#poem_558de25f27991 td { font-family: ‘traditional arabic’, arial, helvetica, sans-serif; font-size: x-large; font-weight: bold; }
مسائي تنيرهُ و جناتها الساحرة ْ |
و تضئُ ليلى نظراتها َ الماهرة ْ |
أسئل ُبالدنيا من شدة ِحسنها |
كيف يكون ُحسنها بالآخرة ْ |
فكلما رأيتُ من الجمالِ كحيلة ٌ |
تذكرت ُمن جمالهاِ أية ٌ نادرة ْ |
فجمال ُروحها أمينة ٌ في نفسها |
وفؤاد ٌتسكنه ُالنوايا الطاهرة ْ |
بريئة ٌ تلهو بالقلبِ صبية ٌ |
تحيرُ العقل َو العيون ُ الساهرة ْ |
لها من بساتين الحبِ معزوفة ٌ |
تميل ُ لذكرها الزهورُ العاطرة ْ |
شفافة ٌ و الجود ُ شئ ٌمن طبعها |
في نسب ِالكرام ِ أصيلة ٌ مفاخرة ْ |
شوقي لها بين الوديان ِهائمٌ |
تنطق به الريح ُوالسحبُ الماطرة ْ |
شوقي لها بين العربان ِ حالم ٌ |
تشهد له جموع ُالبدو ِ و الحاضرة ْ |
تروا دنى نفسي بالود ِ لامتلاكها |
وهى الأبية ُبالغرام ِمجنحة ٌطائرة ْ |
فلا أجد ُمن حيل ِالغرام ِ طريقة ٌ |
غير تركها بأوطان ِ الحب ِمسافرة |
بقلمي بكااااااااد |
سلمت يمينك عالطرح الجميل والأكثر من راائع
عساك عالقوه
عساك عالقوه
صح لسانك
طرح في قمة الروعه
يعطيك العافيه وما قصرت
أشكرك
تقبل مروري / محمود
شكرا لكل من مر من هنااااا
الود والتقدير لكل من مر من هناااا
شكرا ع الطرح الرائع سلمت يمناك
………..الله يسعدك…………… والى الامام دوما
………..الله يسعدك…………… والى الامام دوما
أرجو عدم فتح المواضيع القديمة …. هذا مخالف للقوانين أرجو الرجوع لقوانين القسم
الموضوع يغلق