تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الدنيا لا تسوي شئ أمام بر الوالدين

الدنيا لا تسوي شئ أمام بر الوالدين 2024.

صباح / مساء الخيـر جميعاً ..

موضوعي ليس غريب .. ولكن معروف عند كل انسان اتى على وجه الارض..

/
الجنة عند أقدام الأمهات..
ان الانسان قد ينسى حقوق والديه عليه ويسند ذلك بانشغاله في هذي الدنيا التي لاتسوى شي امام بر الوالدين وبعضهم يتكبر..!!
على والديه والعياذ باالله فنقول له..
عبد الله ها هى أمك تناد يك ها هى أمك تناجيك ها هى أمك تسترحمك ها هى أمك تستجدى عطفك ، عبد الله متي يلين قلبك أيسرك أن تدعوا عليك و لكنها تخاف عليك وكلما أرادت رفع شكواها إلى الله تذكرة أن دعواها مستجابه وأن الله سوف يرفعها فوق الغمام فتمتنع عن ذلك رأفة بك وشفقا عليك ولكن إعلم أنه سوف ينالك من عقوق أبنائك ما نالها منك وأن الله سوف يجازيك في الدنيا قبل الآخرة ، فقد تواترت القصص في ذلك قصة يقول الأستاذ عبد الرؤوف رحمه الله كان لى قريب ترك له والده أموال نقدية ذهبية طائله وعقارات متعددة وكان من عيون التجار غضبت عليه أمه يوما ودعت عليه دعوة مرة قاسية وإذا بالسوء يحيق به من جرائها لقد مات فقيرا مع أنه لم يسلك سبل الفواحش والمحرمات..

هذا أبو هريرة رضى الله عنه كان يستخلفه مروان وكان يكون بذى الحليفة فكانت أمه فى بيت وهو فى آخر فإذا أراد أن يخرج وقف على بابها وقال السلام عليك ورحمة الله وبركاته فتقول وعليك السلام ورحمة الله وبركاته فيقول رحمك الله كما ربيتنى صغيرا فتقول ورحمك الله كما بررتنى كبيرا ثم إذا أراد أن يدخل صنع مثل ذلك ..
عن عبدالله بن مسعود رضى الله عنه قال سألة رسول الله صلى الله عليه وسلم أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة على وقتها قلت ثم أي قال بر الوالدين قلت ثم أي قال الجهاد فى سبيل الله ..
وعن طلحة بن معاويه السلمي رضى الله عنه قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله إنى أريد الجهاد فى سبيل الله قال : أمك حيه :قلت نعم ، قال النبي صلى الله عليه وسلم إلزم رجليها فثم الجنة ..
قال عبد الله إبن جعفر إبن خاقان المروزى بندران يقول أردت الخروج يعنى الرحله لطلب العلم فمنعتنى أمى فأطعتها فبورك لى فيه ( أي العلم )..
وكان طلحة بن حبيب من العباد والعلماء وكان يقبل رأس أمه وكان لايمشى فوق ظهر بيت وهي تحته إجلالا لها ..
وعن أبى عون أن محمدا إذا كان عند أمه لو رآه رجل ظن أن به مرض من خفق كلامه عندها ..
وعن إبن عون قال دخل رجل على محمد بن سرين وهو عند أمه فقال ما شأن محمد أى يشتكى شيئا قالوا : لا ولكن هكذا يكون عند أمه ..
وعن إبن عون المزنى أن أمه نادته فأجابها فعلى صوته صوتها فأعتق رقبتين .
.
.
هل اعجبكم الموضوع..؟!
أتمنى ان لاتنسوني من دعائكم..

جزاك الله خير

الله يعطيك العافية

موجه حزينة

غرام

أبو شروووق


××

ج ـزاك الله خ ـير

××

جزاك الله خير

جزاك الله خير والله يجعلها في ميزان حسناتك يارب …

جزاك الله خير

وفيه شي اجمل من بر الوالدين بالدنيا

يكفي ان عقوقهما يعجل العذاب في الدنيا

موضوع رائع عن البر بالوالدين

جزاك الله خير

والله يجعله في ميزان حسناتك

كيناااااز

غرام

ابو شروووق

رفيع الشأن

غرام

تحياتي .. ابو شرووووق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.