القرآن .. بحر ..
ليس له ساحل ولاقاع ..
ولاسطح يرتمي عليه شعاع ..
بحر ..
ولكنه أعذب من كل نهر ..
صخوره
لؤلؤ ومهرجان .. نسيمه أحلى عبيرا
.. من شذا الريحان ..
ثمرة اجتهادكم
اصايل – 10
سيد الغيد – 10
مرافئ الحنين 9,5
– بنت عتيبه بنت الهيبه 9,75
غدير – 9،75
لحن الروند – 9،75
كبرياء انسانـه 10
3-
شموخ 10
1- مجموعة ننثر الكون عطرا (سورة البقرة )
النصاب حفظ من الآية ( 107 – 112 )
2- مجموعة اشراقة الغد
(جزء تبارك ) النصاب هو سورة المزمل
3- مجموعة عطرالمحبه ( سورة النور ) حفظ من الآية ( 54 -58 )
قد نلتقي كونوا بخير (:
مبارك عليكم أحباب القلب
أسأل الله ان يجعلكم من أهل القران وخاصته
غاليتي.. غيد
يحتار ردي امام كلماتك وتقف عاجزه
للوصول الى مجاراتك
حبيبتي
اشكرلك تلك الجهود وتلك الكلمات
واشكرك عدد كل حرفا" خطته يمناك
هنا
الله يردك لنا بالسلامه
بحفظ من لاتنام عينه
جزاك الله خيرآ
غيد& ومعآ
وبارك الله في جهودكم واثابكم الله بالخير والعافيه
ومبروك الجميع وأسال الله لنا ولكم اخواتي الثبات والتثبيت بالحفظ
معوووونة
أسأل الله العلي القدير أن يباركـ لنا فيكـما أيتها الأختان الرائعتاااان
وألف مبرووووكـ لكـل الفائـــزيـــن بهذا الفضل العظيم من الله ..
وأسأله تباركـ وتعالى أن ينفعنا به وينفع بنا …
لحن الروند
أسأل الله أن يجعلكـ كـالغيث أينما حل نفع …
مبرووووكـ يالغلا
وأسأل الله ان يثبته في صدورنا ويجعله شاهدا لنا
~~~~~~~~~~
معونه & غيود
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام لكما..
وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي من ثناء ..
فأنتما شمعة تُنير دروب الحائرين..
جزاكما الله الجنه
غيودة الله يتقبل منك وترجعين لنا بالسلامه
صفووو ألف ألف مبروك
أياصفاااء مَـلكتِ الفـؤاد بِحبهِ …… (لـكِ) يا أخيـةُ في القلب مكان
قال ابن عباس نـزلت هذه الآية في عبد الله بن أبي أمية ورهط من قريش، قالوا: يا محمد
اجعل لنا الصفا ذهبًا، ووسع لنا أرض مكة، وفجر الأنهار خلالها تفجيرًا نؤمن بك،
فأنـزل الله تعالى هذه الآية.
وقال المفسّرون: إن اليهود وغيرهم من المشركين تمنعوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم،
فمن قائل يقول: يأتينا بكتاب من السماء جُمْلَةً كما أتى موسى بالتوراة، ومن قائل يقول –
وهو عبد الله بن أبي أُمَية المخزومي – ائتني بكتاب من السماء فيه: من ربّ العالمين،
إلى ابن أبي أُمية، اعلم أني قد أرسلت محمدًا إلى الناس؛
ومن قائل يقول: لن نؤمن لك أو تأتي بالله والملائكة قبيلا
فأنـزل الله تعالى هذه الآية
[111 ـ 112] {وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}
أي: قال اليهود: لن يدخل الجنة إلا من كان هودا، وقالت النصارى: لن يدخل الجنة إلا من كان نصارى، فحكموا لأنفسهم بالجنة وحدهم, وهذا مجرد أماني غير مقبولة, إلا بحجة وبرهان, فأتوا بها إن كنتم صادقين، وهكذا كل من ادعى دعوى, لا بد أن يقيم البرهان على صحة دعواه، وإلا, فلو قلبت عليه دعواه, وادعى مدع عكس ما ادعى بلا برهان لكان لا فرق بينهما، فالبرهان هو الذي يصدق الدعاوى أو يكذبها، ولما لم يكن بأيديهم برهان, علم كذبهم بتلك الدعوى.
ثم ذكر تعالى البرهان الجلي العام لكل أحد, فقال: {بَلَى} أي: ليس بأمانيكم ودعاويكم, ولكن {مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ} أي: أخلص لله أعماله, متوجها إليه بقلبه، {وَهُوَ} مع إخلاصه {مُحْسِنٌ} في عبادة ربه, بأن عبده بشرعه, فأولئك هم أهل الجنة وحدهم.
{فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ} وهو الجنة بما اشتملت عليه من النعيم، {وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} فحصل لهم المرغوب, ونجوا من المرهوب.
ويفهم منها, أن من ليس كذلك, فهو من أهل النار الهالكين، فلا نجاة إلا لأهل الإخلاص للمعبود, والمتابعة للرسول.
تفسير السعدي (تيسير الكريم المنان في تفسير كلام الرحمن)
ننثر الكـ ون عطــراً