تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الخوف والرجاء !؟

الخوف والرجاء !؟ 2024.

عَنْ أَنَسِ بن مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ،أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَى شَابٍّ وَهُوَفِي الْمَوْتِ فَقَالَ: "كَيْفَ تَجِدُكَ؟ " قَالَوَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنِّي أَرْجُو اللَّهَ وَإِنِّي أَخَافُ ذُنُوبِي" فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"لَا يَجْتَمِعَانِ فِي قَلْبِ عَبْدٍ فِي مِثْلِ هَذَا الْمَوْطِنِ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ مَا يَرْجُو وَآمَنَهُ مِمَّا يَخَافُ".

و معنى هذا الحديث :

‏( أَرْجُو اللَّهَ)‏ أَيْ أَجِدُنِي أَرْجُو رَحْمَتَهُ ‏(لَا يَجْتَمِعَانِ) ‏أَيْ الرَّجَاءُ وَالْخَوْفُ (فِي مِثْلِ هَذَا الْمَوْطِنِ) ‏أَيْ فِي هَذَا الْوَقْتِ وَهُوَ زَمَانُ سَكَرَاتِ الْمَوْت. وَمِثْلُهُ كُلُّ زَمَانٍ يُشْرِفُ عَلَى الْمَوْتِ حَقِيقَةً أَوْ حُكْمًا‏( مَا يَرْجُو) ‏أَيْمِنْ الرَّحْمَةِ ‏ (وَآمَنَهُ مِمَّا يَخَافُ)‏ أَيْ مِنْ الْعُقُوبَةِ بِالْعَفْوِوَالْمَغْفِرَةِ.

سبجان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنه عرشه و مداد كلماته

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" بلغو عني و لو آيه "

جزاك الله خير اخوي ع طرحك

موفق

جزاك الله خير ولاحرمك الأجر

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها حـلاتـها بدلعهـا غرام
جزاك الله خير اخوي ع طرحك

موفق

جزاك الله خير

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها •● Ğàĭḋ Ǻĺàмàĺīḋ ●• غرام
جزاك الله خير ولاحرمك الأجر

جزاك الله خير

اضافة:
المسلم بين الخوف والرجاء

جزاك الله خير ونفع بك
نترقب جديدك

جزاك الله خير اخوي ع طرحك

مشكوور ع الموضوع
.. الله يعطيك العافيه ..
..تحيااتي..

جزاااااكـ الله الف خير,,,,

جزآك الله خير

و يديك العآفيآ خيي

تحيآتي لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.