في سكون الليل وعلى ضوء الشموع
أتذكر حياتي السابقة
حياتا بلا أحزان ولا هموم
حياة طفله لا يحزنها سوى فقد دميه
طفلة عاشت بسعادة دون الخوف من المستقبل
وارى نفسي بعد أعوام كثيرة
فلا اجد تلكه الطفلة
لا أرى سوى طيف إنسانة ملأتها الأحزان
فهل هناك نهاية لأحزاني
وهل ساجد تلك الطفلة يوما
لا تحرموني من تعليقاتكم
رومولا الن
وهل ساجد تلك الطفلة يوما
نهاية للاحزان لن يكون الا اذا كان مكتوباً لك غيره عند رب العباد
ولكني حاولي قدر المستطاع ان تضعي نفسك في اجواءمرحة ربما استطعت نسيان احزانك
هي نصيحة انصحك بها ولكن على فكره احاول تطبيقها ولكن لا استطيع
اما النقطة الثانية ان تعودي طفلة بمشاعرك وان لاتبكين وتثورين الا لفقد دميه
فهذا لن يكون لان العمر يمضي والفكر يهيم ويهتم بأمور كثيرة تجلب له الكآبة والحزن
غاليتي
رومولا الن
رائعة هذه الكلمات
ودي ومودتي
فهل هناك نهاية لأحزاني
وهل ساجد تلك الطفلة يوما نهاية للاحزان لن يكون الا اذا كان مكتوباً لك غيره عند رب العباد غاليتي |
نستطيع أن نعيش أطفال بأرواحنا
فقط حاولي
أن تضعي تلك الأحزان خلفك
وابتسمي
فوحدها
من
تصنع السعاده
دمتي ودامت مشاعرك ياروح طفلة
…بصمت كنت هنا…