الكلف مشاكل وحلول علاجه يحتاج الى صبر
وهو ككثير من الأمراض الجلدية رد فعل خاص من الجسم على بعض العوامل الخارجية أو الداخلية
ولا يؤثر على الصحة العامة لكنه يؤثر على الجمال، وبالتالي على نفسية المرأة.
والمقصود بالكلف كل أنواع البقع الداكنة التي تصيب الوجه، وهي مرض ناتج من زيادة موضعية للون البشرة،
وذلك لزيادة افراز مادة الميلانين في الجلد. وتظهر بقع الكلف بلون أغمق من لون البشرة الطبيعي
ولها عادة حدود واضحة ومتعرجة تظهر على الوجه، وبالتحديد على الجبين والأنف والخدين وفوق الحاجبين وأعلى الصدغين،
وهي غالبا متوازية. وقد تكون هذه البقع وسط الوجه أو على جانبيه، ويتدرج لونها من لون أغمق قليلا من
لون البشرة إلى لون بني غامق، وهي أكثر انتشارا عند السمراوات.
وأسباب الكلف كثيرة، منها الحمل والاضطراب النفسي وخلل في الغدد الصماء، وسوء التغذية أو مرض في الجهاز الهضمي. ومن أسبابه أيضا الإكثار من التعرض للشمس
والحساسية لبعض مواد التجميل أو الأدوية.
وكثيرا ما تتشابك هذه الأسباب فنجد الكلف ليس فقط عند النساء الحوامل بل أيضا عند غير الحوامل، وعند الفتيات والرجال على حد سواء.
وقد اقترح خبراء التجميل ثلاثة حلول لعلاج الكلف وهي على النحو التالي:
1 –رفع خبراء التجميل شعار الوقاية خير من العلاج، لذلك جعلوا من كريم الحماية من الشمس حلا
أوليا لهذه المشكلة. وهناك أنواع من الحماية، فمنها ما يمنع مفعول الشمس، ومنها ما يسمح بمرور الشمس لكن من دون حدوث أذى،
بحيث يحجب بعض الأشعة الشمسية المضرة، ويبقى مفعول الأشعة الأخرى.
2 –استخدام كريمات التبييض باستشارة الطبيب.
3 –استخدام الليزر.
النمش مشكلة مزمنة
أما النمش فهو مشكلة مزمنة تعاني منها كثير من السيدات في شتى أنحاء العالم، وهو ليس على الدرجة التي تتصورها السيدة من القبح، فلا يتخذ طابعه المزعج إلا إذا اكتسح الوجه اكتساحا
وملأ كل بقعة فيه. حتى نجوم السينما لم ينجوا منه، حيث نرى كثيرا من الممثلات والممثلين يظهرون على الشاشة بأجسامهم ووجوههم المنمشة
من دون أن يكون ذلك سببا في النفور منهم.
والنمش نتيجة حتمية لغنى البشرة بالأصبغة الملونة التي تفرزها حجيرات خاصة تدعى مولدة الأصباغ أو مولدة الميلايين، موجودة في كل أنواع الجلد وإلى نسبتها يعود لون البشرة،
فهي تكثر لدى الأسمر وتقل عند الأشقر.
وتتكاثف مادة الميلانين في الشمس، فتشكل بذلك درعا واقيا للجلد يقي صاحبه شر ضرباتها خلال الصيف، ويجعل لون البشرة مائلا إلى لون البرونز.
أما الأشخاص ذوو البشرة الحساسة فيكون توزيع الميلانين غير منسق لديهم، ويظهر على شكل حبيبات وبقع تخضع لأشعة الشمس، لذلك نجد أن النمش يتضاءل في الشتاء
إلى حد يبهت فيه لونه حتى لا يكاد يرى، وفي الصيف يعود ليكتسح الوجه من جديد.
وسواء كان النمش مقتصرا على الوجه أو منتشرا في الجسم فإن سر كونه على هذا الشكل أو ذاك لايزال غامضا،
فقد حار العلماء في معرفة السبب الذي يؤدي إلى انتشار الصبغ في الجلد لدى أشخاص دون آخرين
لا سيما إذا علمنا أن هناك من يولدون والنمش يرصع أجسامهم، وقبل أن تصافحهم أشعة الشمس.
أما علاج النمش فقد اتفق خبراء التجميل على اتباع الخطوات نفسها المستخدمة في علاج الكلف، وهي كريمات التبييض والتقشير والليزر.
تسلمــــــــــي يا عسل
شكرا الك كلك ذوق
نورتي الموضوع حبيبتي
تحياتي الك
مشكوره يعطيك العافيه
شكرا لك
غاليتي
غاليتي
وجزاك الله الف خير
مودتي
الله يعافيك
شكرا الك كلك ذوق ريما
نورتي الموضوع
تحياتي الك
تسلمي حبيبتي
شكرا الك كلك ذوق
نورتي الموضوع
تحياتي الك
معلمومات قيمه
يسلمواااااا ياحلوه
يعطيك العافيه
معلومات رائعه
شكرا لك
تح ياتي
معلومات رائعه
شكرا لك
تح ياتي