حكي قديما أن واليا حبس أحد عماله وقيده لأنه أغضبه..
فأشرفت عليه ابنة الوالي وهو مقيد..فهوته…..
قالت..
_أيها الرامي بعينيه_ وفي الطرف الحتوفْ
_إن ترد وصلا فقد أمكنك الظبي الألوفْ…..
*****
قال..
_ إن تريني زاني العي_ نين فالفرج عفيفْ
ليس إلا النظر الفا_ تر والشعر الظريفْ
قالت..
قد أردناك فألفي _ ناك إنسانا عفيفاَ
فتأ بّيت فلا زل _لت لقيديك حليفاَ
قال ..
ما تأبّيت لأني _ كنت للظبي عيوفاَ
غير أني خفت ربا _ كان بي برا لطيفا
……………………………………… ….. …..
وفي النهاية….زوجه الوالي إياها……..
حلوة جدا و فيها عبرة أحلى
شكرا …. و يعطيك العافية
شكرا …. و يعطيك العافية