تتورد على ضفاف فكرنا
وتتراقص كل آلآبجديات
على ثغرنا حينما نود شكر أحدهم
أزاء موقف مـا
فنشعر بأن كل كلآم الكون لآ يوازي مآ قدموه لنا
فنحتار ونحتار لدرجه التلعثم وآلآحمرار خجلآً
وتختلط وتتزاحم وتتكاثر بداخلنا
الكثير من الكلمات وآلآحاسيس وآلآحرف
اليهم ,,, سواء كانوا
اب ,,
أم ,,
اخ ,,
صديق ,,
حبيب
, عشيق
عابر سبيل
وغيرهم
مع أدراكنا المسبق,
بعدم أنصافهم لكبر رسمهم
بآعماقنا المردد بهم ولهم
فماذا تقول آقلآمكم للآعزاء بتلك اللحظات
بأنتظار بوح آقلآمكم لهم
عابر سبيل55
4/12/2011
وآنساق شآكراً
لآعجازها تجاهي
آلى آلتي عززت وغرست
مساحات من الامل بداخلي
وروتها لي فصولاً براحتي يداها
حتى
كبرت وقطفت ثمار جهدها
حينها. لم تطلب مني هي سوى آلآبتسام
وقد أبسمتني لآ شعار أخر لآ ينتهي
شكرأ بحجم كون غاليتي
اتعبتني
وأشقتني
وأحيتني
شكراً لمن ملكتني
وحجمتني
تفوقين الوصف انتي
وتفوق كلماتي وصفك
لآ أملك آلآ شكراً
كالبنيان المرصوص
ربما أستعين بعمر اخر لآنصفك
كي اكتب لآي مدى حلقت
به لآصل لسموك القابع فوق الغيم
فهناك حتما ستمدني النجمات
بلغات شكر سماويه
خوفا وخجلا من الوقوف بين ناظريك
اتمنى ان تزدهر بجميل ما تخطه اقلام اعضاء المنتدى ..
الف شكر .. لصاحب الفكرة ..
مما راق لي ..
شعر لإبن الجوزي
زُر والِديكَ وقِف على قبريهما * فكأنني بك قد نُقلتَ إليهما
لو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا * زاراكَ حبْوًا لا على قدميهما
ما كان ذنبهما إليك فطالما * مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِما
كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا * دمعيهما أسفًا على خدّيهما
وتمنيّا لو صادفا بك راحةً * بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهما
فنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا * تحت الثرى وسكنتَ في داريهما
فلتلحقّنهما غدًا أو بعدَهُ * حتمًا كما لحِقا هما أبويهما
ولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما * ندِما هما ندمًا على فعليهما
بُشراكَ لو قدّمتَ فِعلا صالحًا * وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهما
وقرأتَ من ءايِ الكِتاب بقدرِ ما * تسطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهما
فاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها * فعسى تنال الفوزَ من بِرّيهما
ح ــــرير
إلى اختي ..
صحيح الله خلق من البشر أشباه
ألا هي ما الله خلق مثلها
ح ــــرير
أتجنب أن انظر إليكم
ولكن يبقى داخلي
"قـــــــلب"
لم يعرف من الدنيا "الأ أنتم"
قلب يصـرخ في قمة غضبه
أنــــــــــــي احبكــــــــــم
آلآ لكم أنا وكلي اضحك من اعماقي