء:بِ مآذا.!!
آدم:أنا مُذنب
حوآء: لَن أغفِر
آدم: أنا أنتظِرگ
حوآء: لَن أعُود
آدم: أنا خاآئب’
حوآء: أنا مُتبلِده
آدم:لِ نُحيي المآضي!
حوآء:ﻵ حيآة لِ المآضي
آدم: مآذا عَن ذِگريآتنا!!
حوآء: طوآهآ النِسيآن
آدم: أيقِظي عوآطِفگ
حوآء: اضْمحلّت فَ أحتَضرَت
آدم: مآذا عنَي.!
حوآء: لَسْتَ مِني
آدم: گلمَة أخيرة
حوآء: ألفظهآ
آدم: إلى اللقآء
حوآء: إلى اللقآء
‘ هذيآن ‘
.
.
زيلامسي
في منتصف الليل 12:00AM
في احد الاكواخ باعلي قمم الجبل
-صحت من النوم لفت يمين ماكان موجود رفعت راسها كان الوقت متاخر استغربت انه مو موجود قامت من السرير دخلت الحمام واخذت شاور طلعت وهي لافه منشفه ع جسمها فتحت دولابها ماحصلت لها شئ لان.ملابسها كلها بالشنطه بالسياره ,فتحت دولابه ومدت يدها واخذت قميصه لبسته رجعت ل تسريحه صارت تجفف شعرها وتمشطه طاح المشط ع الارض نزلت ع الارض لكن لفت انتباها الصندوق مدت يدها وفتحته كان مفتاح صغير
….:غريبه شنو هالمفتاح
رفعت راسها لغرفه تحاول تربط اي شئ بالمفتاح لفت انتبهاها لوحه مايله بجهه غلط قربت من عند اللوحه حاولت تحركهت وتشيلها وانشالت معاها ,نزلت لوحه مكانها ورجعت لباب وقفلته ركضت لمكان اللوحه وكان فيه قفل دخلت المفتاح وفتح معاها طلعت الصندوق الحديدي اﻷي داخل وطاحت معاه اوراق وصور نزلت للارض ورفعت الصور والسيدي
كانت متردده تشغل السيدي ولا
لكن فضولها غلب عليها
شغلته
صصصدمه
صدمههه
صدمه
رجولها ماشالتها وطاحت ع السرير رفعت يدها لفمها والصدمه تستولي ع معالم وجهها
….:معقوله مععقوله طول هالوقت انا اعتقد ان قاتل ابوى هارب وبالاخير اكتشف انهه عندي وحولي لاييارب لا
-حطت يدينها ع راسها وصارت تلف يمين ويسار كانها بهالحركه ترفض تصديق اللي شافته,تذكرت كل شئ كيف ابوها كان يلفظ انفاسهه الاخيره بحظنها ,كيف انحرمت منه قبل ماتجرب حنيته لها ,كيف انذلت وانهانت بعد موته,طغى عليها هاجس الانتقام ركضت لصندوق وفتحته ومثل ماكانت متوقعه كان سلاح رفعته ويدينها تلمع بنشوهه الانتقام ركضت بري وصارت تدور عنه بالغرف بس ماكان لهه اثر وقفت قدام الباب وهي تشوفه بيدخل رفعت السلاح موجهتهه لهه
لكن في شئ صرخ بداخلها مو كذا تنتقمين مو كذا تنتقمين,عذبييه دمريه دمري كل اللي حوله خلييه يتمني الموت
كان هالشئ يصرخ بداخلها الافكار تاخذها يمين وشمال جرح يقول انتقمي وحققي وعدك لابوك وجرح يقول عذبيه وخليه يتمني الموت ومايحصله وشي يصرخ داخلها بعتمه مشاعرها يقول كيف تقتلينه هذا حبيبك هذا عشتي معاها اسعد ايام حياتك يمكن مظلوم.رفعت راسها له واخرست كل هالمشاعر شدت ع السلاح وهي تشوف صدمته وشكله المبهذل وكيف الماء والطين مغطي ملابسه,توسعت عيونها وهي تشوف اللي وراه ركضت له وحضنته بقوه ولفته بحيث صارت هي واقفه بالمكان اللي كان واقف فيهه ,ما استوعب حركاتها الا لما سمع صوت الرصاص والقزاز يتناثر ع الارض , صحاه من صدمته همسها القاتل
…..:هه نجح البطل وانتقم وماتت الضحيه بذنوب وبحطام غيرها انتهت المسرحيه ابدعت
طالع فيها بصدمه حكيها وهمسها ماستوعبه الا لما حس بالشئ اﻷي يسيل ع يده رفع يدهه وشاف الدم مغطيها رفع راسه لها وكانت غارقه بدمها رفع راسه وشاف الشخص اللي واقف بري ومعاه السلاح رافع لجهته ركض لهه لكن قبل لايوصل اختفي هالشخص وكانه شبح,رجع لها وهو يهمس
: بعد كل ذا انقذتني ضحت بحياتها علشانيي؟
-رفعها جثثه ركض فيها بري الكوخ ماهتم لصراخ الحرس ولا للمطر اللي ينزل بغزاره كان كل همه مايخسرها ماتروح من يدينه بهالشكل ركب السياره ومشي فيها بشكل جنوني بين الضباب وقمم الجبال
.
قبل سنتين من هذه الليله
.
.
الرياض
كانت قاعده بالصاله ع الطرف مرميه ع الهامش الكل كان يسولف ويضحك الا هي رفعت راسها
تشوفهم كيف يضحكون ابتسمت وهي عارفه ع ايش يضحكون وايش هو محور حديثهم,همست بداخلها
:اضحكو اضحكو بيجي اليوم اللي اضحك فيه عليكم
وقفت وهي تحس ان هالمكان بدا يخنقها مشت بخطوات متوازنه لكنها حاسه انو بيصير شئ وان -نوف- بتسوى شئ وتفشلها كالعاده ,بلحظه حست ان الارض تدور فيها طاحت ع الارض وضربت بالارض بقسوه خشمها ضرب بالارض وبدا ينزف رفعت يدها لخشمها لكن مع قوه الضربه مابكت ولانزلت منها دمعه كانها متعوده ع هالشئ وع هالوجع حاولت توقف لكن الصداع والدوار ماخذ حييز كبير وماقحخرت توقف لهالسبب رفعت راسها تشوفهم يأشرون عليها ويضحكون والباقي يطالع لها بنظرات شفقه,لفت راسها للي كانت سبب بطيحتها شافت كيف نظراتها مليانه استهزاء وحقد,مدت يدها لكنب ووقفت لين وازنت نفسها مشت وهي حاطه يدها ع خشمها ركضت لغرفتها,نست كل الوجع وهي تشوف غرفتها فاضيه رفعت راسه للي نازله من الدرج وتبتسم
…..:وين اغراضي؟ليش غرفتي فاضيه؟
…….:امم والله مثل ماتشوفين بنحطها غرفه رياضيه
…..:بس فيه تحت غرفه رياضيه
…..:وانا ابي غرفه رياضيه هنا
……:طيب وانا ؟
….:انتيي بجهنم الحمرا
…..:كيف يعني مالك اي حق هذي غرفتي,ابوى مايعرف لو يعرف ماسمح لك تسوين كذا
….."قربت منها وشدت شعرها لتحت":طالتت وتشمخت ترفعين صوتك علي يابنت الكافره
-رمتها ع الاض بوحشيه ومسكت فكها بكل قسوه-
:ابوك هذا اللي شاده الظهر فيه مو معترف فيك ولو بيده رماك بهالشوارع بس اصبري علي ان ماطلعتي من هنا مثل الكلببه
ميييري ميييري
ميري:يسس مدام
….-اشرت عليها-:تطلعين كل هالخدم من المطبخ هالحين وتدخلين هالحثاله وتقفلينه -لفت لها- ساعتين يا آرجوآن ساعتين لك اجي القي العشاء جاهز والمطبخ نظيف ولا بتندمين فاهههمه
آرجوآن:………..
……:ردي علي فاههههمه
آرجوآن:ايي
…..:ياللههه قدامممي اششوف
ارجوآن قامت بكل الم ع كثر الوجع اللي فيها بس وجع اللي داخلها الجرح اللي داخلها يطغي ع كل شئ,قد اييش يوجع انك تنذل وتنداس كرامتك وغير كذا ببيتك ولاتلقي اللي يدافع عنك ويصد عنك كلمه ووجع,قد ايش يوجع لما تكون بنظر الكل ضعيف شخصيه وحقك مأكول,قد ايش يوجع انه مهما تكلمت وصرخت يبقي صوتك مببحوح وينخرس بداخلك وقبل لايطلع لواقع-
.
.
.
عارفهه انهه قصير بس هذا مجرد بدايه لبارت الاول ,كنت راح انزله بكره بعد ماانهي البارت3 بحيث انزل لكم ثلاث بارتات طويله,لكن حماسسي مامنعني انو انزل البدايه واشوف رده فعل وحماس لروايه,اوعدكم ارجع ببارت اطول
.
.
دمتم بود
شموخ
Shmo0ok_18