تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » امي الثانية

امي الثانية 2024.

……..امي الثانية………

هوه شخص نهمشه في حياتنا احيانآ. . . .

شخص نادر جدا ان نكتب عنه او حتى نقراء عنه وان كتبنا فلن نعطيه حقه . . . .

مع انه مهم في تكوين الاسرة ويحمل بعضا من المسؤلية على عاتقة. . . .

[color="blue"]ودائما في وقت الظروف الصعبه وفي غياب امي عن البيت

يقوم بدور الام ويتحمل المسؤليه وهوه معتاد على ذالك منذ صغرة. . . .

هل عرفتم من هوة انه الاخت الكبرى. . . . او بالاصح امي الثانية. . . .

فهيه تستحق وبكل جرائه ان نناديه بأمي وان نحبه ونحترمه ونقبل رأسة مثل مانفعل بأمي بضبط. . .

لانه في غياب امي تتحمل الكثير من المسؤليه او حتى في وجوده …

فهيه يوم ان كنا صغارآ كانت تحملنا عندما كنا لانستطيع المشي. . . .


وكانت تؤكلنا عندما كنا لانستطيع ان نأكل . . . .

وعندما درسا علمتنا بعض الحروف وطريقة كتابتها. . .

وعندما كبرنا وبلغنا علمتنا طريقة وضع المسات الاولى من المكياج. . .

وحين برزت ملامح انوثتنا ساعدتنا على اختيار ملابسنا. . .

وبحكم كبرسن امي وعدم فهمها لتقنيات جيلنا

كانت دائما صديقتنا فهيه ذكيه جدا تشاركنا في تقنيات عصرنا الحديث

وفي نفس الوقت تراقبنا عن بعد ونحن لانعلم

خوفن علينا من عقبات الزمان القاسية. . . .

ومن فهمها لعقولنا وبرائت قلوبنا دائما نخبرها بأسرارنا وهمومنا وتخباءة لنا في قلبها الكبير. . .

ودائما تجاوبنا على اسئلتنا التي نخجل ان نسائلها امي و ابي او حتى احدى صديقاتنا. . .

وحين نمرض تخاف علينا مثل امي وتبكي احيانا وهاذا من رقه قلبها. . . .

واحيانا تتنازل لنا عن بعض حقوقها. . . .

وفي العيد تقبلنا وتطبع لنا على خدينا بأحمر الشفاة وتعطينا الهدايا والالعاب التي اشترتها لنا من مصروفها الخاص. . .

ومع كل هاذا فأننا نهمشها ونرفع اصواتنا عليها بعتقادنا انها لاتحبنا حين تجبرنا على فعل اشياء لانريد فعلها مع انها في مصلحتنا. . .

ولاكن مهما صرخنا عليها وشتمناها وهمشناها فأنه تظل تحبنا و تمد يدها دائما لتساعدنا وتفتح ذراعيها لنا لتحتضننا و قلبها مليئ بالامان والحب والحنان. . .

فشكرا لك يأمي الثانية على قلبك الكبير وحبك لنا وتربيتك لنا ومساعدتك لنا منذ ان كنا صغارا الي يومنا هاذا . . . .

….انا احبك ياختي الكبرى….

>>>>اشعاع<<<<

[/color

(ربما لاتكون كل اخت كبرى مثل ماوصفت بضبط لاكنه تشبه بعض ماوصفت ولاكن هناك شي مؤكد مما

وصفت قلبها يشبه قلب الام تقريبا احضنوها فسوف تشعرون بذالك ولا تهمشوها فانه امكم

الثانيه))

بقلمي

غاليتي الالماسه الامعه

روعه مارسمه شلال كلماتك المتدفق

من لوحة نلمس فيها

روعه الابداع

وجمال التصوير

وحلاوة الهمس

وسحر الجمال

دام نبض قلمك وقلبك

ودي ومحبتي

نعم تلك هي مشاعرنا نحوها
رغم ان البعض ينسون فضلها بل ويحرمونها
من احق حقوقها اقصد ارثها من والديها
نعم نعرف ونسمع ونعايش النقيضين
فما اسعدها هنا
وما اتعسها هناك
في كلا الحالتين هما اخوانها واخواتها
ولكنهم هنا حافظوا عليها وعرفوا قدرها
وهناك تجبروا عليها والحقوا الاذى بها

غاليتي
الالماسه الامعه
نعم لها فضل كبير تلك الاخت الكبرى
نجدها بصفات الام ولكنها تحمل نفس اسم ابونا
روعه يعافيك ودي ومحبتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.