تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أغصان الغياب

أغصان الغياب 2024.

  • بواسطة
┄┉•••❀•✩•

كلنآ عشااق لكن :
كل واحد له حكايه..!َ}
نثرت آخر حروف الآمل :على أوراقي المتساقطه:
من أغصان الغياب..والمتخذه لون باهت :
من آثار دموعي..
وتَجَلَتْ شمس ألآمي من خلف غيوم الفرح"
وصابني سهم طيفه [بالصميم]..
وأخذ يخترق جسدي كأنه رصاصة تفتك بـ ذاكرتي..!
هو لايعلم :أن المدى الذي وصلت له من خلال عشقي له:
وإلى أي مدى تطاول جنوني بـه..
وبكل شىء يقترفه:سواء كان خطأً ً أو عين الصواب..!
ربما لازلت أردد:كلمات الكُره له :من أفعاله :
ولكن داخلي يصرخ ،ويتأجج من[ نآر حبه]
وربما أمتهنت طرق البحث عنه والتجول بـ أروقته:
للحديث أكثر :عن الغياب الذي يغرد به قلبي وفكري..~
ولكنه أبى أن يفتح لي باباً:لـ أتواجد بالقرب منه..!
ضامني دهري:والسبب أنت..!]

بقلم العبير هذه اللحظه

عبير الارتواء
بوح راقي
سلمت ريشتك

تسلم كلماتك
بجد روعة

وبكل شىء يقترفه:سواء كان خطأً ً أو عين الصواب..!
ربما لازلت أردد:كلمات الكُره له :من أفعاله :
ولكن داخلي يصرخ ،ويتأجج من[ نآر حبه]

~~~~~~~~~~~~
عجبتني هذي الكلماااااااااااااااااات حييييييييييييييييييييييييل
لاتعليق فضيع الكلمات ماشاء الله عليج بالتوفيق

عبير الارتواء

كلمات وليدة اللحظة ووليدة الجمال

سلمت أناملك أختي الغالية

دمت ِ بكل خير

تحيتي لك

ارارات

عبير الآرتواء
أغصان الغياب

وهاهي الآرصفة تستقبل المنتظرين
لتضم عاشقاً يصرخ لفراق الحبيب

,

أوراق متساقطة
وأغصان يابسة
وقلب مجروح
يشكي فراق الروح
رائعة حروفكِ عزيزتي

,

تحية رقيقه برقه مشاعركـ

عندما يختار البعد

فهو لايدرك أن الحياة بعدها

لاتسمى حياة

وأن لاشيء سيزهر

بعد موت حبه

عبير الإرتواء

اهلًا بعودتك

فهو من طراز ثقيل

دمتِ مبدعه بدون حزن

كنت هنا

الحب سقوط ٌ إختياري

وخلف كل سقوط تتكسر اشياءٌ كثيرة ً فينا

عبير000

سحقا ً لهكذا حب كتبتيه هنا يا صديقه

صدقا ً تحسست الألم ولكن دمعي عزيز

طوبى للعفويه ولسلاسة الطرح

عَزيزتي ..
برغمِ ما تَحمِله حروفك من وَجعٍ يَئن …
إلا انّها رائعَة وَيكفِي أنها وليدَة اللحظة ..

لا تَفقدِي الأمَل ..
فَربَّما يَتحَقَّق يَوماً ما ..

…..

بَوحٌ جَميل ..
سَلمتِ وَ دُمتِ بِنقاء ..
تقديري ..
وتحية عَبِقة بالياسمين لقلبك ..

,’

ياخذنا قلمك الراقى في رحلة ساحره

إلى الأبداع فلا نعود

يمتعنا بمعانيك وينعشنا بحضورك
ونتباهى بإطلالتك
حروفك اسرت مسمعي وعيوني
وكنت اتمنى ان تطول اكثر

كوني هنا دووما

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.