تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » إستراحة شعر

إستراحة شعر 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

استراحة همس القوافي

،

أحَقُّ دارٍ بأنْ تُدْعَى مُبَارَكَةً
دارٌ مُبارَكَةُ المَلْكِ الذي فِيهَا

وَأجْدَرُ الدُّورِ أنْ تُسْقَى بسَاكِنِها
دارٌ غَدا النّاسُ يَستَسقُونَ أهليهَا

هَذِه مَنازِلُكَ الأُخْرَى نُهَنّئُهَا
فَمَنْ يَمُرّ على الأولى يُسَلّيهَا

إذا حَلَلْتَ مَكاناً بَعدَ صاحِبِهِ
جَعَلْتَ فيهِ على ما قَبْلَهُ تِيهَا

لا يُنكَرُ الحِسُّ مِنْ دارٍ تكونُ بها
فإنّ رِيحَكَ رُوحٌ في مَغانِيهَا

أتَمَّ سَعْدَكَ مَنْ أعطاكَ أوّلَهُ
وَلا اسْتَرَدّ حَيَاةً مِنكَ مُعطيهَا

المتنبي

صباح ال ( أيش ) والمدري
وضرب الآه في صدري
صباح ملخبط بتشويش
وثلجه تحترق بدري
وشمعه جمّدت بالصيف!
تدور ساعة الراحه
على أوتار(لقمة عيش)


السهر ماهوب هذا السهر لا يابعدي
السهر شفني تعرفه وشفني تزهقه .
كل جفنٍ من جفوني غدى بيت اجودي
لا تعلق فيه عبدٍ من الليل اعتقه

آنتظرٍتڪْ
………….آنتظرٍتڪْ
……………………..آنتظرتڪْ

يآ مخآإلفْ فــيّ موآعيدڪُ معآإي ~

وديّ بسسّسُ مرهـْ تج’ـيّ في وقتڪْ . . !

آو تفآجئنيّ { بـ حضوٍرٍڪ منْ ورآيُ !!

[ يمكن و يمكن ]
وجآيز ما تصدقني
!
لو قلت هرجيّ , أخااف يجرح سكآتكْ
~
[ أسكت
و أسكت ]
ولو إن الصمت يزعجنيّ
!
إزعااج نفسيّ , ولا إزعاجي لـ ذاتكْ
~
{ آبيـك
.. ~
و صوتكْ حييل وآحشني
!
وأحب قربك
/ ولو طااالت مسافاااتك ..
غرام

حبيبي كان غبت … ولا رجعت .. إلا بعد يومين ..!
ترى ماجيت لك راجع ..و لكن جيت لـ [ سجونك ] ..!

أبي أروي ضما عين [ السهر ] بعيونك الثنتين ..!
عطش ماتت عيوني … و السبب من غيبتك عيونك ..!

ياصمتي | انطق ..!
……ووسع صدري الضايق ..
وإن ماقووويت [ الحكي ]..
….. يكفيك .. تنهيده ..!!

أحــيــان أفــــرج ضـيـقـتـي بالـكـتـابـة
وأحيان أحس ان الكتابـة هـي الضيـق..!

(روتـيــن) لا والله مـلــل .. لا رتــابــة
لا كـلـهـن يمكـن..عـلـى قـــل تـوفـيـق..

ويـن أنــت؟ يــا وجــه ذبحـنـي غيـابـة
( يخرب وطن) اللي .. سعوا بالتفاريق..

يمكن غيابي حتى لو هـو ( دقيقـه )
يمديك تدري وش كثر كنت :- غالي

أحيان أحسك درب … قاسي طريقه
وأحيان أعزي فيك حالي لحالـي .!

ولا الحقيقه؟ ماش مامن :- (حقيقه )
يبقى الكلام اللّي في بالي ف/ بالـي

حلمت اني مع أنسام الهبوب .. امارس التحليق
ـ . ـ . ـ . ـ
ما همني وجه القمر والنور ونجومه
ادور فالسما .. من طهر ماها ما يبلّ الريق
ـ . ـ واثر حتى السحابه / من ذنوب الخلق مسمومه . !

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.