تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الغني والفقير

الغني والفقير 2024.

عجيب من لا يفهم من حوله ولا يفهم كيف تتكلم الأشياء!!

ولا أدري أهذا القرن قرن العدل والمساواة بين الناس ؟؟أم هذا قرن الشيطان؟

وكلما ذهبت يكلمني حدثي وأحدثه بما يجري …

ولا أعلم إن كان كلام في هذا العصر الشبيح بالشبح ….شبح الليالي الصارفة قد يق لنا الكلام أم لا!!

ولماذا البائس في الحياه يعيش في مهاوي الحفر ؟؟

وذالك الغني المتعجرف يعيش في قمة جرف الحياه وينتعش بما لديه من مال؟؟

ويحزنني ذالك النهر الذي يسيل ويجري بلا أنقطاع على خديه الفقير وكلما جرت الأيام ومرت السنون

ذاد الآلم وقل الأمل

ولا أحد ينظر إلى هذا المسكين في هذه الدنيا الصارفة ينظر لمن سلك سطوة المال

آما من أستلك عذاب الفقير فقد مقت في الحياه وأصبح منبوذاً لدى الأخرين

وكاد الكابوس الفقير أن يقلب الفقير إلى كافر كما يقلب التراب على عاقبيه

ومره أخرى نتسائل أين عدل الحياه!!

ومن العجيب بالأمر أنني أرى ذالك البائس المسكين بعد أن يكون قد أكتوى قلبه بمرارة الحزن والآلم

يتجدد في قلبه عنفوان الأمل ويضيىء حسده بمنارة الأمل ويقدم لنا ضحكات

هذه الضحكات قلبت أحزانه إلى فرح

ولكن شتان شتان مابين ضحكة الغني وضحكة الفقير

فالغني يضحك ولكن ضحكاته طلقات نارية للأخرين لأن المال أفسده وجعل الخير في قلبه يهوي

وأما ذالك البائس فضحكاته ضحكات عصفور منطلق يغرد بأجمل الآلحان الرائعة

همسات الحياه تهمس في قلوبنا الحب والحنان والتضحية

ولكن بعض الناس ممن أغدقت عليهم الحياه بنعيمها حولوها إلى ليل مرعب!!

ولا أعلم لماذا يرفض الإنسان أن يعيش مع الجمال سواء كان فقيراً أم غنياً

وفي النهاي المطاف لابد للفقير إن دام مع الأمل ومع العمل أن يصل إلى أعلى المراتب

ولابد للغني المتعجرف أن يعود إلى رشده.

2012/7/14 بقلمي بائع الكبريت.

يؤرقني على الدوام ذلك السؤال :
كيف يزيد الغني غِنى
ولماذا يزداد الفقير فقرا
ولعل جزء من الاجابة قد تضمنته حروفك اخي الكريم

اختم بما قاله الامام علي كرم الله وجهه :
" عجبت لمن لا يجد قوت يومه كيف لايخرج بالناس شاهرا سيفه "

شكرا ووتقديري

خالد

وفي نهاية المطاف لابد للفقير إن دام مع الأمل ومع العمل أن يصل إلى أعلى المراتب
ولابد للغني المتعجرف أن يعود إلى رشده.

ولابد للشخص الواعي سواء كان
فقير او غني
ان يتعرف على اخطائه
ويحاول تعديل مساره

بائع الكبريت
راقت لي احرفك
تقديري واحترامي

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها شاب فلسطيني غرام

يؤرقني على الدوام ذلك السؤال :
كيف يزيد الغني غِنى
ولماذا يزداد الفقير فقرا
ولعل جزء من الاجابة قد تضمنته حروفك اخي الكريم

اختم بما قاله الامام علي كرم الله وجهه :
" عجبت لمن لا يجد قوت يومه كيف لايخرج بالناس شاهرا سيفه "

شكرا ووتقديري

خالد

كيف له بأن ينتمي إلى عالم غير عالمه

من بعد أن سلك طريقه والمال أفسده

لعلنا نتكلم للحظات عن معاناة ذالك الفقير

الذي أتعبته الدنيا بمزاقها الحاد

وكيف أنه بكل تجارب حياته ماذال فقيراً؟؟

وذالك الغني الذي أصبح للعالم ملكاً متوجاً من كثرة المال

وأن كلما ذاد ماله من تجارة يأتيه ربح من تجارة أخرى

كيف أنه لم يدق طعم المر وعذاب الفقر يوماً؟؟

هنا نتكلم بزاوية أخرى ..

التشابه بينهم بأنهم بشر ولا أختلاف عن هذا

ولكن التناقد بينهم يروي أحتجاجات ساخنة……هل يمكن للغني من بعد ما ملك من مال بأن يشتري له علاج يريح صدره

وما صحة كثر المال بدون صحة يتمتع بها؟؟

ولكن الفقير يروي لنا معاناته برؤية جدية ….يكفي بأنه يعيش بنعيم من الله وبدعوات إيمانية قوية تريح قلب.

صديقي شاب فلسطيني

يشرفني بأن أرى دائماً زخرفة قلمك الجميل على أسطري

ولكلماتك المنمقة فهي تريحني

كل الشكر.

كلامك رائع جدا ويستحق التامل
ولكن في مثل هذا الزمن اصبح الاخريين ينظرون اله الفقير بنظرات احتقار
وللغني بنظرات احترام وحب من اجل المال الذي جعلهم لايرون الحقيقة
كل مايهمهم هو المال فكم من شخص لما يهتم باسرته بل اهتم في عمله من اجل المال
فلوا فكروا قليلا لوجدوا انهم مخطئون لانه العمل ماراح يخلص لكن العمر يخلص
فجميعهم مرجعهم اله ربنا لذلك يجب ان يرجعوا اله صوابهم قبل فوات الاوان

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها مغرومه بلا حد غرام
وفي نهاية المطاف لابد للفقير إن دام مع الأمل ومع العمل أن يصل إلى أعلى المراتب
ولابد للغني المتعجرف أن يعود إلى رشده.

ولابد للشخص الواعي سواء كان
فقير او غني
ان يتعرف على اخطائه
ويحاول تعديل مساره

بائع الكبريت
راقت لي احرفك
تقديري واحترامي

مغرومة بلا حد

دائماً تريحين أسطري بعذب كلماتك المبدعة

التي لها ولكِ كل الشكر

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها خواطر الحزن غرام
كلامك رائع جدا ويستحق التامل
ولكن في مثل هذا الزمن اصبح الاخريين ينظرون اله الفقير بنظرات احتقار
وللغني بنظرات احترام وحب من اجل المال الذي جعلهم لايرون الحقيقة
كل مايهمهم هو المال فكم من شخص لما يهتم باسرته بل اهتم في عمله من اجل المال
فلوا فكروا قليلا لوجدوا انهم مخطئون لانه العمل ماراح يخلص لكن العمر يخلص
فجميعهم مرجعهم اله ربنا لذلك يجب ان يرجعوا اله صوابهم قبل فوات الاوان

كلامك منطقي وفي وجهات نظر قوية

الفقير
هو في أشد حالاته….. لا يمارس اليئس أو الفشل….بل أنه من تلقاء نفس….. يدمع للواحد القهار

ليريح قلبه ….بدعاء صادق وأمين…وغير ذالك له طيبة قلب من كل إنسان دخل إلى قلبه

فهو في النهاي ….لا ينوي بأن يأخذ شيئاً مضاعفاً عنه….بل يكتفي بقدره ونصيبه

فدائماً نرى النظر إلى الفقير …من بعض الأشخاص …ليس مرحباً به …لأنه لا يعد أي صفقة أو تجارة أو أي ورقة مربحة .

خواطر الحزن

كل الشكر على مرورك الكريم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.