تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المدينه الدافئة

المدينه الدافئة 2024.

.

.

.

[ . . المدينـــــــــهـ الدافئة . . ]

.

.

[ . . المدينـــــــــهـ الدافئة . . ]

كنت أمشي معكـ . .
في تلك المدينه " الدافئة" .. !

في ذاك الطريق .. الـ مظلم …
عند تلكـ الأضواء الخافتة ..

.
.

كنت "أنت" تمسكـ بيدي !!

بكل قوة . . !

وكأنـي سأهرب . .من قبضتكـ . .

رغم أني اشد المتمسكين بكـ . . !

.
.

كنت أستنشق منكـ " هواء" حياتي !
كنت اعيش لكـ .. وحدكـ !!
دون الغير

كنت تطوقني بالحنان . . والراحه معاً !
لا افقد أي منهما ابداً
.

كنت كأبي . . وأكثر . .!
بل أكثـر وأكثر . .

منحتني دفاً وأماناً .. لايذكـر له مثيل ..
اهديتني حنان كان وجوده أشبه بالـ "مستحييل"

.
.
اعطيتني الكثـير . .
واهديتني الكثير . .
ومنحتني الكثير

احببتكـ بكل مافيني . .

حبي لكـ .. كان إحساساً دافئاً نحوكـ ..

كلما نظرت اليكـ تزاحمت
ضربات قلبي .. معلنه وقوفها من شدة الخفقان !

.
.

وانت كنت كذلكـ .. كما اخبرتني . . !
لكني لمـ اراه في ذاك اليومـ

.
.
.
.

يوم . . في تلك المدينه !
هكذا فجأه .. وبينما كنت أمسك بيدك . .

.
.

نسير معاً في طريق الأمل

.
.

ظهر عليكـ "الحزن"
.والسكون . .

سكوون يسبق العاصفه ..!!
.
.

ثم
همست لي : سارحل من حياتكـ .. سامحيني . .!
.
.
.

تلعثمت ..
وخارت قوااي ..!

همست :
مالذي تطلبه .. وبعد كل هذا الإخلاص .. والتضحيه !
هكذا . . ومن دون مقدمات . . !!!
لاأحتمل ذلكـ !

.
.

هنا تحولت ملامحه .. الـ "الناطقه" . .
إلى " صـ م تـ . . مفاجئ !

رفض الحديث . .
بينما انا في اشد العجب ؟؟!!!

سألته عن السبب ثانياً . .
فـاجابني بـ : الصمت . . ايضاً !

كررت السؤال ثالثه ورابعه .. " للأسف . . لا فائدة ! " !

أحسست بأن الأمر ليس طبيعاً ..
"محبوبي أنت لست من اعرفه "..!
أنت "لست" في وعيكـ . .

.
.

لم لاتجيبني ..؟؟

أرجوووكــ أجبني . .!

.
.

هنا ..!!!!

ظننت إنه بحاجه إلى قليل من التفكير ..

فأنتظرت .. وانتظرت . .

واخذت احدق بعيناه المتعبه . .
وكلي ثقه بالجوابـــــــ اليقين !

.
.

لكن ؟؟!
(خاب ظني )

.
.
هكذا . .
ظل جدار الصمت بينناً ..

تعجباً مني ..
وغموضاً منه ..!
.
.
.

هنا همست له :
انـا . . انظر اليكـ وأتساءل في داخلي…
مالذي يحدث لكـ ؟

وأنت صامت .. لاتريد ان تتحدث . .

.
.

بعدهـا .. وفي لحظة الإنتظار . .
اغمضت عيني .. لعلي أرى حلماً .. فأستيقظ منه !

.
.

لكني للأسف صحوت على إحساس . . مؤلمـ !

أحسست وكأن شيئاً ما أخذ ينتزع مني ..
.
.
نعم تلكـ "يداه " أخذت تفارقني .. !!

.
.
.

(أخذ يسيـر مبتعداً )
.
.

ناديته:
محبووووبي .. إلى أين ؟

مالذي تفعله ؟

ارجوكـ لاتبتعد ..!

كيف ..؟
وانت متمسكـ بي ..!!

أجبنـــــي !

.
.

[ تجاهلنـي . . واخذ يهرول مسرعاً ]

.
.

فأخذت انــــــادي وانــــادي . .

حاولت اللحاق به . .

لكنه ابتعد كثيراً . .

.
.

صرخت بأعلى صوتي : محبوووووبي ..

لاتتركني . .

اجبني ولاترحـل !!!

.
.

لكن . . .

للأسف [ ] لاردة فعـل [ ]

.
.

لاشي سوى صدى كلمة "محبووووبي "
وهدوء المدينه . .

.
.
.
.
ظللت واقفه . .
وقد تدحرجت عصارة " ألم" من عينـي . .

.
.

وقفت انتظـر ..

"لعله يعود" !

فلمـ أرى إلا زخات المطر وقد اختلطت بدموعي . .

.
.
.
.

يااااه . .!
ها هو الجو .. قد إنقلب .. رأساً على عقب ..

مثلكـ تماماً . .

من دافئ .. مُطَمئن ..!
إلى بارد .. جامد . . مثل الثلج !

.
.
.

] واشتد المـــــطر [
.
.

نعم مثلي تماماً . .
كـ دموع عيني ..

.
.

لكن و مع ذلكـ لن أرحل بعيداً . . !

سأتي لهذا المكان كل يوم ..
و سأنتظــــــــر …
لعلي اراكـ
قريباً او بعيداً . .!

::

::

يعطيك ربي العافيه اختي
كلمات رائعه

::

::

الله يعافيك يارب على النقل ..

يسلمو

يسلموا على النقل

تقبلي مرووووري

خاطره رائعه

يعطيك العافيه على حسن الاختيار

دمت بود وسعاده

يعطيك العاافيه نقل رائع

يعطيك العافيه اختي
رذاذ على مرورك العطر

مشكوووورره اختي
زهرة التوليب على
مرورك وتعقيبك

مشكوووووررر اخوي عاشق بنت الرياض
على مرورك العطر ويسلمو ايديك

مشكووووووووووووورررر اخوي فهد
على مرورك الرائع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.