تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أبرز ما حدث بأول عام لي بالجامعه / غرام ورود

أبرز ما حدث بأول عام لي بالجامعه / غرام ورود 2024.

أبرز ما حدث بأول عام لي بالجامعه

تبدي حكايتي مع بداية العام الدراسي لاكن ليس بالمدرسه أنما بمكان آخر ،،
أنا الآن طالبه جامعيه أبلغ من العمر 19 ربيعاً جريئة لا أخاف من أحد هذا بسبب والدي اللذي منحني الثقه الكامله حتي ان أخي يشتغل غضباً من دلال أبي لي كما هي عادة الآباء لبناتهن ولاكن ثقة أبي أعطتني المسؤوليه وأنا علي قدر الثقه اللتي منحني إياها فأني أذكر بداية عااامي هذا كانت بدائه جديده بالنسبه لي بداتها بثقه بالرغم الخوف اللذي أعيشه مع كل بدائه جديده فكان هناك وصيتين الأولى من أمي إلا وهي ان لا أثق بأحد أبداً حتي لو كانت معلمتي و ان اتجنب من ما يسمين أنفسهن بالمسترجلات (البويات) وان لا أحادث من هم غرباء عني بالطبع هذا خوف مبرر لكل أم ،،
والنصيحه الثانيه كانت من والدي وكان ذالك في الصباح حين كنت انتظر الباص فكانت وصيته ( يا ابنتي لا تخافي شيئاً مهما كانت الظروف فحين تتعرضين لمشكله عليك بمواجهة من أمامك حتي ان كان رجل وتطلبي منه المساعده وأتمني ان تكوني قويه لا تخجلي من أحد فأنتي ابنت والدك ) كان يقصد بكلامه حين أتعرض للاذي مثل الحوادث لأن في تلك الآونه سمعنا الكثير من الحوادث للطالبات الجامعيات والمعلمات فهو يعلم أنني أخاف الرجال كثيراً وأخجل من طلب المساعده وبدأت العام بثقه بالغه فكنت أنا و من تبقي من صديقات المدرسه الذين تشاركنا نفس التخصص ما زلنا نتشارك الصداقه ،،
فأنا كنت بهيبة خُطاي و شكل جسمي وثبات رأسي تدل علي الغرور هذا هو تعرفه لدي الفتيات فكان أول دخول لي لأول محاضره كنت متأخره وكانت بجانبي أحد صدقات المدرسه لنتقابل مع فتاتين أمام الباب ولم نخجل من بعضنا البعض قد يكون بسبب شعورنا المتشابه بقدومنا علي عهد جديد من الدراسه كنا نتدافع من تدخل أولاً خوفاً من الدكتوره ان تهزينا بأول يوم أمام زميلاتنا الجدد أخذت أنا الصداره بفتح الباب لطلب إذن بالدخول والحمد لله كانت متفهمه لوضعنا وأننا جدد لا نعرف روتين الجامعه جلست أنا وصديقتي بالخلف وخلفنا الفتاتان قالت صديقتي : منال ما رئيك ان نتعرف عليهم
أنا : لا خليك بحالك يا ملقوفه وش نقول لهم
صديقتي : يؤه يالله خلينا نتعرف أنا أبغا أتعرف
أنا : علي راحتك
صديقتي و أنا أخذنا بالنظر لهم والحديث عن الجدول وأمور الجامعه و مسطلحاتها وانتهي الحديث لنستعدل بالجلوس للنظر إلي الدكتوره فوجئية بصديقتي تنظر لهم وتسال كم عدد أخوانكم أنا صعقة من سواالها فأنا أعرفها جيداً لاكن لم أتوقع أنها بتلك البلاهه و الحمد لله الفتيات تقبلن الوضع بالضحك وأكملنا الحديث ونحن نضحك وبعد مرور أسبوع من هذا اليوم أصبحت علقتنا جيده مع الكثير من الفتيات بهذا اليوم قررت ان يكون فطورهن علي حسابي وأنا واقفه أمام الكفتيريا استغرب من قدوم فتاه نحوي مباشره لتسلم عليّ فأنا متأكده أنني لا أعرفها وبادرتها السلام باعتقادي أنها من معارف أهلي ولاكن قالت لي أننا تقابلنا في الاختبار التحصيلي تذكرة ذالك اليوم اللذي ذهبت فيه مع بنت أخي لاختبار القياس باكراً لاكن ابنت أخي تأخرت بسبب ضياع بطاقتها الاكترونيه وانتظرتها لحين خروجها ساعتان لإصادف فتاه أصبحت تحادثني عن يومها وتعبها وأنا حينها كنت أاكل فتقاسمنا الأكل وأصبحنا نثرثر كثيراً حتي خرجت ابنت أخي ،،
تذكرتها وأصبحت صديقتي وبعد مرور شهر واحد فقط ،، أصبحنا 16 صديقه وفيه نساند بعضنا البعض في السراء والضراء أجدر ما يذكر من مغامراتنا حين نتبادل ألاوراق بوقت الامتحان و حين نطلب من خارج الجامعه أكلات مندي كبسه وغيرها وأكلات لا تخطر علي بال أحد وندخلها بطرق مشبوهه ونتشارك الأكل بطريقه مضحكه وناكل بشراها لا نعتادها عند الغرباء وحين كنا نهرب جولاتنا مع اتفاق مسبق مع صاحبة الكفتيريا لتخبيها لنا من أعين المراقبات كنا نصور جمعاتنا و حفلاتنا وكان هناك الكثير من المواقف المضحكه منها حين لم نكن نستعد لقدوم الدوره الشهريه و تفُاجانا بالجامعه المضحك بالأمر أنها حدثت معي بأول يوم اداوم فيه ولاكن الحمد لله انقذتني احدي قريباتي بأخباري مكان بيعها ولم نتعظ فقد حدث هذا الموقف لجميعنا ولم يمر شهر إلا ونصحك علي أحدانا والكثير من المغمرات لاكن ليس بتلك الأهميه لتذكر ،،
أما النقل (الباص ) كان أكثر أيامي خوفاً وطيشاً بنفس الوقت للأسف كان السائق شديد السرعه حتي ان الشباب المتهورين يشهدون انه متهور بدرجه أولي وبسبب هذا التهور بذكر أكثر حادثه قد يكون مرعب للبعض ومضحكه للبعض الآخر قد لا أعطي الوصف حقه لاكن أتمني ان يصل المفهوم قبل الحادثه بأسبوع خرجنا من الجامعه ليسير الباص وينعطف بسرعه كبيره لدرجه أننا كدنا ان نسبب حادث لشابين يافعين بالعمر وهذا المشهد لم يشهده سوي أنا وصديقاتي للعلم أنا الباص كبير جدا يعتبر نقل جماعي و أصبح الشابين بتناقشان مع السائق عن تهوره ولاكن السائق لم يعرهم بال و بعد مرور أسبوع فوجانا بسياره تلاحقنا للعم أنها تضايقنا طيلت الاسبوع توقف السائق ونزل قليلاً لا أعرف السبب ثم صعد مره آخرا لنكمل الطريق ولاكن الشابان تهورهم لا يطاق بكلامهم البذيئ وآخر اخرج سلاحه ( مسدس ) و بطبيعة الرجل انه لا يحب ان يهان نزل مره أخري وبيده عصاء لم نفهم بالبدايه الأمر ولاكن حين نزل الشابان واحد ممسك بعصاء ولاخر بحديد ليحيوطُ السائق وبطريقه مستفزه ( حينها تذكرنا الشابان ) الحمد لله ان السائق لم يتهور بضربهم وباعتقاد البنات انهم يريدون خطفهم لان لا أحد يعرف القصه غيري أنا واثنتين من صديقاتي وعشنا أجواء ما الصراخ والبكاء وأنا وصدقاتي مستمتعن بما يحدث وننظر من النافذه فشاهدنا مسدس خلف أحد الشبان فتحت صديقتي النافذه لتصرخ للسايق انتبه معه مسدس وحين سماع باقي الفتيات كلمة مسدس بداء حالت لاغماء تزداد والبكاء والصراخ يرتفع أتوقع ان الشاب خاف من الصراخ فاسقط المسدس أرضً وبدأ الفتيات يتصلن علي أهالهن يطلبن النجده أما أنا اتصلت علي أخي وقلت احضر الآن واحضر جميع شباب الحاره ،،
كان اتصالي لإطلب النجده للسائق ليس لنفسي لأني أعلم مراد الشابين ليس البنات إنما وهو الثأر من السائق علي ما فعله قبل أسبوع والفتيات فتحن النوافذ المقابله للشارع ويخرجن أيدهن ويطلبن النجده أكاد اجزم ان الشابين يتمنون الموت حينها من طريقة نظراتهم و خوفهم وأنا وصدقاتي فقط نضحك علي ما نري ما يفعلنه البنات وخوف الشابين كان هناك فتاه ذات جسد ضخم قليلاً قالت بنات بننزل نفزع لأبو****** ( السائق سعودي ) أنا هنا خخفت ان تنزل حقاً وقفت بنصف الطرق وقلت محد راح ينزل بتفضحونا أنتو حقاً تمنيت ان أصور أشكالهم كم هن مضحكات المهم الشبان ذهبا بطريقهم بعد وقوف بعض الباصات الأخري ليبعدانهم و رجعنا بسلام بعد ان أوقفتنا 15 سياره من أهالي الفتيات ولاكن السائق حلف ان لا تنزل أي بنت إلا أمام منزلها ورجعنا بسلام والمضحك بالأمر أنني حين اتصلت علي أخي وصفة له طريق أنا نفسي لا أعرف كيف أوصفْته وهو أيضاً ذهب ليبحث عن الباص وهو لا يعرف رقم الباص أو اسم الشركه ومن يومها اعطاني أخي مشرط لإضعه تحت كرسيي بالباص وانتهت أيامنا بالجامعه بحفله أكثر من رائعه ،،
كم أتوق شوقً للعام القادم ،،

وآآو مغآمرآت وموآقف رؤؤؤعهه ..

م في آحلا من آيآم الدرآسسهه ..

وجمعةة البنآت والضحك والهبال ..

والموقف الاخير صرآآحةة لا تحسدي علييهه ..

يعطيك العآفيهه ،، وربي يؤفقك ..

تحيآتي.

ههههههههههههههههههههههههههههههه فعلا شي حلو

مشكوووووووورة حبيبتي على القصة من جد حلوة
تقبلي مروري

هههههههههههههههههههههههههههه

ايش الحماس دا اللي صارلكم

بس انتبهي من البنات مو كلهم نفس بيئتك و كدا

عوآفي ~

يعطيك الف عافيه على القصة المميزه

بارك الله فيك

تقبل مروري

واو خطيرها تفبلى مرورى

الله يعطيك العافيه
الف شكر

ربي يوفقك
اهم اشي هلأ تنتبهي لدروسك
وباذن الله بتاخذي الدكتوراه

ياااااااااي ابغى اروح الجامعهة هع هع هع

ع كثر م̷ـَٱ كان ودي ادخل الجامعة
وأسوي أكشنات مع صديقاتي لما ندخل
إلا أني ف هذي اللحظات أتمنى أرجع صف
أول ولا اتفارق أنا وصديقاتي وكل وحده منا
في مكان // هذا أسبوع بس كذا
صار كيف بتحمل 4 سنوات جايهه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.