كانت ناجحة لبيبه حاذقة أنيسة الحديث وأجمل من معني "جميله أو أميره" ذات تفوق لا يوصف دراسيا كان الكل خلف تفوقها رغم فقرها الفظيع رغم صدقات الناس لحاجيات الدراسة رغم حزن المال الدائم مثابرة
والآن ترشحت و الأولي لدارسه الطب التمهيدي بمدينه أخري عن زوايا القرية الصغيرة ترشحت وبداء (هم أعظم) للمال رغم رعايته الدولة رغم السكن والرعاية فالدولة ليست الوصي الأول ليست سمع مرخي لطلبتها وفقر أسرتها هاهي تكابر علي كل شي حتى علي زميلات السكن واستهتارهم تكابر علي حسد تفوقها ولا تنضر لحالها مع حالهم ولبسهم تكابر علي شوقها لوجه أبويها لرائحة ياسمين الحي والبيت مع كل أسبوع تهم أحد نزيلات السكن ألي أهلهم تكابر لتكون ما تريد وذالك الحلم والمال الأتي ليدها وعليتها تكابر حتى علي مبيالها "العتيق" حتى علي بطاقة الشحن الضئيلة تكابر وفي عز الحزن والمكابرة رنين هذا "العتيق" **أختي أتاك عريس وهو ذاك الرجل العجوز الشيخ "لحينا الفقير" أتاك بعد فتكه المستمر بطليقاته قادم أليك وأبي وأمي كل وجوهم ترحيب .ضاعت الكلمات بفاه الفقيرة ضاعت كل الورود لخدودها أصبح شي أخر علي كبريائها والآن تبكي استقلال مدين ألبقاله وتبكي حالها وأملها و أبوها يقول لن يترك فهو يكن لي مكانة علية جدا علاوة علي القرابة وحالة العالي هي: والذين قبلي !!هل تعلم أني أكابر حتى علي روائيتكم الأسبوعية وغربة الدراسة وتحولت لكل شهرين لهذه إل ٣٠٠ وهم السيار أليكم و هم جمال لبسي وحاجيات الجامعة أكابر ولا تعلم أني أغسل حتى لزميلتي بأجره و هم كل حقوقي والآن تزيد وضعي أبي فأرجوك أو أخره لاحقا
هو:أنا أعرف مصلحتك جيدا
تزايد الهم حولها من كل اتجاه أختنفت بشده طويلا وشديدا
وأخيرا انفجرت بصرخة "مفزعه" تبكي وتقول يالتننى مازلت طفله همي لعبتي فقط تناثرت أعينها شملا ويمنا وصلت شكرا وحمدت
خالقها أنها كانت في "منام فقط" لأغير وأسرعت
وأضمرت في شهادتها اللهب وكل تمنيا ت التوفيق المرصعة بالنجوم وختم" وزير التعليم
علي ملحق الشهادة
وعادت ألاف الأزمان بانكسار
وصدمة تكون حياه الفقر بكل بساطة ؟؟
عادت
لحياه كل فتيات القرية ومحت الأحلام والتفوق
وعادت إلي جوار فتيات القرية بكل هدوء احتضان لهم حيث لتعليم فائق لا أمل لاشي ألي الحياة البسيطة. بقلمي —نوح العلي —
تقبل مرووووووري
.,
يعطيك الف عااافيه..,
يسلموووووووو
.,
سبحآن الله وبحمده ،♡
سبحإن الله العظيم ♡