كانت يده في يدها ؛ يعبرون الشوارع الممتدة بالبياض الى اللا نهاية .
كان بقامته الطويلة يحتضن جسدها الصغير الذائب بين مسامات يديه
كان يحتلها بالقبلات حتى يدمع الجسد .. عانقها حتى الثماله
غفى في حضنها . حدثت نفسها :
أحبه نعم أحبه .
في كل زاوية سكن .. وفي كل خطوة كان رفيق الدرب .
غفت ..
كانت تنام هناك يلفها برد الوحدة . استيقظت فجأة على صوت انفاسه
عبر الأثير . كان جسده يحتضن بالحب امرأة اخرى .
فجعت … تألمت …بكت..
حتى جف الدمع وتحولت لتمثال ثلج على شكل امرأة !.
ادركت قبل أن تلفظ انفاسها الأخيره أنها مجرد رقم على هاتفه المحمول.
بقلمي
عازفة القيثارة
27…7 ..2011
وهل هذا حلم ام سراب
وهل هذا وهم ام حقيقه
ما اصعب ان تعيش الفتاة في وهم حب
ايعقل ان يكون الحب هذه الايام
كله اوهام ونفاق
لا اعتقد هذا
فهناك حب يعيش بالاعماق
تشعر به الاحاسيس
ينبض ولا يهدأ
مهما كانت بينهما الظروف والمسافات
غاليتي
عاازفة القيثارة
روعه واكثر
اهلا بك معنا بيننا
كل عام وانت بخير ودي ومحبتي
الدافئه تلمت حتى تعلمت كيف يكون الحب
رائعه سيدتى
نزيف راقئ منكى كالبروج
دومتى فى امان
ابدعتي جداً اتمنى ان اقرء لك الكثير
لك ودي واحترامي……………
● | ●
يعـطيـك آلُعْـآفُيـٍهْ
تًسْلمِ آلآيٍآدْيُ
مْجُهِـود رآئُعْ تِـشُكـريْ عٌـْليُه
مْآننٍـحُـرم مُنٍ جْديـٍدكٍ
عبُبقٌ الجُـوري لـقٍلُبْكِ● | ●
وأتمناا لج التوفيق
نتظر إبداعاتج
يعطيك العافية
وننتظر.الجديد
صدمة الحب ورغبة الجنون
رغبه مجنونه تجتاحني حين أفكر بك حتى في منامي
وصدمه منك قتلتني فخيانتك بلا روح أبقتني
بوح جميل رغم آلم الخيانه
تحيه رقيقه برقه مشاعرك..
تصوير بليغ لحدث حقيقي يحدث ع الطبيعه ,,
رائعه مبدعه …استمري
تحيتي
راق لي نزف قلمك
سلمت يمناك