تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بين الخاضر و الماضي

بين الخاضر و الماضي 2024.

  • بواسطة
لقد رحل
تركني لوحدي واختفى
تركني بين ثناي الماضي ورحل
تركني اصارع الماضي بكل قسوته
الماضي المولم
ليختفئ من حياتي بلخطه
مثلما جاء
دخل حياتي دون استاتان ليرحل ذون استان اة وداع
لن اقول لك لما تركتني
ولن اوقو لك لما رحلت
فوجودك بحباتي صدفه جميله
وبعد رحيلك ساصارع الماضي بكل قوه
فلا تادي مرة اخره لحياتي
فلا اريد ان اضعف مرة اخره

(بقلمي)

كثيراً ما يكون الرحيل رغمًا عنا وليس بارادتنا

اهلا وسهلا بكِ اختي

بداية موفقة وشكراً لكِ

في انتظار جديدكِ القادم

ودي

ْْْْ

سجينة الذكريات الحزينة

إحساس رائـع وصادق ومرهـف

مـا اجمـل الحروف إذا لامسـت الاحـاسيـس

وحـروفـكِ أبـدعـت بمـلامسـة مشـاعـرنـا

سلمـت يمنـاكِ التـي خطـت فـأجـادت

دمـتِ ودام بـوح قلمـكِ

بانتظار جديدكِ

سوسنة حلوة

احمد الحلو

اشكر مروركم
ارجو ان تنال اعجابكم

يختلف مفهوم الرحيل فالبعض رحيلهم قاس الا انه اضطراري فيكونوا كعبير مر بنا أعاد الينا روحنا … رحل ولكن ذكراه مخلدة
والبعض رحيله راحة لنفس وعودة لروحنا وان لم ندركه حينها
ومع اختلاف انواع الرحيل يبقى له تلك المرارة التي توجعنا … تستنزف قوانا حتى ندرك معناه وعندها نحتاج للعودة الى صفحات الماضي لنلخصها ونستخلصها لتغلق بامان …
فلذك عزيزتي لم يكن الرحيل يوما نهاية … بل هو بداية مصالحة مع الننفس
اعجبتني قوة كلماتك التي تتحدى الواقع وتصر على تخطي عتبات الماضي … كوني قوية ^_*

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.