قال الله تعالى (ولاتجسسوا) وقال ابن الجوزي رحمه الله قرأ ابو زيد والحسن و الضحاك وابن سرين بالحاء، قال ابو عبيدة التجسس والتحسس واحد وهو البحث ومنه الجاسوس .وقال يحيى بن ابي كثير : التجسس باالجيم عن عورات الناس ، وبالحاء الاستماع لحديث القوم .قال المفسرون : التجسس البحث عن عيب المسلمين وعورتهم ، فاالمعنى لايبحث أحدكم عن عيب أخية ليطلع علية اذا سترة الله ؛ وقال لا بن مسعود : هذا الوليد بن عقبة تقطير لحيته خمرأ قال: انا نهينا عن التجسس فان يظهر لنا شئ نأخذ به .
وقال رسول الله صلى عليه وسلم: (من استمع الي الحديث قوم وهم له كارهون صب في أذنيه الانك يوم القيامة ) اخرجه البخاري ؛ والانك : الرصاص المذب .
وقال رسول الله صلى عليه وسلم: (من استمع الي الحديث قوم وهم له كارهون صب في أذنيه الانك يوم القيامة ) اخرجه البخاري ؛ والانك : الرصاص المذب .
من كتاب الحلال والحرام
مشاركة طقطوقة
جزاك الله خير مشاركة قيمة بارك الله فيك
جزاكي الله خير اختي
وبميزان حسناتك باذن الله
::
::
شكراً على اسدال الفرق بين الصفتين
والله يحفظنا ويبعدنا عن الخصلتان
مهلكتان لصاحبهم قبل الخير
فلكل انسان عيوب وما اتعسه ان بحث في عيوب غيره
دون تبصر عيوبه
انسى ان الله يحب الستر ؟!
فلماذا هو يلجئ للفضح ؟!
لسانك لا تذكر به عورة امرئ
فكلك عورات وللناس السن
×
يعطيك ربي العافيه
جزاك الله الخير كله
بانتظار جديدك
ممتنه
::
::
جزاااااااك الله كل خير
جزاك الله خير مشاركة قيمة بارك الله فيك