تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الوداع اللي بلا رجعه علي امر وادهى والله انه غرغرة سم وسكاكين سنينه

الوداع اللي بلا رجعه علي امر وادهى والله انه غرغرة سم وسكاكين سنينه 2024.

  • بواسطة
قليل من الناس من لديه الصبر على الابتلاء فمنهم من يقنط من رحمة الله ومنهم من يحتسب الاجر من الله فسنرى الآن ابطال هذه القصه من اي نوع كانوا

ما راح اطول في الهذره معاكم اقروا القصه وقولوا رايكم
الكاتبه القطريه شظايا

العائله الأولى:
الأب: محمد جبر 50 سنه متقاعد (( حنون بمعنى الكلمه يموت في عياله ولا يحب يزعلهم
الأم: بنا عبدالله 48 سنه ربة بيت (( ربت عيالها أحسن تربيه ومع الأيام راح تجني ثمرة تربيتها))
جبر:28 سنه موظف في شركة البترول وباعثينه يدرس برى وهو في آخر كورس له وراجع ان شاء الله ((رومانسي حبوب ورجال بمعنى الكلمه مالج على بنت خالته يتميز ببشرته البيضا مع انف صغير وشفايف صغيره تتميز بحمره وشعر اسود ناعم وعين صغيره ما نقدر نقول عنه ملك جمال لكنه وسيم))
أحمد:25 سنه يدرس في جامعة قطر آخر كورس له تخصص ادارة اعمال تخرج(( طيب ويحب يطلع خواته معاه يشبه احمد بس هو على سمار ))
مريم:22 سنه تدرس في جامعة قطر قسم تاريخ(( عيونها وسيعه وشعرها ناعم لين كتفها لونها اسمر طويله وجسمها ممتلئ لا هي متينه ولا ضعيفه
فاطمه:19 سنه مخلصه ثانويه وقاعده في البيت(( احلى البيت كله ما خذه من امها طول الشعر شعر لين اخر ظهرها وعيونها وسيعه وماخذه من ابوها القصر وجسمها رشيق حبوبه ))
العائله الثانيه:
سلمان عبدالله: 45 سنه يشتغل في وزارة الماليه طويل امتلى راسه شيب وهو شباب من الهم اللي يشيله شايل هم بنته عقب عينه من لها وشايل هم خواته وعيالهم حنون وطيب
زوجته متوفيه وعنده حبيبة قلبه بنته ووحيدته مها عمرها 22 سنه صديفة بنت عمتها الروح بالروح
وداخله معاها نفس القسم تاريخ بيظا طالعه على امها الله يرحمها شعرها بني غامق مجعد لا هو ناعم ولا هو خشن وماشاء الله كثيف ولين كتفها

العائله الثالثه
خالد حمد 51 سنه متقاعد
نوره عبدالله 48 سنه ربة بيت في الوقت الحالي كانت موجهه
حمد: 30 سنه متزوج من لولوه عنده ولد واحد يا قلبي عليه غانم عمره 4 سنوات يشتغل في الشرطه برتبة ضابط
عليا: 28 سنه مدرسه في مدرسه مستقله(( وجها ناعم وطفولي تبين البراءه فيه شعرها ناعم يوصل لين نص ظهرها اسود وتفكر تصبغه خشمها صغير وعينها صغيره وفمها صغير باختصار كل شي فيها صغير حنطية البشره وعليها جسم جنان
تماظر: 25 سنه تشتغل في البلديه(( هاديه طويله وجسمها رشيق تحب تحافظ عليه بالرجيم وتشبه عليا وااايد اللهم ان شعرها قصير ))
ساره: 20 سنه أول سنه لها في الجامعه قسم انجلش امتن وحده في العائله تحب تدرس ومالها خص في حد بس احيانا تجن لا قعدت مع مها ومريم

العائله الرابعه
عاشه عبدالله مطلقه من راشد طلال عمرها 40 سنه
وطبعا عيالها عندها وهم
عبدالله: 20 سنه (( منطوي على نفسه لكنه احلى واحد في العائله يشبه ابوه بدرجه فظيعه ابيض وطويل وعيونه وساع وخشمه حد سيف ما شاء الله
طلال: 18 سنه(( مستهتر بكل معنى الكلمه سبب المصايب والبلاوي حق امه والله يعينها عليه وعلى قشارته
نور:16 سنه (( بلسم امها اللي لا زعلت ما تمسح دمعتها الا نور رغم صغر سنها متوسطة الطول والجمال والجسم
العائله الخامسه:
كلثم عبدالله 38 سنه متزوجه من علي ناصر ولديها ولد واحد 10 ناصر

الجزء الأول:
الساعه 8 مساءا
سلمان بعصبيه وحده: والله ان ما عتدلت يا طلول لاضربك ولا تقول انا رجال محد بيضربني والله لاضربك واكسر راسك ولا تقول ما وراي رجال
طلال بكل عصبيه: انا رجال ومحد غير ابوي له كلمه علي
سلمان بحده: لا رجال وكفو رجال اللي يدخن والرجال اللي يرادد امه وخاله صح ولا انا غلطان

طلال ببرود مصطنع: انا بكلم ابوي وهو يتفاهم معاي لكن امي مالها حق اصلا ادخل اي حد في حياتنا
سلمان بعصبيه ممكن توقف قلبه: انا مب اي حد وانا خالك وخل المدرسه تتصل والله ما يحصل لك خير وهذا الكلام قلته لك جدام امك واخوانك وماني بعايده مره ثانيه
طلال وتوه بيتكلم وتقاطعه امه بصوت خانقته العبره: بس يا طلال الله يهديك لا تطول لسانك على خالك
سلمان بعصبيه: وانتي يا عاشه بسج دلع الهلولد واي شي يسويه بلغيني عنه ولا يكون خاطرج الا طيب
ويالله انا رايح
(( طلع وسكر الباب))
طلال بصراخ وانفعال نزل الدمع من عين امه: يمه ماله خص فيني قولي له ماله خص فيني انا رجال وماله كلمه علي لا والله اسوي له مصيبه وطلع ورضخ الباب وراه
قعدت نور تهدي بال امها وتواسيها على عمايل اخوها المستهتر : يمه فديتج لا تزعلين نفسج عليه تراه رزي وما يعرف مصلحته وان شاء الله كل شي بينحل دام ان خالي سلمان هو اللي ماسكه
عاشه بصوت بكاء تحاول ما تطلعه: يا يمه انا خايفه على اخوي من ولدي ما بي تصير مشاكل بينهم هذيه اخوي وهذيه ولدي وقلبي يعورني عليهم واخوج ما حشمني ولا حشم خاله
نور بآسى: الله يهديه يا يمه ادعي له بالهدايه
عاشه بقلب صادق تدعي ربها : يارب انك تهديه وتصخره لي يا رب العالمين

في جو اسري بعيد عن الهواش وعوار الراس قاعد هو وعياله (( الاب والام واحمد ومريم وفاطمه )) حول الدوه يشرب فنجال قهوه وجالسه بجنبه اليمين أم عياله وبجنبه اليسار أحمد وجنبه فاطمه ومريم جنب أمها ويلقي عليهم بأسلوب رائع وبصوت فيه نبرة دفا شعر راكان بن حثلين وقاعدين يسمعونه بكل حب واندماج
محمد الاب:
يا مـا حلا الفنجـال مـع سيحة iiالبـال
فــي مـجلسن ما فيــه نفسن ثقيـله
هـذا ولــد عـم وهـــذا ولـد خال
وهذا رفيق مـا لـقـيـنـا iiمـثـيلـه
يـا لـيـت رجـال يـبـدل iiبـرجــال
ويا ليت فـي بــدلا الـرياجيل حليه
يـا بـو هـــلا طير الهوى خبث البال
الطـيـر نـزر والـحـبــارى iiقـليله
يـا الله يـا الـلي طـالبه مـا بـعد فال
يا اللي مــن الضـيـفـات نجى دخيله
أفــرج لـمـن قـلبه غـدا فيه iiولوال
والنوم ما جـــــا عـيـنه الا قليله
وقطع اندماجهم صوت جوال مريم يرن بصوت بو نوره (( الله يخليك يا اعز انسان … الله يخليك ياني بولهان))
فاطمه واللي كانت مندمجه مع كل حرف من ابوها وخربت عليها رنة الموبايل : أفف مريوم مب وقت جوالج
مريم بهدوء: سوري هذي مهوي بكلمها وبرجع لكم يبه لا تكمل لين اجيكم وابتعدت شوي عنهم عشان تكلم مها
مريم: هلا وغلا
مها: اهلين مريوم شخبارج
مريم: الحمدلله وانتي شخبارج
مها: الحمدلله مريوم صوت هوى عندج انتي وين
مريم : والله شفنا الجو مغيم ورحنا البر انا وهلي
مها بشهقه: ايا يا الخاينه وليش ما قلتي لي
مريم: انتي تستحين من ابوي عشان جذيه ما قلت لج
مها: اي صج من متى رايحين
مريم: من الظهر والله تغدينا وطلعنا والحين بنتعشى وبنرد
مها بملل: اها اوكي لا رديتي كلميني لأني زهقانه وابوي لي الحين ما رجع
مريم بابتسامه: اوكي يالله سكري بروح لهم
مها بحره : اووكيه
ورجعت مريم هاه ليكون يبه كملت بدوني
محمد بكل حب لبنته: لا وانا اقدر ابدى قبل لا تجي دلوعتي
فاطمه بغيره: يا سلام اذا مريوم دلوعتك انا من ؟؟؟
ضحك عليها ابوها وفهم نبرة الغيره اللي في صوتها: انتي عاد فاطمه الغلا كله لج
ابتسم أحمد وكمل : ما خليت شي للوالده يبه
التفت بحب باين في عيونه لزوجته وقال: هذي عاد غلاها غير الكل هذي حبيبتي وام عيالي وما شوف نفسي بدونها
رغم كبر سنها الا ان الحيا موجود بينها وبين ابو عيالها انصبغ وجها باللون الاحمر واكتفت ببتسامه
فاطمه وهي معروفه بلسانها الطويل: يبه خلاص احرجت امي فديتها وراحت وحبة أمها
مريم: يبه يالله كمل القصيده
الاب: لا بلعبكم لعبه بما انكم كلكم تحبون الشعر كل واحد منكم يقول قصيده واحلى قصيده بالاجماع له هديه من عندي 1000 ريال شرايكم
صرخوا بحماس وقرروا من الكبير لي الصغير وقالوا لامهم تبتدي بس قالت لا اللعبه لكم انتوا وانا بحكم مع ابوكم
فقرروا يبتدون من الكبير فبدى احمد بقصيده لبدر بن عبدالمحسن وبصوت فيه الهدوء والسكينه قام يقول الابيات اللي دايما يرددها بينه وبين نفسه لأنه يحب هالقصيده :
ما بقالي قلب يشفع لك خطيه
ذوبته اجروح صدك والخطايا

صاحبي بالله . لا تعتب عليه
العتب ما عاد تاسعه الحنايا

كل جرح فات لي منك هديه
وش بلاك اتخاف من رد الهدايا

الله أكبر كيف مالك مقدريه
وكل ما تحمله من همي بقايا

لا تمنيني سراب المهمهيه
القراح اليوم ما يروي ظمايا

وان غَدى للحب في قلبك شظيه
وش يقول اللي غدى قلبه شظايا

وسلامتكم صفقوا له وتشاوروا امه وابوه على النتيجه واحفظوها عندهم وكانت الثانيه مريم اللي اختارت قصيده لفهد المساعد وقالتها بصوت عذب

صوّت حبيبي وقبـل أقـول ياعونـك
شكى جروحه ورحت أشكي له طعوني

يقول مقدر أعيش اليوم مـن دونـك
وأقول حتى ولو ماعشت مـن دونـي

يمكن أنا اكون أعز إنسـان فعيونـك
بس انت والله كـل النـاس فعيونـي

لا صرت ربعي وداري فيّـة جفونـك
وش دخّل الناس خل الناس يجفونـي

يكفيني إن انت لا من قلت وشلونـك
تطيب كل الجـروح ويختلـف لونـي

وإن كان منتب مصدقني على هونـك
تعال وطالـع دروبـي ويـن ودونـي

أصبحت أجامل عداي اللـي يحبونـك
وأكره مشاهد عـداك اللـي يحبونـي

ومن كثر ما احب واكره عنك واصونك
أصبحت دفتر مشاعر وأنت مضموني

إن غبت عني شعرت بلـذة طعونـك
وإن شفت زولك شعرت بقيمه عيوني
وبعد صفقوا لها وتشاورا على النتيجه وبقت الاخيره وهي فاطمه وقفت وخذت غترة ابوها وتلثمت بها وقامت تقصد بصوت واثق
يابوي جعلك للبقا والمكاسيب
عمري بدونك يالذّرا ويش أبي به

يابوي تسأل عن شفاك المراقيب
طلعة سواتك للنّوايف غريبه

ليه المرض مايعرف الزّين والعيب
مايدري انك للمخاليق هيبه !!

أبسألك وش به غزا وجهك الشيب
والقلب لايع والنواظر شحيبه

وش بك تحاتي لانوى الموت تغريب
تخشى علينا بالليّالي الكئيبه

خذ دلّتك واركى على مسند الجيب
وعطني شماغك بلثمه وأحتمي به

ونروّح لأرض ٍ بها العشب والطيب
وتسمع كلام ٍ يالغلا تحتفي به

يابوي بنتك لاانحكى بالتّجاريب
كل ٍ يشق لهيبه الصّيت جيبه

يابوي ماني من سوات المخاريب
اللّي تجيب لعليَة القوم خيبه

وماني من اللّي لامشت حفّها الرّيب
أنا من اللّي مايدنّس حليبه

مرفوع شاني عن غرام المكاتيب
وأكبر من انّني أرتضي بالحبيبه

أنا غرامي لاابتدوا بالتّراحيب
نفوس الأوادم في وجودي رحيبه

وان كان زيني فتنة ٍ للمصاويب
أحط وجهي بالحريق ولهيبه
(( وقدمت راسها عند النار))

زيني أبيعه وأشتري سمعه الطّيب
اسم ٍ ينومس بالصّروح الذ ّهيبه

وان كان عندي ( بالحلا) شي ٍ اصعيب
عندي جدود ٍ مارضت بالغليبه

دموع القبايل في لقانا مساكيب
كن المقابر لاحضرنا قريبه

خضّبت لك كفّي من العز تخضيب
ورفعت راسي للنّجوم الصّعيبه

والله لأسدّك بالفعول المصاليب
والله لأشيلك بالرخا والمصيبه

طلع المعالي ماانحكم للشّواريب
بنت ٍ وأناطح فارس القوم طيبه

وياشيخي إبشر لوتدور الدّواليب
بنتك إلا منّه عوى الذّيب ( ذيبه)

وراحت وحبت راس ابوها ومسكها ولمها قي صدره وخالطه شعور انه يبي ينزل دمعه من عينه بس مسكها وقاموا كلهم يصفقون لها وفازت بالألف وقعدت تصارخ من الوناسه وفي هذي الاثناء كان يرش عليهم المطر وهم قاعدين تحته وحابينه يغسلهم قبل لا يغسل الارض

الساعه 11 مساءا بتوقيت قطر و8 بتوقيت لندن كانوا عصافير الحب يغردون لبعضهم لعل وعسى الكلام يطفي لهيب الشوق المشتعل فيهم
جبر بصوت مليان لهفه: حبيبتي وووحشتيني
عليا بصوت واضح فيه الخجل : وأنت اكثر
جبر: والله من كثر ما احبج صرت افكر فيج وانا ادرس وبصوت مرح كمل وقال: ترى لا رسبت منج مب من اي حد ثاني
عليا ودقات قلبها تزيد مع كل كلمة حب تطلع منه: لا فديتك ادرس وخلص ورجع لهلك سالم غانم
جبر بخبث: بس لهلي وانتي ما تبيني يعني
عليا باحراج: يرجعك لنا كلنا
جبر: ومن يعني كلكم
عليا خلاص ذابت وكأنها اول مره تكلمه: يرجعك لي
جبر بحب: علايه ترى اول ما ارجع بنحدد العرس ترى ما عاد فيني صبر
عليا ووجها احمر : على راحتك
طقت تماظر الباب على اختها : علوي امي تبيج
اشرت لها عليا براسها وراحت : حبيبي امي تبيني
جبر: خالتي يعني ما تعرف تناديج الا لي شافتني اكلمج شهالنحاسه
عليا: تراها امي
جبر: وانا شمصبرني غير انها امج
عليا وهي تضحك يالله باي
جبر بحالميه: عليا
عليا: لبيه
جبر: أموت فيج
عليا من الاحراج قالت : مع السلامه وسكرت تحس ان كل يوم عن يوم يزيد حبها لزوجها كانت تشوفه ولد خاله وبس لكن اول ما ملج عليها خذ قبها وهو بعد ذاب فيها مع انهم كانوا يشوفون بعض بس بالزواج تغير كل شي وتبدلت نضرة الاخوه الى نضرة حب
بعد ما طلع من بيت اخته توجه للبحر المكان الوحيد اللي يشهد ضيقه وبشوفته يقدر يريح باله وعقب يرجع البيت لبنته
دخل ولقاها في الصاله تنطره
قامت وحبة ابوها
سلمان: شلونج مهويه
مها بزعل:الحمدلله وينك يبه مخليني بروحي في البيت
سلمان: معليش حبيبتي بس انشغلت اليوم شوي وين مريامي عنج
مها: الخاينه راحت البر
سلمان: ايه نسيت قالت لي بنا بس تعذرت منها لان عندي اشغال
مها: تعشيت
سلمان:لا حبيبتي انتي تعشي انا ما ابي عشا
مها وحست كأن ابوها فيه شي: يبه عسى ماشر
سلمان ويحاول يخلي صوته طبيعي: ماشر فديتج
مها: حاسه ان فيه شي مضايقك
سلمان: لا هذا من الشغل بس وبروح اريح الحين يالله وانتي بعد ارقدي وراج جامعه بكره
مها: ان شاء الله يالله تصبح على خير

اكمل الروايه ولا لاغرام
ارجو التفاعل؟؟؟

بداية موفقة عزيزتي شظايا

بانتظار جديدك

دمتي في حفظ الرحمن

,’

بســـم الله

يعطيك العــآفية عزيـــزتي
بدآية حلوة
موفقــه إن شــآء الله

قوانين قسم الروايات / تحديث جديد 23 / 1 / 2024 ~ الإطلاع هام و الإلتزام ضروري ~

مية أهليــن و سهليــن

,’

،‘

هلآ بك

يعطيك العافيه
بالتوفيق ^^

،‘

.
.

يآهلآ فيك عزيزتي
موفقه بآذن آلله
منوره آلقسم ^،^

.
.

موفقة حبيبتى والله يوفقج وبانتظار جديدج

,’

الله يعطيك العافيه

بتمنى ماتتاخرين
مــوفقه 🙂

’,

تسلمي على الرواية الحلوة كملي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.