استراحة همس القوافي
،
أحَقُّ دارٍ بأنْ تُدْعَى مُبَارَكَةً
دارٌ مُبارَكَةُ المَلْكِ الذي فِيهَا
وَأجْدَرُ الدُّورِ أنْ تُسْقَى بسَاكِنِها
دارٌ غَدا النّاسُ يَستَسقُونَ أهليهَا
هَذِه مَنازِلُكَ الأُخْرَى نُهَنّئُهَا
فَمَنْ يَمُرّ على الأولى يُسَلّيهَا
إذا حَلَلْتَ مَكاناً بَعدَ صاحِبِهِ
جَعَلْتَ فيهِ على ما قَبْلَهُ تِيهَا
لا يُنكَرُ الحِسُّ مِنْ دارٍ تكونُ بها
فإنّ رِيحَكَ رُوحٌ في مَغانِيهَا
أتَمَّ سَعْدَكَ مَنْ أعطاكَ أوّلَهُ
وَلا اسْتَرَدّ حَيَاةً مِنكَ مُعطيهَا
المتنبي
وضرب الآه في صدري
صباح ملخبط بتشويش
وثلجه تحترق بدري
وشمعه جمّدت بالصيف!
تدور ساعة الراحه
على أوتار(لقمة عيش)
السهر شفني تعرفه وشفني تزهقه .
كل جفنٍ من جفوني غدى بيت اجودي
لا تعلق فيه عبدٍ من الليل اعتقه
………….آنتظرٍتڪْ
……………………..آنتظرتڪْ
يآ مخآإلفْ فــيّ موآعيدڪُ معآإي ~
وديّ بسسّسُ مرهـْ تج’ـيّ في وقتڪْ . . !
آو تفآجئنيّ { بـ حضوٍرٍڪ منْ ورآيُ !!
وجآيز ما تصدقني !
لو قلت هرجيّ , أخااف يجرح سكآتكْ ~
[ أسكت و أسكت ]
ولو إن الصمت يزعجنيّ !
إزعااج نفسيّ , ولا إزعاجي لـ ذاتكْ ~
{ آبيـك .. ~
و صوتكْ حييل وآحشني !
وأحب قربك / ولو طااالت مسافاااتك ..
ترى ماجيت لك راجع ..و لكن جيت لـ [ سجونك ] ..!
عطش ماتت عيوني … و السبب من غيبتك عيونك ..!
……ووسع صدري الضايق ..
وإن ماقووويت [ الحكي ]..
….. يكفيك .. تنهيده ..!!
وأحيان أحس ان الكتابـة هـي الضيـق..!
(روتـيــن) لا والله مـلــل .. لا رتــابــة
لا كـلـهـن يمكـن..عـلـى قـــل تـوفـيـق..
ويـن أنــت؟ يــا وجــه ذبحـنـي غيـابـة
( يخرب وطن) اللي .. سعوا بالتفاريق..
يمديك تدري وش كثر كنت :- غالي
وأحيان أعزي فيك حالي لحالـي .!
يبقى الكلام اللّي في بالي ف/ بالـي
ـ . ـ . ـ . ـ ما همني وجه القمر والنور ونجومه
ادور فالسما .. من طهر ماها ما يبلّ الريق
ـ . ـ واثر حتى السحابه / من ذنوب الخلق مسمومه . !