تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أود الغرق في بحر أحزانك

أود الغرق في بحر أحزانك 2024.

  • بواسطة
أود الغرق في بحر أحزانك

فلا تحرمني حبيبي أمنيتي

فأن الشوق صبا في أوطانك

و أنت روح روحي و دنيتي

فـ جد علي بلطف حنانك

كي تزور السعادة رحلتي

أنا لك و قلبي يعزف أوزانك

وورقتي بعشقك تشدو سنفونيتي

كـ بلابل الوله الواقفة على أعضانك

تغني أنت حلمي و بقائي وعزتي

ليتني طيف لا يبرح أبداً مكانك

أو مواطنة هوى و نفسك دولتي

أو وردةً في جنان بستانك

أذوق رحيق الشهد من وجنتي

أنت الربيع و الزهر يأمل في أمانك

يا أرق مخلوقات الله و مسبب لوعتي

أغرقني في بحور أحزانك

كي أشعر بالسعادة في عبرتي

بقلمي

آمل ان تنال الإعجاب / ولا مانع من النقد البناء

أختكم

وجود

وجدان

تركت مركبي والتحقت بمركبك
فالشوق مني قبلي يصلك
احبك وقطعت الدروب بسعيي
وقلبي هناك بمحطته ينتظرك

وجود

كلماتك واحاسيسك الشجيه .. استوقفتني
فمثل هذا الإبداع اقلده بالياقوت
لان صياغة المشاعر بهكذا جمال .. تبهرني

سلمت الانامل
دمتِ سعيدة
ودامت لكِ الحياه كما تريدين
مودتي
و

تحاياي

روعه جدا ….. يسلمو

ووجدان
أود الغرق في بحر أحزانك

تلاحم وتناغم
ونبض يعطر اجواء الصفحات
راقي جدا حرفك
لك الياسمين واعطر الامنيات

مروان
رجل المطر

آآه ووجدآن
تملكي إحساس حزن فريد …
وتكتفي بضم وسادتك
ودمع بعينيك مديد

سيدتي لك كل الحب والاحترام لهذه الكلمات الراقية
تقبلي مروري

الشقراااا

ووجدان
أود الغرق في بحر أحزانك

كيف اصنفك ِ
وبأي مرتبة اضع اسمكِ
لكِ قدرة في رسم حروف
وعزف بلحن الحزن

سلمت اناملك
ودمت بخير
وابعد الله عنك الحزن
ووردتي ومودتي لك

بسمة الامل

قلم جميل لك كل الود

وجدان

يلتف وجعه على خاصرة عشقكِ
وعشقكِ ينبض بشدة يريد الإحتواء
آهاته تقتل فيكِ النبض
وحبكِ يسكن من ألم كان يغمره

وجود

كونى معه كالأميرة الحالمة
انغمسي في أحزانه لتمحيها بأناملكِ
لتغدو عصفورين في جنة الحب مغردين
أعجبنى الوقوف هنا
طبتِ بكرم
محبتى

غرام

،

عبرتكِ هي مقدمة حسرتي

و حسرتي تمتد وجعاً إلى شطآنك

لـ تزهو روحي و تطفى جمرتي

باحثاً عن سمآك و عن عنوانك

قلبي ينطق شغفاً و يقسم أنك جنتي

أدمن هواك و ينبض ما أحلى إدمانك

فطعم شفاهكِ ممزوج في مذاق قهوتي

و المعنى يبقى عاجزاً على وصف شأنك

يا حريتي يا حوريتي يا بسمتي

التي غابت عني حين طال هجرانك

فـ كم مات قلبي فيكِ يا رقيقتي

و كم بكى وجدي من أشجانك

و كم هامت نفسي في ألم دمعتي

بكيتها إشتياقاً لدفىء أحضانك

و كم إشتاقت للمشي إليكِ خطوتي

كـ شوق أذني إلى نبضات ألحانك

أيا مشتل العمر أيا روضتي

يكفي أن تهديني بعض كتمانك

كي أوقد في دنيا الغرام شمعتي

فـ قلبي يود التعمق في وجدانك

،

بـ قلمي

امتلاك قلب حين تبحث عن تذوق حزن من تعشق

كي تتنفس عبراتك … وكفى … لكل .. بسمة لم يكن بها … دفئ من تعشق ..

هكذا أظن ..!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.